تحليل فني

احصلوا على التوقعات الأسبوعية لأزواج العملات الرئيسية بالإضافة الى الرسوم البيانية هنا.

تراجعت أسعار الذهب للجلسة الثالثة على التوالي يوم الخميس، واستقرت عند أدنى مستوياتها منذ تاريخ 7 يونيو على خلفية التوقعات بأن البريطانيون سوف يصوتون للبقاء في الإتحاد الأوروبي.

تراجع زوج الجنيه الإسترليني/الين الياباني خلال جلسة الخميس، ولكنه عاد وشكل شمعة تصاعدية جداً.

قام زوج الدولار الأسترالي/الدولار الأمريكي بالإختراق للأعلى خلال جلسة الخميس، وتجاوز أخيراً مستطيل التدعيم الذي كنا نمر فيه مؤخراً.

تراجع زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني بداية خلال جلسة الخميس، ولكنه عاد واخترق فوق المستوى 105. من

حاول زوج الجنيه الإسترليني/الدولار الأمريكي التراجع في البداية ولكنه انطلق بعد ذلك خلال المستوى 1.48حيث أن هناك كلام بأن البريطانيين مستعدين للبقاء في الإتحاد الأوروبي.

حاول زوج اليورو/الدولار الأمريكي التقدم خلال جلسة الخميس، ولكنه بيع بشكل كبير عند المستوى 1.14 في الأعلى والذي وفر الكثير من المقومة.

تراجعت أسواق الغاز الطبيعي بداية خلال الجلسة ولكنها ارتدت بما يكفي لتشكيل مطرقة. المطرقة بالطبع مؤشر تصاعدي و أعتقد بأن الإختراق فوق قمة تلك المطرقة سوف يكون فرصة للشراء.

تراجع سوق خام WTI خلال جلسة الخميس، ولكنه وجد ما يكفي من الضغط التصاعدي ليعود تجاه المستوى 50

مر مؤشر S&P500 بجلسة إيجابية يوم الخميس، ولم يقم بالإختراق فوق متوسط نطاق أشرطة بولينجر فحسب، و لكن أيضاً قام بالإختراق فوق المستوى 2100.

كانت أسواق الفضة تتحرك بشكل جانبي خلال الأسابيع الماضية، و لذلك من المنطقي بأن السوق يجب أن يبقى ضمن منطقة التدعيم التي شهدناها منذ بعض الوقت.

قام زوج الدولار الأسترالي/الدولار الأمريكي بالاختراق للأعلى خلال جلسة الأربعاء، و بالطبع تجاوز عن قمة الشهاب المتكون خلال جلسة الثلاثاء.

تراجع زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني خلال جلسة الأربعاء، حيث أن المستوى 105 يستمر بالطبع بتوفير الكثير من المقاومة.

أرتفع الجنيه الإسترليني مرة أخرى خلال جلسة الأربعاء، و لكنه عاد و شكل شهاباً مرة أخرى. هذه هي المرة الثانية التي نقوم فيها باختبار المستوى 1.48 ونفشل، و لكن هذا الأمر غير مهم من وجهة نظري بسبب الاستفتاء الذي سوف يتم اليوم.

خلال جلسة الأربعاء، تقدم زوج اليورو/الدولار الأمريكي قليلاً و لكنه بقي ضمن التدعيم العام الذي نشهده مؤخراً. هذا الأمر منطقي، حيث أن التصويت في المملكة المتحدة بشأن العضوية في الإتحاد الأوروبي سوف يتم اليوم.