تحليل وتوقعات النفط اليوم

لا تزال أسواق النفط الخام تظهر الكثير من السلوك غير المنتظم، ولكن في النهاية، يبدو أن كلا الصنفين اللذين أراقبهما تصاعديان للغاية، وفي هذه المرحلة، أعتقد أنه

يبدو أن أسواق النفط الخام حاولت يوم الجمعة توليد ما يكفي من الضغط للاختراق مرة أخرى. يبدو أن الأمر مسألة وقت في هذه المرحلة، ونتيجة لذلك، ما زلت مهتماً جداً

دخل خام WTI نهاية هذا الأسبوع مع رؤية واضحة للمستوى 80.000 دولار وأظهرت السلعة القدرة على التداول بشكل متزايد عند مستويات أعلى معظم أيام الأسبوع.

لا يزال هناك الكثير من نشاط "الشراء عند الانخفاض" في سوق النفط الخام، لذلك أعتقد أن الأمر كله يتلخص في اعتقادي بأننا نقترب من فترة تصاعدية دورية خلال العام

يظهر سوق النفط الخام حالياً إشارات على الاتجاه التصاعدي في كل مكان، ويبدو أن الاختراق الكبير وشيك. ما زلت إيجابياً جداً في الوقت الحالي، لكنني حذر بشأن حجم

اتبعت أسواق النفط الخام يوم الثلاثاء نفس النمط الذي كان واضحاً منذ بضعة أسابيع، ويبدو أن الضغط والجمود يتراكمان من أجل الاختراق التصاعدي في النهاية. من المؤكد

شهدت الساعات الأولى من جلسة الإثنين تراجعاً طفيفا في سعر النفط الخام، لكنه انتعش لاحقا، وبدأ يظهر علامات النشاط. بالنظر إلى أن الربيع عادة ما يكون هو الوقت الذي

كان النفط الخام غير منتظم بعض الشيء خلال جلستي التداول الماضيتين، حيث تراجع في بداية جلسة الجمعة. ومع ذلك، يستمر السوق بالتماسك ما دون حاجز المقاومة الكبير

كما شهدنا، تراجعت قيمة خام WTI إلى حدٍ ما. بينما نواصل التحرك حول المتوسط ​​المتحرك لـ200 يوم. وبما أن هذه كانت عملية وصول إلى القاع، فإن هذه ليست مفاجأة كبيرة.

على الرغم من الهدوء إلى حدٍ ما يوم الإثنين، يبدو أن أسواق النفط الخام في وضع جيد بشكل عام. وفي ضوء حقيقة أن يوم الإثنين شهد عطلة يوم الرؤساء في الولايات المتحدة

لا يزال الطلب على النفط الخام في السوق قوياً، حيث أن المتداولين مستعدون دائماً للشراء عندما تنخفض الأسعار، خاصة مع اقتراب الموسم الأكثر ازدحاماً من العام، وبدء

كما رأينا، تراجع سوق خام WTI قليلاً قبل أن يرتفع مرة أخرى ويظهر النشاط. ومع ذلك، فإن المتوسط ​​المتحرك لـ200 يوم هو بلا شك إشارة سيراقبها الكثيرون جيداً، ويبدو

أظهرت أسواق النفط الخام علامات انتعاش خلال جلسة الجمعة، ما يمثل انتعاشاً من الانخفاضات الشديدة التي شهدتها في وقت سابق من العام. على الرغم من هذا الزخم الإيجابي

لا تزال أسواق النفط الخام تشهد اهتماماً بالشراء، مع ظهور مؤشرات على تشكيل نمط الرأس والكتفين المقلوب. وعلى الرغم من الضجيج في السوق، فإن الحجج التصاعدية لا تزال

من المتوقع أن تستمر إجراءات خفض معدلات الفائدة من جانب البنوك المركزية بالتأثير على أسعار النفط، مدفوعة بتوقعات زيادة النشاط الاقتصادي. بالإضافة إلى ذلك، من