توقعات زوج اليورو/الدولار الأمريكي- EUR/USD

أظهر اليورو علامات قوة بداية جلسة الثلاثاء مع اقترابه من مؤشر فني حاسم، وهو المتوسط ​​المتحرك لـ 200 يوم. وقد جذب هذا التطور انتباه المتداولين والمحللين في

حاول اليورو الارتفاع بداية جلسة الإثنين، ولكنه تخلى بعد ذلك عن بعض الزخم، وأظهر علامات التردد. ومن الجدير بالذكر أن هذا الزوج يقع حالياً فوق المتوسط المتحرك

أظهر أداء اليورو خلال الساعات الأولى من جلسة الثلاثاء اتجاهاً تنازلياً، مع اقتراب مساره من المتوسط المتحرك لـ50 يوماً. في حين أن السوق أظهر بعض ردود الفعل

تقدم اليورو بشكل متواضع خلال جلسة الجمعة، ووجد بعض الدعم حول المتوسط المتحرك لـ50 يوماً. غالباً ما يحظى هذا المؤشر الخاص باهتمام كبير من المتداولين والمستثمرين.

تراجع اليورو مرة أخرى خلال جلسة الخميس، ما يعكس الصراع المستمر بين متوسطين متحركين مهمين. يقع المتوسط المتحرك لـ 50 يوماً في الأسفل، بينما يلوح المتوسط ​

تراجع اليورو خلال جلسة الأربعاء، حيث استمرت الضغوط التنازلية بالتأثير بشكل كبير على زوج العملات هذا. يشير ظهور نمط الشهاب الكبير يوم الاثنين إلى أن السوق عرضة

من المتوقع أن تكون الأيام المقبلة مهمة جداً بالنسبة لليورو حيث نجد أنفسنا عند منعطف فني حرج. من خلال نظرة سريعة على الرسوم البيانية، نرى أن المتوسط ​​المتحرك

ارتفع اليورو خلال جلسة الجمعة، ما أدى إلى اندفاع قوي نحو المتوسط المتحرك لـ200 يوم. ومع ذلك، فإن هذا الارتفاع يتزامن مع منعطف حرج، حيث نقترب من قمة تشكيل العلم

ارتفع اليورو بشكل كبير خلال جلسة الخميس، ما جذب انتباه العديد من المشاركين في السوق. ويبدو أن العملة مستعدة للقيام بتحرك سريع نحو المتوسط المتحرك لـ50 يوماً

سوف يراقب المتداولون جلسة الأربعاء جيداً لأي تطورات من الاحتياطي الفيدرالي. في الساعات الأولى من الجلسة، واجه اليورو ضغوط بيع كبيرة، ما دفع السوق لاختبار قاع

تحرك اليورو ذهاباً وإياباً خلال جلسة الإثنين، ما ترك للمتداولين أمام العديد من الأسئلة التي تتمحور حول المستوى الحرج 1.06. كان هذا السوق تحديداً يشكل علماً

مر اليورو بجلسة تداول مضطربة يوم الثلاثاء، حيث حاول الاختراق فوق المتوسط المتحرك لـ50 يوماً. وقد لفت هذا التطور انتباه العديد من المشاركين في السوق. ومع ذلك

بعد محاولة أولية للارتفاع، تراجع اليورو بشكل ملحوظ، ما أدى إلى توجيه السوق نحو معنويات تنازلية. في الوقت الحالي، هناك إجماع متزايد على أن السوق يهيئ نفسه

تسبب أداء اليورو الأخير بحالة من التوتر بين المستثمرين، حيث يقترب مرة أخرى من المستوى المحوري عند 1.05. لقد جذب هذا الرقم ذو الأهمية النفسية اهتماماً كبيراً

حاول اليورو تحقيق المكاسب مرة أخرى خلال جلسة الأربعاء، لكنه واجه تحديات مستمرة، ما عزز السلبية السائدة في السوق. لقد وقع اليورو في فخ بيئة متقلبة، ويبدو أنه قام