أخبار سوق الأسهم اليوم

تبعت الأسهم الآسيوية والأوروبية الأسهم الأمريكية نحو الأسفل في حين كان الدولار الأمريكي ثابتاً بعد أطول فترة ربح له منذ شهر مايو، مع استعداد جانيت يللين للضغط على طريق رفع معدلات الفائدة.

تتراجع أسواق الأسهم حيث تراجعت عقود الأسهم في وول ستريت بشكل إضافي من الإرتفاعات القياسية لهذا الأسبوع، مع قيام المستثمرين بتحصيل بعض وضعياتهم التصاعدية على خلفية النمو الأقوى بعد انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

تقدمت أغلبية أسواق الأسهم الخليجية في وقت مبكر من يوم الخميس بسبب الوتيرة القوية في البورصات العالمية. ولكن مؤشر دبي تراجع بسبب سهمين رئيسيين لم يقوما بتوزيع الأرباح، وتراجع المؤشر 1.1%.

صمدت الأسهم الأوروبية قريباً من أعلى مستوياتها خلال 15 شهر وتقدم الدولار مقابل العملات العالمية القوية يوم الخميس على خلفية تنامي التوقعات بأن البنك الأمريكي المركزي سوف يرفع معدلات الفائدة لاحقاً هذ الشهر.

تقدم الدولار الأمريكي وارتفعت عوائد أوراق الخزينة الأمريكية يوم الأربعاء، في حين أن الأسهم كانت مختلطة، حيث كان تركيز المستثمرين على كلمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأولى أمام الكونغريس أقل من تركيزهم على ما يرون بأنه فرصة لرفع معدلات الفائدة الأمريكية الشهر القادم.

تراجعت الأسواق الآسيوية يوم الإثنين، مع تراجع الجنيه الإسترليني بحاولي 0.4% مقابل الدولار.

بالكاد وصل مؤشر دو جونز الصناعي إلى سابع أعلى مستوى قياسي على التوالي و حقق كلٌ من مؤشر S&P500 و مؤشر ناسداك كذلك إغلاق قياسي حيث أن المكاسب في Kraft Heinz ساعد في تعويض المبيعات في أسهم الطاقة.

التراجع الجديد في اسعار النفط، وتراجع الرغبة بالمخاطرة بشكل عام تجاه أسواق الأسهم، قد تؤدي إلى جر أسواق الأسهم الخليجية إلى الأسفل يوم الأربعاء.

تراجعت الأسهم الآسيوية يوم الأربعاء خلال جلسة التداولات الآسيوية، حيث هزت ثقة المستثمرين بشكل أكبر بعد سياسات التجارة الأمريكية من الرئيس دونالد ترامب.

تداولت الأسواق الآسيوية بشكل مختلط بعد ظهر الأربعاء، وعكست بعض الخسائر السابقة، في حين أن أسعار النفط ما تزال تحت الضغط بعد البيانات التي أظهرت زيادة في مخزون الخام الأمريكي

قد تتحرك اسواق الأسهم الخليجية قليلاً يوم الإثنين، حيث أن الأسهم العالمية وأسعار النفط لم تقدم تشجيعات لتخصيصات جديدة، في حين أن أداء سوق الكويت قد يكون متدنياً بعد 5 أسابيع من التقدم والذي بدأ بالإنعكاس في الأيام الأخيرة.

تراجعت الأسهم الأوروبية بشكل واسع يوم الإثنين، بقيادة التراجع الحاد في البنوك الإيطالية، مع استعداد المستثمرين للتجهيز لأسبوع مشغول من إعلانات أرباح الشركات وغربلة السياسات الطموحة المختلفة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

تحركت أغلبية أسواق الأسهم الخليجية بشكل طفيف في بداية تداولات الإثنين بسبب أسواق الأسهم العالمية المسطحة وأسعار النفط، ولكن أداء سوق دبي المالي كان متفوقاً على خلفية التقدم في الشركات المتوسطة إلى الكبيرة.

يستعى المستثمرين للحصول على الوضوح يوم الإثنين في وجه مجموعة من الغموض الإقتصادي والسياسي ولكنهم أعطوا المجال للأسهم والدولار، ما رفعهما كلاهما.

ارتفعت معظم أسواق الأسهم العالمية يوم الجمعة بعد أن أنهت وول ستريت الجلسة دون تغيير يذكر بعد أن تم استئناف التداول في الصين وغيرها من البورصات التي أغلقت للسنة القمرية الجديدة.