يقدم موقع ديلي فوركس تغطية مجانية كاملة لأسواق الأسهم العربية, الأوروبية, الآسيوية و الأمريكية وغيرها مع الأخبار العاجلة و التحليلات و أسعار الأسهم قبل وبعد ساعات التداول. أحصل على نظرة شاملة على المؤشرات الرئيسية و القيم الحالية و بيانات أسواق الأسهم حول العالم على موقع ديلي فوركس، المصدر الرائد للأخبار الموثوقة و التغطية الحية و العناوين الرئيسية بشأن الأسهم
الأحدث
تباين أداء الأسهم العالمية بتداولات يوم الثلاثاء، حيث يكافح المستثمرين من أجل الحفاظ على الزخم الإيجابي، في الوقت الذي استمرت فيه مخاوف المستثمرين من التباطؤ الاقتصادي، خاصة بعد تقارير عن تباطؤ الإنفاق في عملاق التكنولوجيا Apple، والذي أدى إلى كبح شهية المخاطرة.
انخفضت الأسهم الأمريكية بتداولات يوم الاثنين، مع بدء أسبوع آخر من أرباح الشركات، بعد أن ذكرت بلومبرج أن شركة آبل تخطط لإبطاء نمو التوظيف والإنفاق في بعض الأقسام العام المقبل تحسباً لتباطؤ اقتصادي محتمل.
ارتفعت الأسهم العالمية بتداولات يوم الاثنين، لتواصل زخمها من الارتفاع في نهاية الأسبوع الماضي، حيث وضع المستثمرون مخاوفهم جانباً بشأن التضخم المرتفع لأعلى مستوى له في عدة عقود وصورة النمو العالمي الضبابية، بعد أن خفت التوقعات برفع أسعار الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي، واستعد المتداولون لمزيد من التحديثات في موسم أرباح الشركات.
أفضل وسطاء الفوركس عبر الإنترنت
أغلقت الأسهم الأمريكية على ارتفاع حاد بتداولات يوم الجمعة، ليكسر كل من مؤشري ستاندرد آند بورز 500 وداو جونز سلسلة خسائر استمرت خمسة أيام متتالية، بعد بيانات مبيعات التجزئة الأقوى من المتوقع واعتدال توقعات التضخم، والتي قد تجعل الاحتياطي الفيدرالي يتراجع عن زيادة أسعار الفائدة بنقطة مئوية كاملة في وقت لاحق من هذا الشهر، كما ساعدت مجموعة متباينة من تقارير أرباح البنوك الفصلية على دفع الأسهم المالية للارتفاع، لكن بالرغم من ذلك فقد تكبدت المؤشرات الرئيسية الثلاثة خسائر أسبوعية.
اختلط أداء الأسهم العالمية بتداولات يوم الجمعة، حيث يترقب المستثمرون المزيد من تقارير الأرباح من أكبر البنوك في الولايات المتحدة، والتي كانت مخيبة للآمال في الجلسة السابقة، مما أدى إلى تراجع وول ستريت في الغالب، بينما أبلغت الصين عن انكماش اقتصادها بنسبة 2.6٪ في الربع الأخير، حيث أدى إغلاق الشركات بسبب مكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد إلى كبح النمو الاقتصادي.
تراجعت الأسهم الأمريكية بتداولات يوم الخميس، لتسجل سلسلة خسائر من خمسة جلسات متتالية، لكنها أغلقت بعيدًا عن أدنى مستوياتها للجلسة، حيث حاول المستثمرون قياس حجم الزيادة المتوقعة في سعر الفائدة الفيدرالية في وقت لاحق من هذا الشهر، ووزن النتائج من زوج من عمالقة البنوك مع بدء موسم الأرباح، ولكن قلصت المؤشرات خسائرها بعد أن قام محافظ الاحتياطي الفيدرالي بتهدئة السوق قليلاً.
انخفضت الأسهم العالمية بتداولات يوم الخميس، حيث غذت الرهانات المتزايدة على رفع أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي مخاوف الركود، خاصة بعد أن أظهر أحدث مؤشر لأسعار المستهلك أن الأسعار ارتفعت بشكل أسرع مما توقعه الاقتصاديون.
انخفضت الأسهم الأمريكية بتداولات يوم الأربعاء، لتواصل سلسلة خسائرها إلى أربعة أيام متتالية، في أعقاب بيانات المستهلكين لشهر يونيو/ حزيران والتي أظهرت ارتفاع التضخم في الولايات المتحدة إلى أعلى مستوى له في 41 عامًا عند 9.1٪، مما أثار مخاوف من أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يرفع أسعار الفائدة الرئيسية بما يصل إلى 100 نقطة أساس في وقت لاحق من هذا الشهر.
تباين أداء الأسهم العالمية بتداولات يوم الأربعاء، وسط تداولات هادئة نسبياً قبيل البيانات الأمريكية التي قد تظهر تضخمًا مرتفعاً ما قد يدفع بوتيرة أسرع في رفع أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي، بينما تنتظر الأسواق بداية موسم الإفصاح عن تقارير أرباح الشركات الأمريكية يوم الخميس.
بونوص بدون ايداع ومكافآت
انخفضت الأسهم الأمريكية بتداولات يوم الثلاثاء، مع ارتفاع الدولار إلى مستويات جديدة، وسط مزيد من القلق بشأن صحة الاقتصاد العالمي، في الوقت الذي يستعد فيه المستثمرون لآخر تحديث لما كان أسوأ موجة تضخم تضر بالاقتصاد الأمريكي منذ أربعة عقود.
أغلقت المؤشرات العالمية الاسهم في يوم الجمعة الماضي على ارتفاع طفيف، حيث ارتفع مؤشر داكس ليحقق مكاسب 1.34% بما يعادل 172.01 نقطة، كما ارتفع مؤشر اندكس UK 100 ليحقق مكسب بنسبة بلغت 0.10% بما يعادل 7.16 نقطة، لكن مع ذلك لم يستمر هذا الارتفاع طويلاً، حيث أغلقت مؤشرات الأسهم العالمية في يوم الاثنين على انخفاض في الغالبية العظمي من المؤشرات الدولية، وذلك نتيجة الي المخاوف المستمرة بشأن التباطؤ الاقتصادي، و مخاوف التضخم لدى المستثمرين، بينما حفز على انعكاس منحنى العائد في الولايات المتحدة، وهو مؤشر رئيسي للركود، بعد أن قال مجلس الاحتياطي الفيدرالي إن أسعار الفائدة الأمريكية المرتفعة قد تكون ضرورية لتهدئة التضخم.
بعد ما كانت تواصل الأسهم الأمريكية الارتفاعات خلال الأسبوع الماضي حتى يوم الخميس، بعد أن أظهر محضر الاجتماع الأخير لمجلس الاحتياطي الفيدرالي أن البنك المركزي لا يزال في طريقه لمواصلة رفع أسعار الفائدة، حيث ارتفعت شهية المخاطرة لدى المستثمرين بشكل مفاجئ في منتصف الجلسة تقريبًا، مما أدى إلى انتعاش تقوده أسهم التكنولوجيا مما ساعد الكثير من المؤشرات الأمريكية الرئيسية على الإغلاق على ارتفاع حتى نهاية يوم الخميس الماضي، ولكن مع اغلاق يوم الجمعة كانت غالبية المؤشرات الامريكية قد اغلقت على خسائر، ثم مع افتتاح الاسبوع الجديد في السوق الأمريكي أغلقت مؤشرات الاسهم الامريكية على انخفاض ايضا في يوم الاثنين، حيث انخفضت معظم مؤشرات الاسهم الامريكية يوم الاثنين بما فيهم الثلاثة الرئيسية منهم ما يلي.
اشترك الان
اشترك للحصول على آخر اخبار الأسواق و التوصيات المجانية مباشرة على بريدك الالكتروني.علي عكس ما هو موجود في مؤشرات الاسهم الامريكية التي انتهت يوم الجمعة الماضي علي انخفاض تصحيحي، الا انه قد حدث العكس مع الأسهم العالمية بتداولات يوم الجمعة، حيث ارتفعت بشكل طفيف المؤشرات الرئيسية العالمية للأسهم، وذلك بالرغم من المخاوف المستمرة بشأن التباطؤ الاقتصادي، حيث أدى هذا الخطر إلى انخفاض أسعار السلع الأساسية، ما ساعد على كبح مخاوف التضخم لدى المستثمرين، بينما حفز على انعكاس منحنى العائد في الولايات المتحدة، وهو مؤشر رئيسي للركود، بعد أن قال مجلس الاحتياطي الفيدرالي إن أسعار الفائدة الأمريكية المرتفعة قد تكون ضرورية لتهدئة التضخم.
بعد ما كانت تواصل الأسهم الأمريكية الارتفاعات خلال الأسبوع الماضي حتى يوم الخميس، بعد أن أظهر محضر الاجتماع الأخير لمجلس الاحتياطي الفيدرالي أن البنك المركزي لا يزال في طريقه لمواصلة رفع أسعار الفائدة، حيث ارتفعت شهية المخاطرة لدى المستثمرين بشكل مفاجئ في منتصف الجلسة تقريبًا، مما أدى إلى انتعاش تقوده أسهم التكنولوجيا مما ساعد الكثير من المؤشرات الأمريكية الرئيسية على الإغلاق على ارتفاع حتى نهاية يوم الخميس، ولكن مع اغلاق يوم الجمعة كانت غالبية المؤشرات الامريكية قد اغلقت على خسائر، حيث انخفضت معظم مؤشرات الاسهم الامريكية يوم الجمعة بما فيهم الثلاثة الرئيسية منهم ما يلي.
صعدت الأسهم العالمية بتداولات يوم الخميس، وذلك بالرغم من المخاوف المستمرة بشأن التباطؤ الاقتصادي، حيث أدى هذا الخطر إلى انخفاض أسعار السلع الأساسية، ما ساعد على كبح مخاوف التضخم لدى المستثمرين، بينما حفز على انعكاس منحنى العائد في الولايات المتحدة، وهو مؤشر رئيسي للركود، بعد أن قال مجلس الاحتياطي الفيدرالي إن أسعار الفائدة الأمريكية المرتفعة قد تكون ضرورية لتهدئة التضخم.