أخبار سوق الأسهم اليوم

كانت الأسواق الآسيوية مختطة يوم الإثنين، حيث نمى الحذر قبل الإعلان عن البيانات الصينية، على الرغم من أن توقعات رفع معدلات الفائدة من البنك الفدرالي مستمرة بقوة.

تراجع اليورو يوم الجمعة بعد أن سجل أكبر ارتفاع يومي منذ ما يقرب من سبع سنوات عندما أعلن البنك المركزي الأوروبي عن جولة تيسير التي جاءت أقل بكثير من توقعات السوق، ومع تحول التركيز الآن الى تقرير الوظائف الأمريكي.

ارتد الدولار الأمريكي من أدنى مستوياته في أربعة أسابيع قبل صدور بيانات الوظائف الامريكية الحاسمة وبينما تستمر الأسواق في استيعاب قرار التيسير المخيب للآمال من قبل البنك المركزي الأوروبي.

تراجع اليورو و إقترب من أدنى مستوى له خلال 7 أشهر اليوم حيث ينتظر المستمثرين التأكيد على توقعاتهم بأن البنك الأوروبي المركزي سوف يقوم بتوسعة برنامج التيسير الكمي في محاولة أخرى لتحفيز الإقتصاد الضعيف في منطقة اليورو.

كانت الأسهم الأوروبية ثابتة بشكل واسع في الصفقات المبكرة يوم الخميس، حيث أن بعض المستثمرين تجنبوا إتخاذ وضعيات كبيرة قبل قيام البنك الأوروبي المركزي بالإعلان عن قراره بشأن السياسة في وقت لاحق من اليوم.

بدأت الأسهم شهر ديسمبر بنبرة قوية بدعم من التحسن في البيانات الاقتصادية في اليابان وأوروبا، بالإضافة إلى الآمال بقيام البنك المركزي الأوروبي بتوسيع نطاق برنامج التحفيز النقدي.

ارتفعت الأسهم الأوروبية يوم الأربعاء بدعم من التوقعات بمنح تدابير جديدة لتحفيز الاقتصاد من قبل البنك المركزي الأوروبي، ولقد ارتفعت أسهم قطاع الصحية بفضل بعض التوصيات الايجابية من قبل وسطاء التداول.

ارتفعت الأسهم العالمية الثلاثاء في ظل توقعات المستثمرين بإقرار المزيد من التحفيز من قبل البنك المركزي الأوروبي في وقت لاحق من هذا الاسبوع.

ارتفعت أسواق الأسهم في المملكة العربية السعودية والمصرية خلال جلسة تداولات هادئة في التعاملات المبكرة يوم الثلاثاء بدعم من المكاسب القوية في الأسواق الآسيوية والانتعاش في قطر، ولكن كانت هناك بعض الحوافز الجديدة فقط للشراء.

مر عام تقريباً منذ أن بدأت أسعار النفط بالتراجع الحاد و تقريباً لم يتغير الكثير منذ ذلك الحين. على الرغم من التأثير الواضح على العوائد العالمية، فإن المملكة العربية السعودية، المنتج الرائد في منظمة أوبك، ما تزال عند موقفها بشأن هدف الإنتاج، و يتوقع بأن تعلن خلال إجتماع يوم الجمعة بأنها سوف تحافظ على المستوى الحالي من الإنتاج.

تراجع أحد أهم مؤشرات الأسهم الأوروبية من أعلى مستوياته خلال 3 أشهر يوم الجمعة، و تعرض للضغط من قطاع التعدين بعد التراجع في الأسهم الصينية و الذي بدأ بسبب البيانات الضعية و الحملة التنظيمية.

تراجعت الأسواق الآسيوية في تداولات بعد الظهر يوم الجمعة حيث أن التقارير من اليابان و الصين أدت إلى تراجع ثقة المستثمرين.

إرتفعت الأسواق الآسيوية خلال المساء على خلفية التقوعات بالتضييق في السياسة الإقتصادية الأمريكية و أفاق التحركات التحفيزية الجديدة من البنك الأوروبي المركزي.

تغلبت الأسهم على موجة الانخفاض التي حدثت في وقت مبكر من يوم الثلاثاء وانتهت بارتفاع طفيف بعد أن هدأت مخاوف المستثمرين من تصاعد التوترات في الشرق الأوسط وبعد التراجع في مؤشر ثقة المستهلكين.

كانت أسواق الأسهم الخليجية مختلطة في نطاقات ضيقة خلال التداولات المبكرة يوم الأربعاء، مع كون المشترين مترددين في الإلتزام في غياب أخبار إيجابية من الشركات