أخبار سوق الأسهم اليوم

تراجعت الأسهم الآسيوية يوم الجمعة بعد أن قطع وول ستريت فترة 3 أيام من التقدم ، و قام بالتراجع.

قادت شركات المال و الطاقة زيادة متواضعة في الأسهم يوم الأربعاء، مما أعطى السوق التقدم الثالث على التوالي.

تقدمت الأسهم الآسيوية يوم الخميس مدعومة بالتقدم في الأسهم الأمريكية بعد التقدم في أسعار النفط. التراجع في الين الياباني دفع بالمؤشر المعياري الياباني للأعلى.

أغلق سوق الأسهم الأسترالي ما دون أعلى مستوى له خلال 2016 يوم الخميس، حيث أن أسهم الطاقة قادت السوق للأعلى بعد أن تقدمت أسعار السلع قبل الجلسة.

التراجع في أسعار النفط الخام قد يمحي بعض مكاسب البورصات الخليجية الأخيرة يوم الأربعاء، و لكن بعض الأسهم قد تستمر في التقدم بسبب المكاسب الربع سنوية القوية.

تراجعت الأسواق الآسيوية بعد ظهر يوم الأربعاء و خسرت المكاسب التي حققتها مع تراجع الأسواق الصينية بشكل حاد.

وصلت الأسهم الأوروبية إلى أعلى مستوياتها خلال 3 أشهر يوم الثلاثاء بعد المكاسب في البورصات الآسيوية نتيجة لإرتفاع أسعار النفط، و الذي يعود بشكل جزئي إلى إضراب العمال في الكويت، مما دعم الرغبة في المخاطرة لدى المستثمرين.

لكل المتشككين الذين سارعوا في إخراج أموالهم من أسواق الأسهم و إلى مركبات إستثمارية أخرى خلال الأشهر الثمانية عشر الماضية، إليكم بعض الأخبار الجيدة: أغلق مؤشر دو جونز فوق 18000 يوم الإثنين للمرة الأولى منذ يوليو 2015.

الأسهم الأوروبية و العقود الأمريكية توقفت مؤقتاً من التقدم يوم الخميس، حيث أن التراجع الجديد في أسعار النفط أبقت على المستثمرين في حالة حذر.

تراجعت الأسهم الآسيوية، بما في ذلك الياون الصيني، بشكل حاد مقابل الدولار الأمريكي يوم الخميس، مع تفاجئ الأسواق بقرار البنك المركزي في سناغفورة بالحد من تقدم عملته لدعم النمو.

سجلت الأسهم الآسيوية مكاسب قوية الأربعاء بدهم من الارتفاع الكبير في وول ستريت، على الرغم من أن أسعار النفط محت بعض المكاسب الكبيرة الأخيرة وهو الأمر الذي هدأ المستثمرين العالميين.

إرتفعت الأسهم الأوروبية يوم الأربعاء على خلفية بيانات التجارة الصينية القوية التي دعمت أسواق الأسهم العالمية مع كون أسهم قطاع التعدين من بين الأفضل أداءاً.

إرتفعت أسواق الأسهم الأوروبية قليلاً عند الإفتتاح خلال تداولات الثلاثاء بعد المكاسب التي تحققت في أغلبية الأسواق الآسيوية.

إرتفعت أسواق الأسهم الخليجية بعد أن إرتد النفط، مصدر الدخل الرئيسي في المنطقة، إلى أعلى مستوياته هذا العام.

تراجعت الأسهم في الصين يوم الخميس وسط المخاوف بشأن الإنتهاء الوشيك للقيود المؤقتة على كبار المساهمين من بيع الأسهم المحلية.