أخبار سوق الأسهم اليوم

تقدمت الأسهم في آسيا يوم الخميس، خلال اليوم التداولي الكامل الأخير قبل أن تبدأ الأسواق عطلة السنة القمرية الجديدة، حيث رحب المستثمرين بأول إغلاق على الإطلاق لمؤشر Dow Jones فوق عتبة الـ 20,000 نقطة.

واجه الدولار مشاكل في آسيا يوم الثلاثاء حيث أن تركيز الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على السياسة الحمائية قبل التحفيزات المالية زاد التوقعات بأن إدارته قد تكون مركزة على اكتساب الميزة التنافسية من خلال العملة الأضعف.

تقدمت أسواق الأسهم عند بداية تداولات الخميس، مع التركيز على أول اجتماع للبنك الأوروبي المركزي للعام الجديد.

تقدمت الأسهم الأوروبية والدولار الأمريكي على خلفية قول "جانيت يللين" بأن الإقتصاد الأمريكي قوي بما يكفي لضمان معدلات فائدة أعلى. صعدت الأسهم اليابانية بأعلى مستوى خلال أسبوعين حيث مدد الين من تراجعه.

التراجع في الشركات البتروكيماوية أدى إلى تراجع الأسهم السعودية يوم الثلاثاء، في حين حصل السوق القطري على الدعم من القطاع البنكي.

الأسهم الأوروبية في وضع أقوى حيث أن المستثمرين ينتظرون مجموعة من تقارير أرباح البنوك الأمريكية والتي من المحتمل أن تحدد المسار بالنسبة لوول ستريت. يتعرض الدولار الأمريكي للضغط حيث أن المستثمرين يستمرون بتقليل الرهانات على "تجارة ترامب" ما يساعد في تقدم أسعار الذهب.

كانت أسواق الأسهم الآسيوية مختلطة يوم الجمعة بعد البيانات الصينية التجارية الضعيفة والتي أثرت في ميول المستثمرين الضعيفة أصلاً بعد المؤتمر الصحفي للرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب.

ارتفعت الأسهم في وول ستريت وارتفع الدولار يوم الأمس قبل المؤتمر الصفي من قبل الرئيسي الأمريكي المنتخب دونالد ترامب والذي كان يتوقع فيه أن يقدم تفاصيل أكثر عن خططه بشأن أقوى اقتصاد في العالم.

ارتفعت الأسهم الآسيوية إلى أعلى مستوياتها خلال شهرين يوم الأربعاء، حيث أن المستثمرين يتطعلوا إلى المؤتمر الصحفي الذي سوف يعقده دونالد ترامب اليوم من أجل الحصول على معلومات بشأن السياسات المتعلقة بالضرائب والإنفاق المالي والتجارة الدولية والعملات.

ارتفعت أسواق الأسهم الآسيوية يوم الثلاثاء في حين تراوحت أسعار النفط بالقرب من أدنى مستوياتها خلال 3 اسابيع، مع كون المستثمرين غير متأكدين من كون خفض الإنتاج من المصدرين الكبار سوف يكون كافياً للتعويض عن زيادة المعروض من المنتجين الآخرين.

تقدمت الأسواق الأوروبية الرئيسية عند بداية تداولات يوم الثلاثاء، مع وصول لندن إلى ارتفاعات قياسية مرة أخرى بفضل الجنيه الضعيف.

كانت أسواق الأسهم الخليجية ضعيفة في بداية تداولات يوم الثلاثاء، مع توجه مؤشر المملكة العربية السعودية إلى ثالث جلسة له من التراجعات بعد أن هبطت أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها خلال 3 أسابيع خلال المساء.

تراجعت الأسهم يوم الخميس حيث تراجعت معدلات الفائدة وتعرضت الأسهم لخسائر حادة. خسرت المتاجر الكبيرة بعد تقارير ضعيفة عن موسم الأعياد مما أدى إلى قيام تلك المتاجر لخفض توقعات الأرباح.

تخلصت أسعار الأسهم العالمية من الضعف في وول ستريت وتمسكت بالمكاسب بعد أن وصلت إلى أعلى مستوى لها منذ منتصف 2015 يوم الخميس، مدعومة بالبيانات الصينية القوية التي أضافت إلى التفائل بشأن النمو والتضخم العالميين.

تقدمت الأسهم الآسيوية يوم الخميس، مدعومة بتقدم وول ستريت بعد محضر اجتماع لجنة FOMC عن اجتماع شهر ديسمبر والذي أشار إلى موقف أقل تشدداً من صناع القرار.