هبط الدولار الأمريكي في التعاملات الآسيوية اليوم الثلاثاء جراء تحسن شعور المتداولين في منطقة اليورو ، إضافة إلى إرتفاع في سوق الأسهم وأسعار النفط ، إلى جانب تحفيز المستثمرين ذوي شهوة المخاطر. ووفقا لأحد المحللين الاقتصاديين في اليابان ، فأن التفاؤل بشأن الاقتصاد العالمي بدأ يعود تدريجياً، في حين ينقل المستثمرون استثماراتهم بعيدا عن دولار أمريكي إلى العملات ذات العوائد العالية بما فيهم الدولار الأسترالي، الجنيه الإسترليني واليورو.
أما مؤشر دولار أمريكي ، والذي يعتبر مقياس لقيمة الدولار مقابل العملات الرئيسية الست، تراجع بنسبة 0.2% ووصل إلى قيمة 79.680DXY ، كما ورد في تمام الساعة 3:30 بعد الظهر في طوكيو. أما في ما يخص التجارة الفردية ومتاجري العملات، فأن سعر الدولار الاسترالي وصل إلى قيمة 0.8118 دولار أمريكي، وهو مكسب بنسبة 0.5٪ وهو قريباً جداً من الخروج في نهاية النصف الأول من العام 2009 بتحسن نسبته 14٪ مقابل الدولار ألأمريكي.
وفي بريطانيا، تحسن معنويات المستهلكين في بريطانيا ساعدت على دفع الجنيه الإسترليني ، وتم التجارة به بقيمة 1.6703 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ 8 أشهر مقابل الدولار الأمريكي. وبشكل عام، فأن تحسن شعور المستثمرون تجاه منطقة اليورو في حزيران / يونيو عزز اليورو مقابل الدولار الأمريكي الذي بلغ قيمته 1.4111 دولار، أي بزيادة قدرها 0.2%. على مدى الأشهر الستة الأخيرة (والتي تنتهي اليوم)، شهد اليورو 1 مكاسب بنسبة 1٪ فقط عامة، ترجع أساسا إلى خسائر حادة في الربع الأول من هذا العام.
أما مؤشر دولار أمريكي ، والذي يعتبر مقياس لقيمة الدولار مقابل العملات الرئيسية الست، تراجع بنسبة 0.2% ووصل إلى قيمة 79.680DXY ، كما ورد في تمام الساعة 3:30 بعد الظهر في طوكيو. أما في ما يخص التجارة الفردية ومتاجري العملات، فأن سعر الدولار الاسترالي وصل إلى قيمة 0.8118 دولار أمريكي، وهو مكسب بنسبة 0.5٪ وهو قريباً جداً من الخروج في نهاية النصف الأول من العام 2009 بتحسن نسبته 14٪ مقابل الدولار ألأمريكي.
وفي بريطانيا، تحسن معنويات المستهلكين في بريطانيا ساعدت على دفع الجنيه الإسترليني ، وتم التجارة به بقيمة 1.6703 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ 8 أشهر مقابل الدولار الأمريكي. وبشكل عام، فأن تحسن شعور المستثمرون تجاه منطقة اليورو في حزيران / يونيو عزز اليورو مقابل الدولار الأمريكي الذي بلغ قيمته 1.4111 دولار، أي بزيادة قدرها 0.2%. على مدى الأشهر الستة الأخيرة (والتي تنتهي اليوم)، شهد اليورو 1 مكاسب بنسبة 1٪ فقط عامة، ترجع أساسا إلى خسائر حادة في الربع الأول من هذا العام.