يقدم موقع ديلي فوركس تغطية مجانية كاملة لأسواق الأسهم العربية, الأوروبية, الآسيوية و الأمريكية وغيرها مع الأخبار العاجلة و التحليلات و أسعار الأسهم قبل وبعد ساعات التداول. أحصل على نظرة شاملة على المؤشرات الرئيسية و القيم الحالية و بيانات أسواق الأسهم حول العالم على موقع ديلي فوركس، المصدر الرائد للأخبار الموثوقة و التغطية الحية و العناوين الرئيسية بشأن الأسهم
الأحدث
انخفضت الأسهم الأمريكية بتداولات يوم الجمعة، بعد أن أعلنت شركة Snap عن أرباحًا مخيبة للآمال، مما أثار القلق حول ما أذا جاءت سلسلة النتائج الفصلية الضخمة الأسبوع المقبل من عمالقة التكنولوجيا مثلها، ومع ذلك سجل مؤشري Dow و S&P 500 أفضل أسبوع لهما خلال شهر، على الرغم من المخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد الأمريكي وزيادة كبيرة أخرى في أسعار الفائدة من مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع المقبل.
ارتفعت أغلب الأسهم العالمية بتداولات يوم الجمعة، حيث تتطلع إلى المكاسب يومية للجلسة السادسة، خاصة بعدما حققت أفضل ارتفاع لها على مدار ثلاثة أيام منذ مايو/ أيار، وذلك بالرغم من بيانات نشاط الأعمال الضعيفة في منطقة اليورو، في الوقت الذي ظل فيه المستثمرون يركزون على أرباح الشركات على خلفية المخاوف المستمرة بشأن التضخم وخطر الركود.
ارتفعت الأسهم الأمريكية بتداولات يوم الخميس، مع وصول كل المؤشرات الرئيسية الثلاثة إلى أعلى مستوياتها في ستة أسابيع، حيث قوبلت البيانات الاقتصادية الضعيفة بأرباح الربع الثاني القوية من شركة Tesla Inc وغيرها.
أفضل وسطاء الفوركس عبر الإنترنت
انخفضت أغلب الأسهم العالمية بتداولات يوم الخميس، حيث أدى استئناف إمدادات الغاز الروسي إلى أوروبا إلى دفع اليورو إلى الصعود، وذلك قبل رفع البنك المركزي الأوروبي المتوقع لسعر الفائدة لأول مرة منذ أكثر من عقد من أجل تهدئة التضخم.
ارتفعت الأسهم الأمريكية بتداولات يوم الأربعاء، لتواصل مكاسبها من الجلسة السابقة، بعد أن جاءت أرباح Netflix أفضل مما كان متوقعاً، مما عزز ثقة المستثمرين في انتظار المزيد من نتائج الشركات، حيث تظل تقارير الأرباح الفصلية موضع التركيز.
ارتفعت الأسهم العالمية بتداولات يوم الأربعاء، مسجلة أعلى مستوياتها في ثلاثة أسابيع، حيث ظل المستثمرون يركزون على تقارير أرباح الشركات والتوقعات الاقتصادية العالمية، والاستئناف المتوقع لإمدادات الغاز الروسي إلى أوروبا والتي هدأت من مخاوف الركود، على الرغم من استقرار الدولار الأمريكي بالقرب من أدنى مستوياته في أسبوعين وسط توقعات برفع أسعار الفائدة الأمريكية.
صعدت الأسهم الأمريكية بتداولات يوم الثلاثاء، حيث شهدت المؤشرات الرئيسية أقوى تقدم لها في شهر، بينما سجلت الشركات الصغيرة أفضل أداء لها منذ أكثر من 18 شهرًا، حيث وفرت تقارير الأرباح الفصلية التي جاءت أفضل من المتوقع والدولار الضعيف دفعة قوية.
تباين أداء الأسهم العالمية بتداولات يوم الثلاثاء، حيث يكافح المستثمرين من أجل الحفاظ على الزخم الإيجابي، في الوقت الذي استمرت فيه مخاوف المستثمرين من التباطؤ الاقتصادي، خاصة بعد تقارير عن تباطؤ الإنفاق في عملاق التكنولوجيا Apple، والذي أدى إلى كبح شهية المخاطرة.
انخفضت الأسهم الأمريكية بتداولات يوم الاثنين، مع بدء أسبوع آخر من أرباح الشركات، بعد أن ذكرت بلومبرج أن شركة آبل تخطط لإبطاء نمو التوظيف والإنفاق في بعض الأقسام العام المقبل تحسباً لتباطؤ اقتصادي محتمل.
بونوص بدون ايداع ومكافآت
ارتفعت الأسهم العالمية بتداولات يوم الاثنين، لتواصل زخمها من الارتفاع في نهاية الأسبوع الماضي، حيث وضع المستثمرون مخاوفهم جانباً بشأن التضخم المرتفع لأعلى مستوى له في عدة عقود وصورة النمو العالمي الضبابية، بعد أن خفت التوقعات برفع أسعار الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي، واستعد المتداولون لمزيد من التحديثات في موسم أرباح الشركات.
أغلقت الأسهم الأمريكية على ارتفاع حاد بتداولات يوم الجمعة، ليكسر كل من مؤشري ستاندرد آند بورز 500 وداو جونز سلسلة خسائر استمرت خمسة أيام متتالية، بعد بيانات مبيعات التجزئة الأقوى من المتوقع واعتدال توقعات التضخم، والتي قد تجعل الاحتياطي الفيدرالي يتراجع عن زيادة أسعار الفائدة بنقطة مئوية كاملة في وقت لاحق من هذا الشهر، كما ساعدت مجموعة متباينة من تقارير أرباح البنوك الفصلية على دفع الأسهم المالية للارتفاع، لكن بالرغم من ذلك فقد تكبدت المؤشرات الرئيسية الثلاثة خسائر أسبوعية.
اختلط أداء الأسهم العالمية بتداولات يوم الجمعة، حيث يترقب المستثمرون المزيد من تقارير الأرباح من أكبر البنوك في الولايات المتحدة، والتي كانت مخيبة للآمال في الجلسة السابقة، مما أدى إلى تراجع وول ستريت في الغالب، بينما أبلغت الصين عن انكماش اقتصادها بنسبة 2.6٪ في الربع الأخير، حيث أدى إغلاق الشركات بسبب مكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد إلى كبح النمو الاقتصادي.
تراجعت الأسهم الأمريكية بتداولات يوم الخميس، لتسجل سلسلة خسائر من خمسة جلسات متتالية، لكنها أغلقت بعيدًا عن أدنى مستوياتها للجلسة، حيث حاول المستثمرون قياس حجم الزيادة المتوقعة في سعر الفائدة الفيدرالية في وقت لاحق من هذا الشهر، ووزن النتائج من زوج من عمالقة البنوك مع بدء موسم الأرباح، ولكن قلصت المؤشرات خسائرها بعد أن قام محافظ الاحتياطي الفيدرالي بتهدئة السوق قليلاً.
انخفضت الأسهم العالمية بتداولات يوم الخميس، حيث غذت الرهانات المتزايدة على رفع أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي مخاوف الركود، خاصة بعد أن أظهر أحدث مؤشر لأسعار المستهلك أن الأسعار ارتفعت بشكل أسرع مما توقعه الاقتصاديون.
انخفضت الأسهم الأمريكية بتداولات يوم الأربعاء، لتواصل سلسلة خسائرها إلى أربعة أيام متتالية، في أعقاب بيانات المستهلكين لشهر يونيو/ حزيران والتي أظهرت ارتفاع التضخم في الولايات المتحدة إلى أعلى مستوى له في 41 عامًا عند 9.1٪، مما أثار مخاوف من أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يرفع أسعار الفائدة الرئيسية بما يصل إلى 100 نقطة أساس في وقت لاحق من هذا الشهر.