توقعات زوج اليورو/الدولار الأمريكي- EUR/USD

أظهر اليورو مرونة ملحوظة خلال جلسة التداول الأخيرة، حيث تراجع بشكل طفيف في البداية، ولكنه انتعش بسرعة، ما يدل على مسار تصاعدي قوي. وقد أصبح هذا النمط من التعافي

ارتفع اليورو بشكل ملحوظ بداية جلسة الثلاثاء، ما يعكس الزخم التصاعدي السائد في السوق. يبدو أن نقطة الاهتمام المحورية هي المستوى 1.10، وهي منطقة النشاط المتزايد.

تراجع اليورو بشكل طفيف خلال جلسة الجمعة، ولكنه انتعش بسرعة، ما يشير إلى تجدد قوة العملة. بعبارات بسيطة، يشير هذا إلى أن العديد من المشترين ينظرون إلى اليورو

ارتفع اليورو بشكل متواضع خلال جلسة الخميس، ما يشير إلى تقدم محتمل نحو المستوى الحرج 1.10. يمثل هذا المستوى حاجز مقاومة هام وله أهمية نفسية ملحوظة بسبب رقمه

تراجع اليورو بشكل طفيف خلال جلسة الأربعاء، ويرجع ذلك بشكل أساسي إلى حاجز المقاومة المستمر عند المستوى 1.10. إن قدرة السوق على اختراق هذا المستوى سوف تشير بلا شك

أظهر اليورو درجة من الزخم التصاعدي خلال جلسة الثلاثاء، ما يشير إلى نية محتملة لتحدي المستوى النفسي 1.10 في الأعلى. هذا المستوى، بطبيعته الكاملة والبارزة، يجذب

ارتفع اليورو بشكل متواضع خلال جلسة الإثنين، متأثراً إلى حدٍ كبير بالتغيرات الأخيرة في "مخطط النقاط" الخاص ببنك الاحتياطي الفيدرالي، والذي يشير إلى انخفاض محتمل

تراجع اليورو بشكل طفيف خلال جلسة الجمعة، واختبر المستوى الحاسم عند 1.10. لهذا المستوى أهمية لأنه كان يمثل مستوى مقاومة في السابق، ويبرز كرقم كامل ذو أهمية نفسية

حقق اليورو أداءً مثيراً للإعجاب خلال جلسة الخميس، حيث ارتفع نحو الأعلى مستهدفاً المستوى 1.10 الحاسم. اختار الاتحاد الأوروبي عدم رفع معدلات الفائدة، لكنهم يشيرون

تحرك اليورو ذهاباً وإياباً خلال جلسة الأربعاء، ما يشير إلى مرحلة من عدم اليقين والتردد في السوق. يرجع هذا التذبذب جزئياً إلى أن العملة تحوم حول المتوسط المتحرك

ارتفع اليورو بشكل ملحوظ خلال جلسة الثلاثاء، حيث افتتح عند المستوى 1.08 في نيويورك، مع تمركز المستثمرون قبل الإعلانات المحورية من كلٍ من بنك الاحتياطي الفيدرالي

بدأ اليورو رحلة متقلبة طوال جلسة الإثنين، وهو ما يعكس صراعه المستمر مع المتوسط المتحرك لـ200 يوم. لا يمكن إنكار أن هذا السوق يتميز بالتقلبات الشديدة، لكن

مر اليورو برحلة صعبة خلال جلسة التداول الأخيرة يوم الجمعة. وقد شهد انخفاضاً حاداً، مخترقاً ما دون المستوى الحرج عند 1.0750. ومع ذلك، يبدو أن هناك قاعدة دعم

تحرك اليورو ذهاباً وإياباً خلال جلسة الخميس، مع تركيزه على المتوسط ​​المتحرك لـ200 يوم، وهو مؤشر يهتم به الناس في بعض الأحيان. في نفس الوقت نفسه، وجد السوق نفسه

شهد اليورو تحولاً تنازلياً خلال جلسة الأربعاء، حيث وصل إلى المتوسط المتحرك لـ50 يوماً وتراجع إلى ما دون المستوى 1.08. تعد قدرة العملة على المزيد من التراجع