موقع ديلي فوركس يوفر لكم تغطية كاملة عن زوج اليورو/الدولار الأمريكي (EUR/USD) و هو زوج العملات الأكثر شعبية، و الذي يمثل اكبر اقتصادين في العالم. هذا القسم يحتوي على توقعات اليورو دولار، بالإضافة الى تحليلات و توصيات اليورو دولار قبل وبعد ساعات التداول. تعلم كيف يستخدم زوج العملات اليورو/الدولار الأمريكي في سوق الفوركس من أكبر المحللين و ابدأ بتحقيق الأرباح من خلال متابعة توقعات اليورو دولار و التداول بمساعدة التوصيات المجانية التي تتوفر لكم في هذا القسم.
مر زوج اليورو/دولار أمريكي بجلسة إيجابية نوعاً ما خلال يوم الإثنين، و لكن فشل في الثبات على ذلك، حيث إسمتر مستوى 1.28 في المقاومة. حقيقة أن الكثير من أسواق الأسهم العالمية إرتفعت ما عدى هذا الزوج يعتبر أمراً مقلقاً في حال كنت من المشترين أن من أصحاب الوضعية التصاعدية بشكل عام.
كما هو واضح في الرسم البياني التالي لليورو مقابل الدولار قام اليورو بكسر خط الاتجاه الصاعد والذي كان يسير ضمنه منذ ان لامس سعر ال 1.2050 تقريبا بعد ان كان قد انحصر لمده قصيره كما شرحنا في تحليلنا السابق, ما بين هذا الخط الصاعد وخط الاتجاه الهابط المبين ايضا في الرسم.
تراجع زوج اليورو/دولار أمريكي خلال جلسة يوم الخميس حيث إستمر الضعف في اليورو. أصبح من الواضح أن 1.30 يشكل بداية سلسلة من المقاومة، و في رئي أنه يصل إلى مستوى 1.35. طبعاً أننا رئينا سعر اليورو يرتفع إلى ما فوق مستوى 1.30، و لكنه كان صاخباً في أفضل حالاته ما فوق هذا المستوى.
تراجع زوج اليورو/دولار أمريكي إلى إنخفاض حيث انه وصل إلى 1.2882 قبل أن يجد الدعم عند هذا المستوى و يفحص الطرف الأدنى من القناة الهابطة التي يتداول فيها الزوج منذ شهر يوليو.
تراجع زوج اليورو/دولار أمريكي خلال جلسة يوم الخميس حيث أننا حاولنا مبدئياً التحسين إلى فوق مستوى 1.30 مرة أخرى. ان التراجع وخاصة بعد الوصول إلى تلك المنطقة رسم شكل شهاب، و الذي بالطبع يعتبر دائماً إشارة تنازلية.
بدى أن زوج اليورو/دولار أمريكي قد وجد مرة أخرى الدعم عند مستوى 1.2920، راسماً شريط مسماري يومي عند هذا المستوى، ومستمراً في احترام خط النمط الهابط الذي بدئه في شهر يوليو مع أدنى مستوى له خلال 6 أشهر عند 1.2042.
مر زوج اليورو/دولار أمريكي بجلسة هادئة يوم الأربعاء، حيث إستمرت منطقة 1.3125 بتقديم المقاومة. كان هذا بالطبع بعد التحسن الكبير خلال جلسة يوم الثلاثاء، لذلك فإن بعض الراحة عند المقاومة كانت سوف تشكل مفاجئة كبيرة. كما يمكنم ملاحظته على الرسم البياني، فإن هناك نمط تصاعدي إحترمه السوق منذ بعض الوقت، و أعتقد بأننا نقوم بنوع من القرار في هذا الوقت.
إستمر زوج اليورو/دولار أمريكي في الزحف نحو الأعلى، حيث إنتهت جلسة يوم الخميس على إغلاق فوق مستوى 1.30 مرة أخرى. هناك خط نمط يستخدمه هذا السوق كدعم، و يبدو أنه سوف يستمر في إحترام ذلك الخط في الوقت الحالي.
كما ذكرنا في تحاليلنا السابقه, يتجه اليورو دولار الى الاعلى منذ ان لامس نقطة ال 1.2045 في نهايه شهر يوليو. وكما ذكرنا ايضا ان الاتجاه الصاعد قد تاكد بشكل نهائي منذ ان خرج السعر من نطاق القناة الهابطه اليوميه كما هو مبين في الرسم التالي.
تراجع زوج اليورو/الدولار الأمريكي خلال جلسة يوم الثلاثاء، حيث لم يستطع مستوى 1.30 المحافظة على السوق مرتفعاً. مع هذا، فإننا بعيدون عن القول بأن تحسن اليورو قد إنتهى، حيث بالتأكيد لا نزال عند مستويات عالية.
إرتفع زوج اليورو/الدولار الأمريكي خلال جلسة يوم الخميس مع إعلان البنك الإحتياطي الفدرالي عن توسع في التيسير الكمي من خلال سوق سندات الرهن العقاري. إن مبلغ ال 40 مليار دولار الإضافي الذي سوف ينفق في كل شهر من المفترض أن يستمر من أجل المحافظة على معدلات الفائدة منخفضة بشكل غير عادي في الولايات المتحدة حتى نهاية عام 2015.
إستمر زوج اليورو/الدولار الأمريكي في تحقيق المكاسب خلال جلسة يوم الأربعاء كتحضير للبنك الإحتياطي الفدرالي والإعلان الذي سوف يصدر عنه في وقتٍ لاحقٍ اليوم. هناك توقعات إقرار تيسير كمي وبالتالي فإن هذا سوف يكون ضد الدولار الأمريكي.
تراجع زوج اليورو/الدولار الأمريكي قليلاً خلال جلسة يوم الإثنين حيث أننا ننتظر قرار المحكمة الألمانية العليا يوم الأربعاء بشأن ما إذا كان ESM مسموح به دستورياً في ألمانيا. من الواضح بأنه في حال تم الحكم عليه بأنه غير دستوري فسوف يكون إنتكاسة كبيرة بالنسبة لخطط إستقرار اليورو.
كما ذكرنا في تحاليلنا السابقه لليورو مقابل الدولار الامريكي. استمر ارتفاع اليورو والذي كان قد ابتدا منذ 2012/07/24 عند سعر ال 1.2043 الى ان وصل في نهاية الاسبوع الماضي الى ال 1.2820 كاعلى نقطه له تقريبا.
مر زوج اليورو/دولار أمريكي بجلسة تصاعدية يوم الخميس حيث أشار البنك الأوروبي المركزي إلى أنه سوف يقوم بشراء كميات غير محدودة من السندات من الدول المتعثرة. مع هذا، لم ينطلق الزوج تماماً كما توقع الكثيرون. في الواقع، بدى هذا الأمر كنوع من تحسن الراحة من هؤلاء الذين كانوا يشيرون إلى أن الإتحاد الأوروبي كان على وشك التفكك.
