فيما يلي قائمة متجددة يومياً لأحدث تقارير التحليل الفني للعملات الرئيسية مقابل الدولار الأمريكي (وبينها: اليورو USD/EUR ، الجنيه الإسترليني USD/GBP ، الين الياباني USD/JPY ، الفرنك السويسري USD/CHF ، والدولار الكندي USD/CAD ). القسم متجدد يومياً ويحتوي على تقارير تشمل تحليل العملات وحركة إتجاهها بالإضافة إلى توصيات بنقاط الدعم والمقاومة والدخول والخروج من الصفقات.
يُكما ويمكنكم تصفّح تقارير مفصّلة حول آخر البيانات الصادرة من الأخبار الإقتصادية وتأثريها على تجارة العملات في قسم التحليل الأساسي.
الأحدث
هذا الأسبوع سوف نبدأ مع توقعاتنا الشهرية والأسبوعية لأزواج العملات التي تستحق المراقبة.
احصلوا على التوقعات الأسبوعية لأزواج العملات الرئيسية بالإضافة الى الرسوم البيانية هنا.
تقدم الدولار بشكل كبير خلال تداولات الجمعة، واخترق فوق المتوسط المتحرك لـ200 يوم مظهراً القوة مرة أخرى.
استقر الجنيه البريطاني قليلاً خلال الساعات الـ48 الماضية، والذي هو بالطبع ما يحتاجه من أجل الاستمرار بالتحرك نحو الأعلى.
تقدم اليورو قليلاً خلال تداولات الجمعة كما هو متوقع، وعند الأخذ بالاعتبار أن أرقام الوظائف الأمريكية فوتت التوقعات، فقد ظهر الدولار الأمريكي ضعيفاً خلال الجلسة.
حاول مؤشر ناسداك 100 التقدم خلال جلسة الجمعة، ولكنه تراجع قليلاً، حيث حصلنا على اختراق فوق المقبض 9000.
تقدم مؤشر S&P500 خلال تداولات الجمعة، ولكن أرقام الوظائف كانت مخيبة للآمال قليلاً في الولايات المتحدة.
تقدم الدولار الأمريكي قليلاً خلال تداولات الجمعة، ولكن أرقام الوظائف من الولايات المتحدة كانت أقل قليلاً من المتوقع.
تقدمت أسواق البتكوين قليلاً خلال تداولات الجمعة، ووصلت نحو ارتفاعات جلسة الخميس.
بونوص بدون ايداع ومكافآت
تراجعت أسواق الذهب خلال تداولات الجمعة، ولكنها تحولت بعد ذلك لتظهر الدعم عند المستوى 1550 دولار.
تراجعت أسواق الغاز الطبيعي بداية تداولات الجمعة، ولكنها تقدمت لتخترق فوق المستوى 2.20 دولار.
من المحتمل أن يعتمد الفرق بين النجاح والفشل في تداول فوركس على زوج العملات الذي تختار التداول به كل أسبوع
اشترك الان
اشترك للحصول على آخر اخبار الأسواق و التوصيات المجانية مباشرة على بريدك الالكتروني.يتوسع زخم التداول الصعودي بعد أن قام زوج العملات هذا بتخطي النطاق الأعلى لمنطقة الدعم على المدى القصير.
أظهرت البيانات الاقتصادية الصادرة من أستراليا هذا الصباح دخول قطاع الخدمات في حالة ركود بينما فاجأت مبيعات التجزئة بالاتجاه الصعودي.
بينما من المتوقع أن تواجه منطقة اليورو مشكلات مماثلة في عام 2020 كما واجهت على مدار العقد الماضي، فقد يجد اليورو نفسه مدفوعاً إلى الأعلى.