أخبار سوق الأسهم اليوم

لم تتغير أسواق الأسهم الآسيوية كثيراً يوم الأربعاء، حيث بقي المستثمرين خارجاً قبل الإعلان من بنك الإحتياطي الفدرالي بشأن نتائج اجتماعه.

استمرت الأسهم الأوروبية بالتداول الحذر في بداية التداولات يوم الأربعاء قبل الإعلان عن قرار السياسة المالية من بنك الإحتياطي الفدرالي لاحقاً خلال اليوم، مع ارتفاع قطاعات الطاقة والتعدين بسبب الإرتفاع في أسعار المعادن والنفط.

تقدم مؤشر أسهم قطر قليلاً عن أدنى مستوى له خلال 5 سنوات في بداية تداولات الثلاثاء، في حين أن أغلبية الأسواق الأخرى في المنطقة تحركت بشكل قليل.

كانت الصورة مختلطة في أسواق الأسهم يوم الثلاثاء، مع ارتفاع الأسهم اليابانية بعد العطلة، في حين تبعت الأسهم الأوروبية العديد من النظراء الآسيويين في التراجع.

تراجعت أسعار الأسهم العالمية من ارتفاعات قياسية بعد البيانات الإقتصادية الصينية التي جائت أضعف من المتوقع، في حين ثبت الجنيه الإسترليني قبل إعلان معدلات الفائدة من بنك إنجلترا المركزي لاحقاً اليوم الخميس.

أغلق وول ستريت يوم الأمس عند ارتفاعات قياسية بقيادة المكاسب في القطاعات المالية، حيث عاد المتداولين إلى الأصول الآكثر مخاطرة بسبب تراجع المخاوف المتعلقة بضرر الأعاصير والتوترات مع كوريا الشمالية.

مؤشر الأسهم العالمية ومؤشر S&P500 تقدمت إلى ارتفاعات قياسية مدعومة بالراحة أن اعصار إيرما تراجع إلى درجة العاصفة الإستوائية وأن الإحتفالات السنوية في كوريا الشمالية مرت من دون أي اختبارات صاروخية خلال نهاية الأسبوع.

أغلقت أغلبية الأسهم الآسيوية بتراجع يوم الجمعة، حيث أن الدولار سجل خسائر واسعة بعد يوم من وضع البنك الأوروبي المركزي للتنقيص التدريجي على الطاولة يوم الخميس.

ارتدت الأسهم الآسيوية يوم الخميس بعد أن اتفق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقادة الكونغريس بشكل غير توقع على رفع سقف الديون الحكومية حتى ديسمبر، ما يزيل خطر الإغلاق الحكومي في المستقبل القريب.

تراجعت الأسهم الأوروبية يوم الإثنين، مع تراجع أصول المخاطرة بعد أن أطلقت كوريا الشمالية اختبار قنبلة نووية آخر وقيل بأنها ربما تحضر لإطلاق صاروخ آخر باليستي عابر للقارات.

تقدمت أسواق الأسهم الأوروبية الرئيسية عند بداية تداولات الخميس بعد المكاسب في طوكيو في وول ستريت.

قامت الأسهم الأوروبية بكسر سلسة من الخسائر استمرت 3 أيام يوم الثلاثاء، وبنت على المكاسب في الأسواق الأخرى المدعومة بمؤشرات على التعافي الإقتصادي العالمي وارتفاع أسعار السلع.

ارتفعت اسواق الأسهم العالمية يوم الثلاثاء بعد التقدم في وول ستريت، حيث يتطلع المستثمرين إلى اجتماع هذا الأسبوع بين المصرفيين المركزيين في جاكسون هول، وايومنغ.

توجهت الأسهم الأوروبية إلى أطول فترة مكاسب لها خلال شهر، في حين تراجعت التقلبات بشكل أكبر، حيث حول المستثمرين تركيزهم على البيانات الإقتصادية وسط تراجع المخاطر الجيوسياسية.

تحركت أغلبية الأسواق الخليجية بشكل جانبي في تداولات هادئة بداية يوم الأربعاء، على الرغم من أن سهمين رئيسيين في دبي، وهما GFH للخدمات المالية و شركة الإتحاد العقارية، ارتدا بشكل متواضع بعد خسائر حادة خلال اليوم السابق.