أخبار سوق الأسهم اليوم

توطدت أسواق الأسهم الخليجية خلال التعاملات الخفيفة في وقت مبكر يوم الخميس بعد أن أبقى تراجع أسعار النفط والأسهم العالمية العديد من المستثمرين في موقف دفاعي.

قادت الصين المكاسب في أسواق الأسهم العالمية يوم الأربعاء على خلفية الآمال بإنشاء الربط بين تداولات الأسهم في هونج كونج و شينزين و التي سوف تفتح الأسواق المالية الصينية بشكل إضافي في حين أن اليابان حصلت على القوة من عمليات بيع الأسهم الكبيرة.

الأسهم العالمية كانت مهيئة لثالث يوم على التوالي من المكاسب يوم الأربعاء، مدعومة بالبيانات الإقتصادية الإيجابية و التعهد الجديد من البنك الأوروبي المركزي بدعم التحفيزات عند الضرورة.

افتتحت أسواق الأسهم الرئيسية في أوروبا الجلسة بارتفاع بعد المكاسب القوية في طوكيو.

لم يتغير مؤشر الأسهم الأوروبية كثيراً بعد أن ممدت الأسهم من مكاسبها الأمس بعد أكبر تقدم شهري لها خلال 6 سنوات.

إرتفعت الأسهم الأسترالية يوم الثلاثاء حيث أن أسهم البنوك إرتدت بعد يوم قوي من البيع في اليوم السابق و البنك المركزي لمح إلى إحتمالية خفض في المعدلات في المستقبل القريب بعد أن أبقى على معدل النقد بدون تغيير عند 2%.

لا داعي لأن يكون سعر الخام بالإنخفاض الذي هو عليه اليوم – حول 50$ للبرميل- إلا أن منظمة أوبك قررت قبل عام تقريباً بالإبقاء عليه منخفضاً من أجل جعل إنتاج الصخر الزيتي غير مربح و إستعادة الحصة السوقية.

استقرت سوق الاسهم السعودية يوم الاثنين بعد أن تراجعت في اليوم السابق كرد فعل على خفض ديون المملكة. ورفعت شركة إعمار العقارية سوق دبي بعد أن أعلنت عن أرباح الربع الثالث من العام.

كانت أسهم الشركات العالمية ثابتة على نطاق واسع يوم الثلاثاء بعد اخفاق الارتفاع في اليوم السابق في وول ستريت.

تباطئت وتيرة القطاع الصناعي في الصين خلال شهر أوكتوبر و كانت ردة فعل الأسهم الآسيوية للأخبار عن طريق التحرك دخولاً و خروجاً من المنطقة الحمراء خلال اليوم التداولي.

أنهت مؤشرات الأسهم الرئيسية شهر أكتوبر على الجانب الإيجابي، دون الالتفات إلى تراجع عوائد سندات الخزانة، بعد شهر الذي هيمنت عليه مكائد السياسة النقدية.

تشهد الأسواق الأوروبية إفتتاحية مسطحة مع إرتفاع طفيف يوم الأربعاء، حيث ينتظر المستثمرين قرار البنك الفدرالي بشأن معدلات الفائدة يوم الأربعاء.

تراجعت أسواق الأسهم الخليجية خلال التعاملات المبكرة يوم الأربعاء بسبب ضعف أسعار النفط والقلق بشأن أكبر سوق في المنطقة، المملكة العربية السعودية، التي تراجعت بنسبة 3% يوم الثلاثاء بعد أن قال وزير النفط أنه قد يتم رفع أسعار النفط المحلية.

تراجعت معظم مؤشرات الأسهم الرئيسية مما زاد من الطلب على السندات الحكومية حيث يسود الحذر قبيل صدور قرارات البنك المركزي في وقت لاحق هذا الأسبوع.

تراجعت معظم الأسهم الآسيوية يوم الثلاثاء بسبب الإشارات الباهتة من الأسواق الخارجية وتراجع أسعار النفط والحديد الذي أبقى المستثمرين في حالة حذر قبل اجتماعات البنوك المركزية في الولايات المتحدة واليابان.