أخبار سوق الأسهم اليوم

المؤشر المعياري للأسهم الآسيوية تأرجح بين المكاسب و الخسائر مع قيام المستثمرين بقياس البيانات التي تظهر إرتفاع الصادرات الصينية عند مستوى أعلى من توقعات المحللين الشهر الماضي، في حين أن الواردات هبطت بشكل غير متوقع.

أعلن البنك الأوروبي المركزي عن تطبيق معدل فائدة بنسبة .10% (أو 10 نقاط أساسية) إعتباراً من 10 سبتمبر، الإعلان الذي فاجئ الأسواق حيث أن المحللين كانوا يعتقدون بأن البنك الأوروبي المركزي سوف يبقي معدلات الفائدة كما هي حالياً.

إرتفعت الأسواق العالمية يوم الأربعاء، حيث وصل S&P500 إلى إرتفاع قياسي

إرتفعت الأسهم الآسيوية معوضة الخسائر السابقة يوم الأربعاء، حيث أن الين وصل إلى أدنى مستوى له خلال 8 أشهر تقريباً، و السندات في المنطقة تراجعت وسط مؤشرات على القوة في الإقتصاد الأمريكي.

تراجعت الأسهم الآسيوية يوم الثلاثاء، في حين أن اليورو وصل غلى أدنى مستوى له خلال عام على خلفية الغموض المرتبط بالبنك الأوروبي المركزي و قراره بشأن السياسة المالية في وقت لاحقٍ من هذا الأسبوع.

إرتفعت الأسهم الآسيوية يوم الإثنين، حيث أن قلق المستثمرين بشأن تعمق الأزمة الأوكرانية و النتائج السلبية للدراسة المتعلقة بالصناعة الصينية، أدى إلى وصول اليورو إلى إنخفاض هو الأدنى خلال عام قبل إجتماع البنك الأوروبي المركزي هذا الأسبوع.

تراجعت الأسهم الآسيوية، حيث أن معدل المقايس الإقليمي توجه إلى أول تراجع شهري له منذ شهر أبريل، بقيادة أسهم المواد و المستهلكين.

زحفت الأسهم الآسيوية للأعلى بعد أداء جيد آخر من قبل أسهم "وول ستريت" و التي حامت حول إرتفاعات قياسية، في حين أن اليورو تمسك بالمكاسب المتواضعة بعد أن إرتفد من أدنى مستوى له خلال 13 شهر.

على الرغم من أن ماريو دراغي كان يزيد في التوقعات المتعلقة بأن البنك الأوروبي المركزي من الممكن أن يتحول إلى موقف أكثر تكيفاً، فإن وزير المالية الألماني "ولفجانج شايوبل" كان يقلل من هذه الإحتمالية، و رفض تصريحات رئيس البنك الأوروبي المركزي خلال ندوة البنوك المركزية في جاكسون هول و قال بأنها فسرت بشكل مبالغ فيه من قبل المحللين.

تعرضت الأسهم الآسيوية للضغط يوم الخميس حيث أن الدراسة المخيبة للآمال بشأن الصناعة الصينية زادت من المخاوف بشأن العملاق الإقليمي و ضغت على الأخبار الأفضل من اليابان.

تراجعت الأسهم الآسيوية بعد أن وصل التقييم إلى أعلى مستوياته هذا العام و تراجعت BHP Billiton، ساحبتاً معها أسهم المواد إلى أدنى تراجع على المقياس الإقليمي.

كانت البورصات الآسيوية أعلى بشكل عام يوم الثلاثاء متتبعة مكاسب وول ستريت خلال المساء وسط تهدئة التوترات الجيوسياسية ما جعل الأمر آمناً بالنسبة للأسواق الصينية و الهندية.

التحسن الغير متوقع في النشاط في قطاع الخدمات ساعد في رفع مؤشر الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوياته خلال 11 شهراً، ذلك التحسن ساعد في زيادة التوقعات بأن النمو الإقتصادي خلال الربع الثالث قد تحسن هو الآخر و من المحتمل أن يكون على المسار لإنهاء العام بحسب الأهداف الموضوعة.

في التعاملات الاسيوية، بقي مؤشر الدولار الأمريكي قريبا من اعلى مستوياته في 6 أشهر، بينما تمكن الدولار الأمريكي من التمسك من مكاسب الأسبوع الماضي مقابل اليورو.

إرتفعت الأسهم الآسيوية إلى أعلى مستوياتها خلال 3 سنوات يوم الجمعة و ثبت الدولار الأمريكي قريباً من إرتفاعات المساء بعد أن أظهرت بيانات العمل الأمريكية أدنى معدل بطالة خلال 6 سنوات و أكدت قوة التعافي الإقتصادي.