أخبار سوق الأسهم اليوم

كانت الأسهم الأسيوية مختلطة قبل قرار السياسة المالية من البنك الفدرالي الأمريكي، ومع قيام المستثمرين بغربلة المكاسب من الشركات، بما ي ذلك شركة Alphabet Inc.، ارتفع النفط، في حين استأنف الدولار تراجعه.

تراجعت الأسهم يوم الاثنين، وتراجعت مؤشرات أسواق السندات الواسعة بشكل قليل للخلف عند بداية الأسبوع المليء بتقارير المكاسب من الشركات واجتماع البنك الفدرالي

ارتفاع اليورو قريباً من أعلى مستوياته خلال عامين تقريباً سيطر على الأسواق المالية يوم الجمعة، مع قيام أغلبية أسواق الأسهم الرئيسية بالتدعيم بعد المكاسب الأسبوعية القوية الثانية، في حين تراجعت الأسواق الأوروبية.

حققت الأسهم البريطانية مكاسب قليلة يوم الجمعة، ما يضع مؤشر الأسهم البريطانية الممتازلة على الطريق نحو افضل أسبوع له منذ ما يزيد عن شهرين، حتى مع تراجع الأسهم الأوروبية بشكل واسع.

تراجعت الأسهم الآسيوية يوم الثلاثاء حيث أن انتكاسة تعديل قطاع الرعاية الصحية في الولايات المتحدة وضعت شكوكاً بشأن آفاق مجموعة من الإصلاحات المدعومة من قبل الرئيس دونالد ترامب. التوقعات بأن البنك الفدرالي الأمريكي سوف يتحرك بشكل حذر في رفع معدلات الفائدة، أدت هي الأخرى إلى تراجع الدولار.

مؤشر هانج سينج في هونج كونج على الطريق لمكاسب يومية أخرى بأكثر من 1% ظهر هذا اليوم، وهو الآن متقدم بنسبة 3.9% هذا الأسبوع.

قد تلحق الأسهم الأوروبية بالأسهم في وول ستريت وآسيا يوم الخميس، مع احتمال ارتكاز المكاسب من التراجع في عوائد السندات بعد أن بدت جانيت يللين حذرة بشأن التضخم وأشارت إلى أن معدلات النقد الفدرالية ليست بحاجة إلى الارتفاع بشكل أكبر جداً للوصول إلى موقف السياسة المحايد.

يتوقع بأن ترتفع أسواق الأسهم الخليجية يوم الخميس، بالتماشي مع الأسواق العالمية، حيث أن المستثمرين شعروا بالراحة بأن رئيسة البنك الفدرالي جانيت يللين أشارت إلى تضييق تدريجي أكثر للسياسة المالية.

تقدم الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى له خلال عامين مقابل الين يوم الإثنين، وتقدمت أسواق الأسهم العالمية، مدعومة بالبيانات القوية من ألمانيا، وتجدد الإهتمام بأسهم قطاع التكنولوجيا الأمريكي المدعومة بحدث مبيعات أمازون على الإنترنت.

كانت الأسهم الأوروبية مهيئة لتتبع الأسهم الآسيوية للأعلى، حيث ينتظر المستثمرين موسم المكاسب الأمريكي، المحفز المحتمل للمزيد من المكاسب.

تراجعت الأسهم الآسيوية يوم الجمعة، حيث أن المستثمرين قلقين بشان خطط البنك الأوروبي المركزي للتخفيف من برامح التحفيز وتقرير رواتب الوظائف الأمريكية الضعيف.

تراجعت أغلب الأسواق الآسيوية يوم الأربعاء وسط المخاوف الجيوسياسية بسبب التوترات في شبه الجزيرة الكورية، مع سعي المستثمرين نحو الأصول الآمنة مثل الين الياباني والذهب.

ارتفعت الأسهم الأوروبية يوم الجمعة، مع اختلاط أداء أسهم قطاعات التكنولوجيا والبضائع الإستهلاكية بعد عمليات بيع كبيرة، ولكن المعدلات المعيارية الإقليمية ما تزال على الطريق لإنهاء شهر يونيو في المنطقة الحمراء.

كانت الأسهم العالمية مختلطة يوم الجمعة، مع ارتداد المؤشرات الأوروبية الرئيسية بعد بداية ضعيفة في آسيا. استعاد مؤشر شانغهاي المركب الخسائر وأغلق عند ارتفاع هامشي بسبب بيانات الصناعة الصنيية الإيجابية.

قد يكون لأسواق الأسهم الإماراتية وتيرة قوية في تداولات خفيفة يوم الخميس، مع استمرار أسعار النفط بالتقدم من مستويات متدنية، في حين قد تحصل البنوك على الدعم مع ارتفاع أسهم البنوك الخارجية.