تحليل الباوند/دولار أمريكي GBP/USD

حاول الجنيه البريطاني الارتفاع بداية جلسة الخميس، لكنه تراجع بعد ذلك قليلاً ليشكل شمعة على شكل شهاب. يقع الشهاب دون المقبض 1.40 مباشرةً، وهي منطقة رأينا فيها

تراجع الجنيه البريطاني قليلاً بداية جلسة الأربعاء، لكنه تحول بعد ذلك، حيث أشار جيروم باول أن الاحتياطي الفيدرالي ليس قريباً من محاولة تشديد السياسة النقدية أو

تراجع الجنيه البريطاني مبدئياً خلال جلسة الثلاثاء، لكنه وجد مشترين في الأسفل لإعادة السوق إلى الاتجاه الصعودي. انتهينا من الإغلاق فوق المقبض 1.39 مباشرةً حيث

ارتفع الجنيه البريطاني في بداية جلسة الإثنين، لكنه استمر في إظهار القليل من الارتباك، حيث تخلينا عن معظم المكاسب. من خلال تشكيل شمعة على شكل شهاب، يظهر أن السوق

تعافى الجنيه البريطاني قليلاً فقط خلال جلسة الجمعة، ولكن بصراحة لم يشكل شمعة مثيرة للإعجاب. هذا صحيح بشكل خاص بالنظر إلى أن اليورو أغلق عند قمة نطاق الجلسة

انخفض الجنيه البريطاني بشدة خلال جلسة الخميس ليعود إلى خط الاتجاه الصعودي الذي تم تخطيه مؤخراً. بصراحة، تصاعدت عمليات البيع بشكل كبير في وقت متأخر من اليوم، حيث

تراجع الجنيه البريطاني مقابل الدولار الأمريكي بداية جلسة الأربعاء، ولكنه تحول بعد ذلك ليظهر إشارات على القوة. لا ينبغي أن تكون هذه مفاجأة كبيرة، لأننا شكلنا

كان المستوى 1.40 بمثابة عائق قوي للجنيه البريطاني، وحقيقة أننا تراجعنا عن هذا المستوى يوم الثلاثاء لا ينبغي أن تكون مفاجأة كبيرة، مع الأخذ بالاعتبار أننا وصلنا

شهد الجنيه البريطاني جلسة تداول قوية للغاية يوم الإثنين، حيث اخترق فوق خط الاتجاه التنازلي الذي رسمته الأسبوع الماضي، والآن بعد أن وصلنا إلى مستوى أعلى، يبدو أن

تراجع الجنيه البريطاني مبدئياً خلال جلسة الجمعة، ووصل إلى ما دون المستوى 1.3750، ولكنه قام بالتحول وإظهار إشارات القوة مرة أخرى. كما ترى، نحن نغلق عند أعلى

حاول الجنيه البريطاني الارتفاع خلال جلسة الخميس، ولكنه لا يزال يواجه المصاعب عند المتوسط ​​المتحرك لـ50 يوماً. مع اندفاعنا في البداية واختراقنا فوقه، عاد

اصطدم الجنيه البريطاني بالمتوسط ​​المتحرك لـ50 يوماً خلال جلسة الأربعاء، وهو بالطبع مؤشر على اهتمام الكثير من الناس. من الجدير بالذكر أيضاً أن المستوى 1.38 قد

تحرك الجنيه البريطاني في كل مكان خلال جلسة الثلاثاء، حيث لا يزال المستوى 1.3750 يمثل نقطة جذب للسعر. إذا كان الأمر كذلك، فمن المنطقي أننا شكلنا زوجاً من

مر الجنيه البريطاني بجلسة إيجابية يوم الإثنين، ولكن أكثر من أي شيء، يمكن القول إنه كان "يوم استقرار". في حين أن هذه علامة جيدة نسبياً، إلا أن الحقيقة هي أننا لم

انخفض الجنيه البريطاني بشكل كبير خلال جلسة الجمعة مرة أخرى، ولكنه عاد ليتحول ويشكل مطرقة. ظل هذا السوق معلقاً حول المستوى 1.3750 لفترة من الوقت، ونتيجة لذلك من