أخبار سوق الأسهم اليوم

تقدمت الأسهم الأوروبية لليوم الثاني على التوالي، بعد مكاسب يوم الأمس التي تعتبر الأكبر منذ حوالي شهرين، حيث أن المستثمرين ينتظرون الإعلان عن تقرير العمل و طلبات المصانع من الولايات المتحدة.

العملات المرتبطة بالسلع الأساسية مثل الدولار النيوزيلندي و الدولار الأسترالي، إستفادت من التقرير الأخير و الذي أظهر بأن القطاع الصناعي في الصين قد تسارع لأول مرة منذ نهاية العام الماضي

الأسهم الآسيوية توسع مكاسبها بعد أن وصل مؤشر PMI الصيني و مؤشر Nikkei إلى أعلى مستوى له خلال 6 أشهر

وصلت الأسهم العالمية إلى مستويات قياسية يوم الجمعة، حيث راهنت الأسواق على أن السياسة المالية سوف تبقى متساهلة في الولايات المتحدة و أوروبا و اليابان لفترة من الزمن.

انخفضت الأسهم الاسيوية يوم الخميس حيث دعم العنف الجاري في العراق أسعار النفط.

إرتفعت الأسهم الآسيوية يوم الثلاثاء، ممدة إرتفاع 6 أشهر على المؤشر الإقليمي الرئيسي و مبعدة المخاوف المتعلقة بالتراجع في إقتصاد المنطقة.

قد ساعد تحسن غير متوقع ولكن مرحب في مؤشر مديري المشتريات الصيني في تحسين شهية المخاطرة على نطاق واسع، وأرسل الملاذ الآمن الين الياباني الى أسفل والدولار الأسترالي الى اعلى.

إرتفعت أسواق الأسهم الأوروبية يوم الإثنين في حين تراجعت الأسهم الآسيوية، مما دفع المؤشر الإقليمي إلى أدنى مستوياته خلال حوالي أسبوعين.

في وقتٍ سابق خلال جلسة التداولات الآسيوية، تحرك المتداولين المتوترين بعيداً عن العملات المرتبطة بالسلع الأساسية حيث أن المستثمرين إنتظروا الإعلان عن العديد من البيانات من الصين و التي من الممكن أن توفر المزيد من الأدلة بشأن التعافي الإقتصادي الصيني.

تراجعت الأسهم الآسيوية لليوم الثاني يوم الثلاثاء على الرغم من حقيقة أن مقياس الأسهم Asia-Pacific وصل إلى أعلى مستوياته خلال شهرين الأسبوع الماضي.

ارتفعت الأسهم الاسيوية لليوم السابع على التوالي في أطول مسيرة هذا العام، وموجودة قرب اعلى مستويات في أربعة أشهر يوم الخميس.

بقي اليورو على بعد مسافة قريبة من أدنى مستوى له خلال شهر و الذي وصل له مؤخراً مقابل الدولار الأمريكي في تداولات آسيوية خافتة

قد ساعدت مخاوف المستثمرين بشأن صحة الانتعاش الاقتصادي في الولايات المتحدة بتخفيف قوة الدولار الأمريكي في الآونة الأخيرة.

كانت الأسهم الآسيوية على الأغلب أعلى يوم الإثنين مع إرتداد المؤشر الإقليمي من أكبر تراجع له خلال أسبوعين منذ شهر يونيو.

دفع الطلب على الأصول الآمنة مرة أخرى الين الياباني بشكل واسع إلى الأعلى بعد البيانات الإقتصادية المخيبة للآمال من الصين، والتي عززت قلق المستثمرين بأن الإقتصاد الصيني، ثاني أكبر إقتصاد في العالم، على وشك التباطئ.