تحليل فني

لقد ارتفع زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني في البداية خلال جلسة يوم الخميس، ولكن عند اقترابه من مستوى 124 واجه ما يكفي من المقاومة لدفعه إلى الوراء حيث شكل نوعاً من الشهاب.

لقد تراجع زوج اليورو/الدولار الأمريكي في البداية أثناء جلسة يوم الخميس حيث قدم مستوى 1.11 الدعم الكافي لتحويل الامور مرة أخرى.

لقد تراجعت أسعار الذهب بمقدار 4.18 $ للأونصة إلى مستوى 1181.56 $ يوم الخميس على خلفية انتعاش الدولار الأمريكي والأسهم مما دفع المستثمرين إلى جني أرباح ثلاثة أيام من المكاسب.

لقد حضر مدى الإغلاق العالي القريب المسرح يوم الخميس للارتفاع في بورصة نيويورك التجارية.

إخترق زوج الجنيه الإسترليني/الدولار الأمريكي للأعلى خلال جلسة يوم الأربعاء، و إخترق مقبض 1.55 عند إحدى النقاط خلال اليوم.

تقدم زوج اليورو/الدولار الأمريكي مبدئياً خلال جلسة يوم الأربعاء، و لكنه وجد بأن المستوى 1.14 مقاوماً جداً. من خلال القيام بذلك، قمنا بتحويل الأمور و العودة مشكلين شهاباً.

لقد تم تداول أسعار الفضة بثبات عند مستوى 15.91 $ للأونصة خلال ال 24 ساعة المنتهية عند 23:00 بتوقيت غرينتش.

أنهت أسعار الذهب جلسة يوم الأربعاء على إرتفاع بنسبة 0.76% مسجلة الإرتفاع الثالث على التوالي، حيث أن التراجع في الدولار الأمريكي ساعد في دعم الأسعار.

لقد كان النفط في وضع جيد منذ التقت منظمة أوبك يوم الجمعة وقررت الإبقاء على مستوى النفط المستهدف وإنتاج 30 مليون برميل يومياً. السوق قلقة للغاية من قضية العرض والطلب ومن مسار الدولار الأمريكي. وهناك ارتباط مهم بين الجهتين.

توصية اليوم لزوج الدولار الامريكي/الين الياباني- 10 يونيو 2015

توصية اليوم لزوج اليورو/الدولار الأمريكي-10 يونيو 2015

تراجع زوج اليورو/الدولار الأمريكي مبدئياً خلال جلسة يوم الثلاثاء، و لكنه وجد ما يكفي من الدعم بالقرب من المستوى 1.12 لتحويل الأمور و إظهار حجمٍ من الصمود

تراجع زوج الجنيه الإسترليني/الدولار الأمريكي مبدئياً خلال جلسة يوم الثلاثاء، و تراجع حتى ما دون مقبض 1.53. و لكن، حصلنا على ما يكفي من الدعم في مكان ما بالقرب من المستوى 1.5250، و تحولنا مشكلين مطرقة.

إرتفعت أسعار الذهب لليوم الثاني يوم الثلاثاء حيث تراجعت الأسهم الأوروبية على خلفية المخاوف بشأن قلة التقدم في المفاوضات بين اليونان و دائنيها.

إرتفعت أسعار النفط في آسيا اليوم على خلفية تراجع الدولار، و لكن المكاسب كانت محدودة بسبب الطلب الصيني الضعيف و قرار OPEC بالمحافظة على المستويات الإنتاجية الحالية.