أخبار سوق الأسهم اليوم

كانت الأسهم الآسيوية أعلى بشكل واسع يوم الثلاثاء، مدعومة بالارتفاع في أسعار النفط الأمريكية و البيانات القوية من الصين.

تداولت مؤشرات الأسهم الأوروبية للأعلى صباح الخميس، مدعومة بالمكاسب وسط مزودي الخدمات المالية.

ارتفعت اسواق الأسهم العالمية يوم الثلاثاء ن حيث أن أرقام سعر المستهلك الصينية الضعيفة زادت التوقعات بأن بكين سوف تعمل مرة أخرى لدعم التضخم. تراجعت أسعار النفط بعد التقارير المتعلقة باجتماع جديد لمنظمة أوبك زاد من تقدم النفط خلال المساء.

التعافي في أسعار النفط و الأسهم العالمية ساعد في رفع الأسواق الخليجية قليلاً في بداية تداولات الخميس بعد الأداء الضعيف في المنطقة في وقت سابق من الأسبوع.

ارتدت الأسهم الآسيوية من أسوء يوم لها منذ تبعات قرار خروج المملكة المتحدة. كما تقدمت الأسهم الأوروبية كذلك، ولكن الجنيه الإسترليني يستمر بالتراجع مع توقع قيام بنك انجلترا المركزي بخفض معدلات الفائدة خلال اجتماع السياسة المالية اليوم.

تراجعت مؤشرات الأسهم الأسترالية بشكل كبير يوم الثلاثاء، مع تعليق التداول في هونج كونج بسبب تحذير الإعصار، بعد أن قام بنك الإحتياطي الأسترالي بخفض معدلات الفائدة إلى مستوى قياسي جديد.

قادت أسهم الطاقة التراجع في مؤشر S&P500 يوم الإثنين حيث تراجع سعر النفط الأمريكي إلى 40$ للبرميل.

قد يتوقف سوق الأسهم المصرية يوم الخميس بعد التقدم الذي شهدته يوم الأربعاء تفاعلاً مع الأخبار بأن القاهرة قريبة من الحصول على قرض من صندوق النقد الدولي، في حين أن الأرباح الضعيفة من بعض الشركات الممتازة من الممكن أن تضغط على الأسواق الخليجية.

كانت الأسهم الآسيوية مختلطة يوم الأربعاء قبل الإعلان عن بيان السياسة من البنك الفدرالي، حيث أن البيانات الإقتصادية الأمريكية القوية رفعت التسائلات بشأن إحتمالية رفع معدلات الفائدة.

تغيرت الأسهم الأمريكية قليلاً يوم الثلاثاء في إنتظار نتائج إجتماع البنك الفدرالي يوم الأربعاء.

تراجعت البورصات اليابانية حيث أن الين الياباني الأقوى أدى إلى تراجع أسهم المصدرين، في حين أن الأسواق في مكان آخر في آسيا تعطلت بعد أن تراجع وول ستريت من أعلى مستوى له مع تهيئ المستثمرين لإجتماعات البنك المركزي هذا الأسبوع.

تقدمت الأسهم الصينية يوم الثلاثاء و لكن تراجعت أسواق آسيوية آخرى بعد تراجع وول ستريت على خلفية مخاسر أسهم الطاقة.

افتتحت الأسواق الأوروبية بشكل مختلط يوم الثلاثاء، حيث يقوم المستثمرين بالتعامل مع مجموعة آخرى من الأرباح، قبل إجتماعين مهمين للبنوك المركزية مقررة هذا الأسبوع.

تعرضت الأسهم الآسيوية للبيع في الجلسة الآسيوية المختلطة يوم الثلاثاء، حيث تراجعت بسبب القوة المتجددة في الين بعد تقرير إعلامي أشار إلى أن الحزمة التحفيزية المتوقعة من الحكومة قد لا تصل إلى التوقعات.

وصل سوق الأسهم الأسترالية إلى أعلى مستوى له خلال 11 شهراً على الرغم من تراجع المكاسب خلال تداولات ما بعد الظهر حيث أن قطاع المعادن فشل مرة أخرى في الفوز بالكثير من الدعم.