أخبار سوق الأسهم اليوم

لقد ارتفع الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بعد تصريحات هاروهيكو كورودا بأن البنك المركزي الياباني لن يقوم بالتنبؤ بتحركات الين في المستقبل

حصل HSBC Holdings على رخصة مستثمر أجنبي مؤهل في المملكة العربية السعويدة و تداول بالأسهم على البورصة يوم الإثنين، اليوم الأول الذي يسمح فيه بالتداول الأجنبي المباشر، و ذلك حسبما أخبر البنك وكالة رويترز.

فشلت اليونان و شركائها مرة أخرى في التوصل إلى إتفاقية. بدلاً من ذلك، رد شركاء اليورو يوم الإثنين إلى الوضع بخطة طوارئ أخرى لإنهاء المأزق المالي الحالي.

إفتتاحية السوق السعودي سوف توسع قاعدة المستثمرين الأجانب، و التي هي حالياً أقل من 2% من إجمالي السوق.

المملكة العربية السعودية مستعدة لزيادة إنتاج النفط خلال الأشهر القادمة إلى مستويات جديدة لتلبية الإرتفاع في الطلب العالمي على الرغم من الزيادة في الإستخدام المحلي، حسبما قال مسؤول رفيع المستوى في شركة حكومية.

فتحت الأسهم الأوروبية على مستوى أدنى يوم الجمعة وسط المخاوف الممتدة بشأن محادثات الإنقاذ اليونانية.

إرتفعت الأسهم الأمريكية يوم الأربعاء، مدعومة بالمكاسب في أسهم الشركات المالية و التكنولوجية و التفائل بأن اليونان قد تكون أقرب من التوصل إلى إتفاقية مع الدائنين.

قال محافظ بنك اليابان المركزي "هاروهيكو كورودا" صباح اليوم بأنه من الصعب رؤية التأثير الحقيق لتأثير تراجع معدل الين بشكل أكبر – و توجهة العملة بعد ذلك فوراً إلى أعلى مكاسبها مقابل الدولار الأمريكي هذا العام.

مع توفر المزيد من البيانات، كان من الواضح بأن أداء الإقتصاد الياباني كان أفضل بكثير في الربع الأول من 2015 مما كان يعتقد بالأصل.

الميول ضمن مستثمرين الأسهم في الخليج قد تتحسن يوم الثلاثاء في حال مدد النفط من مكاسبه الأولى، و لكن الحركة السوقية في السعودية قد تتراجع بعد أن علق المشرع التداول في شركة Mobily ينتظر المستثمرون الأخبار من محول المؤشر MSCI.

غرقت الأسهم الآسيوية في بحرٍ أحمر يوم الثلاثاء، حيث أن توقعات رفع معدلات الفائدة الأمريكية في وقت مبكر قد يكون شهر سبتمبر، أثر في الأسواق الناشئة بشكل عام، في حين فشل في توفير تأثير دائم على الدولار الأمريكي.

كان المستثمرون حول العالم يركزون يوم الجمعة على تقرير رواتب القطاعات الغير زراعية الأمريكي عن شهر مايو، و الذي جاء أفضل من التوقعات، و دعم فكرة بأن الناتج القومي الإجمالي للربع الأول و البيانات الضعيفة خلال شهر أبريل كانت على الأغلب نتيجة عوامل موسمية مؤقتة أكثر منها بداية تراجع إقتصادي واسع.

في حين أن أغلبية التركيز سوف يكون على إجتماع G7 في البلقان يوم الإثنين، بعض المستثمرين يراقبون أكبر إقتصادين في آسيا، اليابان و الصين، حيث أن كلاهما من المقرر أن يعلن عن الكثير من البيانات خلال الأسبوع القادم.

أجدد عضو في لجنة السياسات في بنك اليابان المركزي "ياتاكا هارادا" قال بأن الين الياباني وصل أخيراً إلى "مكان جيد جداً"، بناءاً على التراجعات الأخيرة.

تمسك اليورو بمكاسبه يوم الخميس، مدعوماً بتوقعات البنك الأوروبي المركزي المحسنة بشأن التضخم و الآمال بالتوصل إلى إتفاق في اللحظة الأخيرة بشأن صفقة الإنقاذ اليونانية.