التحليل الفني للذهب وتحليل اسعار الذهب

على الرغم من أن زوج الذهب/الدولار الأمريكي حاول الإرتفاع خلال يوم الأمس، و لكن الحركة التصاعدية فقدت القوة و فشلت في إختراق خط النمط الهابط و الذي كان يتبعه السوق مؤخراً.

مع أن زوج الذهب/الدولار الأمريكي إستقر عند مستوى أدنى خلال اليوم التداولي الأخير من الأسبوع، فإن الشمعة الأسبوعية كانت تنازلية قليلاً.

أغلق زوج الذهب/الدولار الأمريكي اليوم عند مستوى أدنى من سعر الإفتتاح حيث أن الحركة التصاعدية فشلت في تجاوز المقاومة عند المستوى 1307 بعد سلسلة من البيانات الإقتصادية الأمريكية التي جائت أفضل من المتوقع.

حقق زوج الذهب/الدولار الأمريكي تقدماً بنسبة 0.86% بالأمس، حيث أن التصاعد في الأزمة الأوكرانية و الغموض في أسواق الأسهم الأمريكية ساهمت في دعم جاذبية الذهب.

أسعار الذهب أنهت جلسة الأمس بخسارة حيث أن الدولار الأمريكي و أسواق الأسهم أغرت المستثمرين بعيداً عن الذهب.

إستقر زوج الذهب/الدولار الأمريكي عند سعر أعلى بالأمس، حيث حقق الإرتفاع الأول خلال 5 جلسات تداولية، مع مساعدة التوترات الجيوسياسية في دعم الأسعار.

تراجع زوج الذهب/الدولار الأمريكي بنسبة 1% خلال الأسبوع، حيث أن الأوضاع السوقية قللت من الرغبة في التنويع بالأصول الآمنة.

تراجع الذهب مقابل الدولار الأمريكي للجلسة الثالثة على التوالي يوم الخميس، ولكن النطاق التداولي كان ضيقاً نسبياً.

تراجعت أسواق الذهب بنسبة 1.4% يوم الأربعاء، ممتدةً الخسائر إلى الجلسة الثانية على التوالي، على خلفية البيع التقني ومؤشرات الاستقرار في بيئة المخاطرة.

لاحظنا أن للأزمة الأوكرانية – الروسية الأثر الكبير على أسعار الذهب، فمع تأزم الأزمة إرتفع سعر الذهب ليلامس 1400$

سجل زوج الذهب/الدولار الأمريكي أول خسارة له خلال 3 أيام و لكنه تمكن من الإغلاق فوق المستوى 1307.

إرتفع زوج الذهب/الدولار الأمريكي للجلسة الثانية على التوالي و إستقر عند أعلى مستوياته منذ تاريخ 15 أبريل، حيث أن الأزمة في أوكرانيا زادت من جاذبية الذهب كأصل آمن.

حقق الذهب مكاسب للمرة الأولى منذ 5 أيام مقابل الدولار الأمريكي

تراجع زوج الذهب/الدولار الأمريكي لليوم الرابع على التوالي حيث أن ثقة المستثمرين في الذهب تراجعت بعد أن فشلت الحركة التصاعدية في تجاوز مستوى المقاومة عند 1293.

تراجع الذهب مقابل الدولار الأمريكي للجلسة الثالثة يوم الأربعاء بعد أن أعلن البنك الفدرالي بأنه سوف يخفض المشتريات الشهرية بمقدار 10 مليار دولار إضافية إلى 45 مليار.