محتوى الصفحة
تنويه لعلاقات الشراكه
تنويه لعلاقات الشراكه يلتزم موقع DailyForex.com بالتوجيهات الصارمة لحماية النزاهة التحريرية لكي تساعدكم على اتخاذ القرارات بثقة. بعض التقييمات والمحتوى الذي نقدمه على هذا الموقع مدعومة من قبل شراكات تابعة، من الممكن أن يتلقى منها هذا الموقع المال. من الممكن أن يؤثر هذا الأمر بكيفية ومكان وما هي الشركات/الخدمات التي نقوم بتقييمها والكتابة عنها. يعمل فريق الخبراء لدينا باستمرار على إعادة تقييم المراجعات والمعلومات التي نقدمها حول أفضل شركات وساطة الفوركس/عقود الفروقات المعروضة هنا. يركز بحثنا بشكل كبير على حضانة الوسيط لإيداعات العملاء واتساع نطاق الخدمات المقدمة لعملائه. يتم تقييم الأمن حسب طول وجودة سجل عمل الوسيط، بالإضافة إلى نطاق المكانة التنظيمية. تشمل العوامل الرئيسية في تحديد جودة خدمات الوسيط تكلفة التداول ومجموعة الأدوات المتاحة للتداول وسهولة الاستخدام العام فيما يتعلق بالتنفيذ ومعلومات السوق.

فرنسا لن تتمكن من الإيفاء لهدف خفض العجز

فاز الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند في الإنتخابات الرئاسية الفرنسية على الوعد بأن تقوم حكومته بالتخلي بشكل كبير عن الإجراءات التقشفية التي تبناها خصمه، الرئيس السابق "نيكولا ساركوزي". بشكل طبيعي، كان هذا البديل جذاب للكثير من المواطنين الفرنسيين بما أن عبئ الديون الإضافية كان من المفترض أن يقع بشكل كبير على الأعمال التجارية و الأعضاء الأكثر ثراءاً في المجتمع الفرنسي.

المواطنين الذي يجنون أكثر من 1000000 يورو سنوياً سوف يكون عليهم دفع ضرائب بمقدار 75%. و قد تعهد السيد هولاند بأنه من خلال إتباع وصفاته الإقتصادية، سوف يهبط العجز الفرنسي إلى ما دون 3% المطلوب من قبل المعايير المطلوبة من الإتحاد الأوروبي للتقارب بين الأعضاء في اليورو خلال عامين. و قد قبل السيد هولاند الآن بأن حكومته سوف لن تكون قادرة على الإيفاء بهذا الهدف و أن العجز سوف يكون عند أو أكثر من 3.7% من الناتج القومي الإجمالي للبلاد.

في دفاعه عن موقف حكومته، إدعى السيد هولاند: "خلال عامين، قمنا بإنجاز تعافي هيكلي (و الذي) هو غير مسبوق و كبير. التعامل مع حساباتنا هو ضرورة مالية... و لكنه أيضاً ضرورة سيادية، لأن فرنسا يجب أن لا تكون أبداً في حالة عجز في الأسواق".

جين ويدمان"، أحد أعضاء البنك الأوروبي المركزي الألمان إنتقد طريقة فرنسا البديلة لحل مشكل الديون السيادية، و قال: "يبدو أن مسار التصحيح في فرنسا قد تعثر. الأزمة التي نواجهها هي أزمة ثقة، و لا يمكن الحصول على هذه الثقة إذا ما قمنا بتأجيل التعامل مع جذور أسباب الأزمة".
يعتقد بأن الرقم الحالي للعجز هو عند 4.5% و البطالة في فرنسا هي فوق علامة 3 مليون، 10.6% من القوة العاملة الحالية.

طاقم ديلي فوركس
عن طاقم ديلي فوركس
يتألف طاقم ديلي فوركس من محللين وباحثين من دول عربية وأجنبية مختلفة، يراقبون حركة سوق التداول وأسعار العملات على مدار اليوم بهدف توفير أدق وأسرع التحاليل الفنية والأساسية ووجهات نظر متنوعة وفريدة من نوعها لجمهور المتصفحين والمتداولين.
 

شركات الفوركس الأكثر زيارة