أخبار سوق الأسهم اليوم

حصلت الأسهم الأوروبية على الدعم يوم الأمس بسبب تحدثات المكاسب الجيدة والمكاسب في شركة نستليه بعد أن وافقت الشركة العملاقة في مجال الأطعة في سويسرا على الإرتباط مع ستاربكس.

تراجعت الأسهم الآسيوية في حين احتفظ الين الياباني بالمكاسب التي حققها خلال المساء في بداية تداولات الجمعة مع انتظار الأسواق المالية لبيانات الرواتب الأمريكية من أجل الحصول على محفزات جديدة.

أغلقت البورصات الأوروبية في المنطقة السلبية يوم الخميس في نهاية جلسة مثقلة بتقارير أرباح الشركات ومخاوف بشأن التوترات التجارية، والتي ضغطت على وول ستريت.

أغلقت الأسهم الآسيوية عند ارتفاع خلال اليوم التداولي الآخري من الشهر، حيث أن المستثمرين ركزوا على تراجع التوترات الجيوسياسية والمكاسب القوية والبيانات الإقتصادية.

ارتفعت الأسهم الآسيوية يوم الخميس، حيث أن مكاسب الشركات القوية ساعدت وول ستريت في تخطي المخاوف بشأن ارتفاع عوائد السندات الأمريكية،

تراجعت الأسهم السعودية أكثر في بداية تداولات الأربعاء من أعلى مستوياتها خلال ما يزيد عن عامين خلال الأسبوع، وتراجع سوق دبي كذلك.

ظهور المملكة العربية السعودية ومصر كأفضل خيارات لمستثمري الأسهم في الشرق الأوسط يؤثر على سوق دبي.

تقدمت الأسهم الآسيوية مدعومة بالبداية المشجعة لموسم المكاسب الأمريكي، في حين تقدمت السندات الصينية بعد تحرك البنك المركزي الصيني لدعم السيولة.

كانت أسواق الأسهم العالمية متباينة يوم الإثنين، في حين تراجعت أسعار النفط والسندات وسط توقعات بأن الضربات على سوريا بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية لن تتصاعد إلى مواجهة أوسع.

تباينت الأسهم الآسيوية يوم الخميس، حيث استوعب المستثمرون آخر محضر اجتماع لبنك الإحتياطي الفدرالي،

ارتفعت أغلبية الأسهم الآسيوية ولكنها بقيت ضمن نطاق ضيق في التداول الخافت يوم الثلاثاء حيث أن المستثمرين الدوليين استمروا بقياس مخاوفهم بشأن الحرب التجارية المحتملة بين الولايات المتحدة والصين.

تقدمت الأسهم الأوروبية إلى أعلى المستويات منذ أكثر من أسبوعين يوم الخميس، حيث أن المستثمرين قاموا بإعادة شراء الأصول الخطرة مع تراجع التوترات التجارية.

بعد تداولات متوترة خلال فترة ما بعد الظهيرة، تراجعت مؤشرات الأسهم الأمريكية يوم الأربعاء في حين أن الشركات الصغيرة كان أدائها أفضل.

أغلقت الأسواق الآسيوية على مستويات مختلفة يوم الخميس في ما كان جلسة متقطعة بعد أن قام البنك الفدرالي برفع معدلات الفائدة للمرة الأولى هذا العام.

تمكن أكبر أسواق المنطقة، سوق المملكة العربية السعودية، من التقدم ضمن ميول ضعيفة عموماً يوم الأمس، حيث أن المستثمرين ينتظرون رفع معدلات الفائدة الأمريكية المتوقعة من اجتماع سياسة البنك الفدرالي يوم الأربعاء.