تحليل فني

انخفض سوق البيتكوين بشدة خلال جلسة الجمعة، حيث ظهر رقم الوظائف ودفع سوق البيتكوين إلى الأسفل ليصل إلى المستوى 10000 دولار. المستوى 10000 دولار

تراجع الدولار الأسترالي قليلاً خلال تداولات الجمعة، ولكنه عاد وتحول مشكلاً مطرقة. عند هذه النقطة، يبدو بأننا من المحتمل أن نستمر برؤية لكثير من ضغوط الشراء

احصلوا على توصية زوج اليورو/الدولار الأمريكي ومستويات البيع والشراء لهذا اليوم- 7 سبتمبر 2020 هنا.

نبدأ مع توقعاتنا الشهرية والأسبوعية لأزواج العملات التي تستحق المراقبة. الجزء الأول من توقعاتنا مبني على بحوث السنوات الماضية لأسعار فوركس

تحركت أسواق الذهب ذهاباً وإياباً خلال جلسة الجمعة، كما هو متوقع. في النهاية، أسواق الذهب حساسة للغاية للدولار الأمريكي وبالطبع كان لدينا إعلان أرقام الوظائف

احصلوا على التوقعات الأسبوعية لأزواج العملات الرئيسية بالإضافة الى الرسوم البيانية هنا.

صعد زوج الجنيه الإسترليني مقابل الفرنك السويسري (GBPCHF) بتداولاته الأخيرة على المستويات اللحظية، ليحقق مكاسب يومية حتى لحظة كتابة هذا التقرير بنسبة بلغت 0.11%

تراجعت أسواق النفط الخام قليلاً خلال جلسة الخميس حيث كان هناك الكثير من التقلبات في الأسواق بشكل عام. ومع ذلك، يبدو أن المستوى 40 دولار سيوفر دعماً كبيراً.

تعرضت أسواق الفضة للضغط خلال جلسة الخميس، حيث كانت الرغبة بالمخاطرة لدى المتداولين متقلبة جداً. خسر مؤشر ناسداك 100 حوالي 5٪ في وقتٍ ما

تراجعت أسواق الذهب قليلاً خلال جلسة الخميس، ويرجع ذلك أساساً إلى حقيقة أنه كان هناك الكثير من التقلبات. على الرغم من أن الأسواق كانت خائفة بعض الشيء

تراجعت أسواق البيتكوين بشكل كبير خلال جلسة الخميس حيث نستمر برؤية الكثير من الضجيج بشكل عام. يتداول هذا السوق جنباً إلى جنب مع الرغبة بالمخاطرة

مع إعلان جنوب أفريقيا عن أكثر من 2000 حالة إصابة جديدة بفيروس Covid-19 وأموال عامة متوترة، بدأت الخزينة الوطنية البحث في ضريبة الثروة. أطلع إدجار سيشي

ارتفع زوج اليورو مقابل الفرنك السويسري (EURCHF) بتداولاته الأخيرة على المستويات اللحظية، ليحقق مكاسب يومية حتى لحظة كتابة هذا التقرير بنسبة بلغت 0.09%

صعد قليلاً زوج الدولار الأمريكي مقابل الفرنك السويسري (USDCHF) بتداولاته الأخيرة على المستويات اللحظية، ليحقق الزوج مكاسب يومية حتى لحظة كتابة هذا التقرير

في حين أن حالات الإصابة بفيروس Covid-19 مستمرة بالتقارب بين المكسيك وجنوب أفريقيا، ويشكلان حالياً ثامن وسابع دولتين من بين الدول الأكثر أصابه بالفيروس