على الرغم من التوجه المتشدد الطفيف من الاحتياطي الفيدرالي، إلا أن البيانات الاقتصادية الأمريكية التي جاءت أقوى من المتوقع وخفض معدلات الفائدة بنسبة 0.25% كانا كافيين لدفع مؤشرات سوق الأسهم الأمريكية الرئيسية بقوة إلى أعلى مستوياتها التاريخية، يليها الذهب والفضة.
أفضل وسطاء الفوركس عبر الإنترنت
التحليل الأساسي ومعنويات السوق
كتبتُ في 14 سبتمبر أن أفضل الصفقات لهذا الأسبوع ستكون:
- شراء مؤشر S&P500. ارتفع المؤشر بنسبة 1.22% خلال الأسبوع.
- شراء مؤشر ناسداك 100. ارتفع المؤشر بنسبة 2.32% خلال الأسبوع.
- شراء الذهب. ارتفع الذهب بنسبة 1.11% خلال الأسبوع.
- شراء الفضة. ارتفعت الفضة بنسبة 2.15% خلال الأسبوع.
حققت هذه الصفقات مكاسب إجمالية بلغت 6.80%، أي ما يعادل 1.70% لكل أصل.
هل أنت مستعد للتداول بتاءً على توقعاتنا الأسبوعية للفوركس؟ اطلع على قائمتنا لأفضل 10 وسيط فوركس.
ملخص لأهم بيانات الأسبوع الماضي:
- اجتماع السياسة النقدية لبنك الاحتياطي الفيدرالي - خفض الاحتياطي الفيدرالي معدلات الفائدة بنسبة 0.25%، كما كان متوقعاً على نطاق واسع تقريباً، وتتوقع الأسواق بشدة تخفيضين آخرين بنهاية عام 2025. ومع ذلك، من المتوقع الآن تخفيض واحد فقط في عام 2026، وقد عزز باول التضخم إلى حدٍ ما، وبالتالي يمكن اعتبار هذا توجهاً متشدداً طفيفاً. حقق الدولار الأمريكي ارتفاعاً قوياً منذ اجتماع الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء.
- اجتماع السياسة النقدية لبنك اليابان - بقيت معدلات الفائدة دون تغيير كما كان متوقعاً، لكن تصويتين معارضين لصالح رفع معدلات الفائدة جعلا هذا التوجه متشدداً، ما أدى إلى تحقيق الين الياباني بعض المكاسب بعد الاجتماع.
- اجتماع السياسة النقدية لبنك إنجلترا - بقيت معدلات الفائدة دون تغيير كما كان متوقعاً، وكان هناك توجه متشدد طفيف في التصويت على خفض معدلات الفائدة، لكن ذلك لم يساعد الجنيه البريطاني على الارتفاع.
- اجتماع السياسة النقدية لبنك الاحتياطي الكندي - خُفِّضَت معدلات الفائدة بنسبة 0.25٪ كما كان متوقعاً، ولم تكن هناك أي مفاجآت تُذكر.
- مبيعات التجزئة الأمريكية - كانت أفضل بكثير من المتوقع، حيث ارتفعت بنسبة 0.6٪ على أساس شهري، بينما كان من المتوقع 0.2٪ فقط، ما ساعد على ارتفاع أسواق الأسهم الأمريكية.
- مؤشر أسعار المستهلك في المملكة المتحدة - كان هذا كما هو متوقع، حيث أظهر معدلاً سنوياً مرتفعاً نسبياً بلغ 3.8٪.
- مؤشر أسعار المستهلك الكندي - كان هذا أقل بقليل من المتوقع، حيث أظهر انخفاضاً شهرياً بنسبة 0.1٪، بينما لم يكن من المتوقع حدوث أي تغيير.
- مطالبات البطالة الأمريكية - كانت أقل من المتوقع، ما قد يكون ساهم في تعزيز المعنويات الإيجابية في سوق الأسهم الأمريكية.
- الناتج المحلي الإجمالي النيوزيلندي - كان من المتوقع أن ينكمش بنسبة 0.3٪، لكنه انخفض بنسبة 0.9٪، وهو رقم سيئ. وقد ساعد ذلك في تراجع الدولار النيوزيلندي خلال الأسبوع، والذي كان أسوأ العملات الرئيسية أداءً.
- معدل البطالة الأسترالي - جاء هذا المعدل كما هو متوقع عند 4.2٪.
كان أبرز ما استخلصناه من هذا الأسبوع هو استمرار قوة الاقتصاد الأمريكي، والذي كان بمثابة تحول طفيف عن الأسبوع السابق. كما أن هناك ركوداً اقتصادياً وشيكاً في نيوزيلندا، ورغم أن هذا ليس بالأمر الخطير عالمياً، إلا أنه يؤثر بالتأكيد على الدولار النيوزيلندي.
شهدنا مجدداً تقلبات اتجاهية غير معتادة خلال الأسابيع الأخيرة، وقد يكون سوق الفوركس قد بدأ يستعيد نشاطه.
شهد الذهب ومؤشرات سوق الأسهم الأمريكية الرئيسية، S&P500 وناسداك 100، ارتفاعات قياسية، بينما بلغ سعر الفضة أعلى المستوى له في 14 عاماً. تتوقع الأسواق الآن احتمالية بنسبة 78% لخفضين إضافيين لمعدلات الفائدة، إلا أن أهمية اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع الماضي تمثلت في التوجه المتشدد والتوقعات الجديدة بخفض واحد فقط لمعدلات الفائدة في عام 2026، لذلك، لا يزال من المرجح أن تبقى معدلات الفائدة الأمريكية أعلى بنسبة 3.50% بعد عام من الآن، وقد يدعم هذا الدولار الأمريكي على الرغم من اتجاهه التنازلي طويل الأمد.
من المرجح أن يكون هذا وقتاً مناسباً للتداول أو الاستثمار، مع انتعاش أسواق الأسهم الأمريكية والذهب والفضة بشكل ملحوظ.
الأسبوع المقبل: 22-26 سبتمبر
من المرجح أن يكون الأسبوع المقبل أهدأ، نظراً لانخفاض ملحوظ في البيانات الاقتصادية المهمة المقرر إصدارها. من المرجح أن يظل التقلب منخفضاً نسبياً في سوق الفوركس، مع مزيد من النشاط في أسواق الأسهم الصاعدة. مؤشر التقلب (VIX) عند مستوى منخفض، ما يشير إلى أن الاتجاه التصاعدي لسوق الأسهم من المرجح أن يستمر. نقاط البيانات المهمة لهذا الأسبوع، مرتبة حسب أهميتها المحتملة، هي:
- مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي الأمريكي
- الناتج المحلي الإجمالي النهائي الأمريكي
- مؤشر مديري المشتريات لقطاعات الخدمات والتصنيع في الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا والمملكة المتحدة.
- مؤشر أسعار المستهلك الأسترالي (التضخم)
- تقييم السياسة النقدية للبنك الوطني السويسري ومعدلات الفائدة
- مطالبات البطالة الأمريكية
- الناتج المحلي الإجمالي الكندي
يوم الإثنين عطلة رسمية في اليابان.
التوقعات الشهرية - سبتمبر 2025
لشهر سبتمبر 2025، توقعتُ ارتفاع قيمة زوج اليورو/الدولار الأمريكي إذا أغلق سعره اليومي فوق 1.1806 دولار.
وقد تحقق هذا يوم الثلاثاء، لكن السعر بدأ بالانخفاض منذ ذلك الحين.
التوقعات الأسبوعية 21 سبتمبر 2025
لم أقم بأي توقعات أسبوعية الأسبوع الماضي.
لم تكن هناك تحركات كبيرة غير معتادة في أسعار أزواج العملات الأسبوع الماضي، لذلك ليس لدي توقعات أسبوعية هذا الأسبوع.
كان الدولار الكندي أقوى العملات الرئيسية الأسبوع الماضي، بينما كان الدولار النيوزيلندي هو الأضعف. لم يتغير معدل التقلب عن الأسبوع الماضي، حيث تغيرت قيمة 26% من أهم أزواج وتقاطعات العملات بأكثر من 1%. من المرجح أن ينخفض معدل التقلب الأسبوع المقبل، حيث لدينا اجتماع واحد فقط لسياسات البنوك المركزية، وقليل من الاجتماعات الأخرى ذات الأهمية الكبرى.
يمكنك التداول بناءً على هذه التوقعات في حساب وساطة فوركس حقيقي أو تجريبي.
التحليل الفني
مستويات الدعم/المقاومة الرئيسية لأزواج العملات الشائعة
مؤشر الدولار الأمريكي
الأسبوع الماضي، شكل مؤشر الدولار الأمريكي شريطاً تصاعدياً بعد أن سجّل أربعة أشرطة تنازلية متتالية. كما أن السعر الآن أعلى من مستواه قبل 13 أسبوعاً، لذلك، وفقاً لمقياسي المُفضّل، يُمكنني القول إن الاتجاه التنازلي طويل المدى قد انتهى. وهذا يضع الدولار الأمريكي في وضعٍ مُثير للاهتمام.
يمكننا تفسير الثبات الجديد للدولار الأمريكي بما حدث في اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء الماضي، فإذا تعمقنا في الرسم البياني للأسعار على المدى القصير، سنلاحظ أن الانعكاس التصاعدي القوي من أدنى مستوى، حدث بمجرد بدء الإعلان عن نتائج الاجتماع، وقد دفع الاحتياطي الفيدرالي السوق إلى توقع تخفيضات أقل في معدلات الفائدة في عام 2026، حيث يُتوقع الآن تخفيض واحد فقط على نطاق واسع، لذلك شهدنا ميلاً متشدداً، والذي عززه حديث جيروم باول عن بقاء التضخم مرتفعاً نسبياً.
قد لا يكون من الحكمة التركيز على صفقات بيع الدولار الأمريكي في الوقت الحالي، على الرغم من وجود اتجاهات تصاعدية قوية في بعض الأصول المُسعرة بالدولار الأمريكي والتي تشهد ارتفاعاً كبيراً. أعتقد أن الأمر لا يتعلق بالدولار بقدر ما يتعلق بتدفق الأموال إلى الولايات المتحدة.
اليورو/الدولار الأمريكي
حقق زوج اليورو/الدولار الأمريكي أخيراً اختراقاً تصاعدياً طال انتظاره الأسبوع الماضي، مرتفعاً بقوة ليصل إلى أعلى مستوى له في أربع سنوات. كان هذا ليُشكّل إشارةً لكثير من متداولي الاتجاهات، بمن فيهم أنا، للشراء. مع ذلك، تراجع السعر منذ تلك الإشارة، لكن هذا لا يعني بالضرورة الكثير بالنسبة لهذا الزوج من العملات، الذي عادةً ما يشهد ارتداداتٍ عميقة ضمن اتجاهاته طويلة الأجل، والتي يميل إلى اتباعها بشكلٍ موثوقٍ نسبياً.
إلا أن ما يُثير قلق التصاعديين هو أن الرسم البياني الأسبوعي أدناه يظهر أن الشمعة الأسبوعية كانت عبارة عن شريط مسماري تنازلي، رافضةً منطقةً أعلى بقليل من منطقة تماسك رئيسية، وهي إشارة تنازلية.
كان اليورو من أقوى العملات الرئيسية خلال الأسبوع الماضي، على الرغم من انخفاضه خلال النصف الثاني من الأسبوع.
أُحافظ على وضعي الشرائي لهذا الزوج من العملات، وأرى إمكانيةً لدخول صفقة شراء جديدة إذا أغلق سعره اليومي (في نيويورك) فوق 1.1867 دولار. مع ذلك، إذا كنت ستشتري عند الانخفاضات، فهذا أحد أفضل أزواج العملات للقيام بذلك. سيكون الارتداد من المستوى 1.1735 دولار إشارةً منطقيةً للشراء عند الانخفاضات هنا.
الدولار النيوزيلندي/الدولار الأمريكي
كان زوج الدولار النيوزيلندي/الدولار الأمريكي من أكثر العملات تحركاً الأسبوع الماضي، حيث شكّل شمعة تنازلية كبيرة أغلقت بالقرب من أدنى مستوياتها. هذه مؤشرات تنازلية، ولكن من الجدير بالذكر أن السعر يقترب من منطقة محورية في الأشهر الأخيرة، والتي قد تكون داعمة. كما أن السعر لم يخرج فعلياً من منطقة التماسك الأخيرة. ويمكن ملاحظة تحذيرية أخرى من أن الدولار النيوزيلندي ليس لديه سجل حافل في احترام الاتجاهات، ويميل إلى الانعكاس بسهولة.
مع ذلك، هناك سبب جوهري وجيه وراء انخفاض الدولار النيوزيلندي الأسبوع الماضي، فقد جاء الناتج المحلي الإجمالي الفصلي النيوزيلندي عند مستوى أسوأ بكثير من المتوقع، مسجلاً انخفاضاً بنسبة 0.9%، بينما كانت التوقعات تشير إلى انخفاض بنسبة 0.3% تقريباً. وهذا يثير المخاوف من ركود اقتصادي، ما قد يدفع على الأرجح إلى سلسلة من التخفيضات المتسرعة في معدلات الفائدة.
سيكون من المثير للاهتمام معرفة ما سيحدث الأسبوع المقبل، ولن يكون أي انخفاض آخر للدولار النيوزيلندي مفاجئاً. قد يكون هذا عنصراً جيداً لتداولات البيع على المكشوف.
مؤشر S&P500
شهد مؤشر S&P500 أسبوعاً رائعاً، حيث ارتفع بقوة وأغلق بالقرب من قمة نطاقه، محققاً ارتفاعاً قياسياً جديداً، حيث كاد يصل إلى المستوى 6,700. كانت الطريقة التي تمكن بها السعر من تجاوز الرقم الكامل الكبير عند 6,500 علامة إيجابية أخرى.
تشهد أسواق الأسهم الأمريكية ارتفاعاً قوياً على الرغم من قوة الدولار الأمريكي مؤخراً.
ارتفع المؤشر بنحو 10% منذ بداية عام 2025، وبنحو 36% منذ انخفاض أبريل الناتج عن ذعر ترامب بشأن الرسوم الجمركية. يبقى السؤالُ مفتوحاً حولَ مدى استمرارِ موجةِ الصعود الحالية، لكنَّ المراهنةَ على انخفاضٍ قياسيٍّ جديدٍ في سوق الأسهم الأمريكية تُعدُّ خطوةً جريئةً، وربما غيرَ حكيمة، إلا إذا كانت مراهنةً حذرةً على أسهمٍ فرديةٍ ضعيفة الأداء.
أنا تصاعدي بشأن مؤشر S&P500.
مؤشر ناسداك 100
شهد مؤشر ناسداك 100 أسبوعاً رائعاً، حيث ارتفع بقوةٍ وأغلقَ بالقرب من قمة نطاقه، متجاوزاً المستوى 24,500 نقطة. وكان هذا أداءً متفوقاً على مؤشر S&P500 الأوسع.
تشهد أسواق الأسهم الأمريكية ارتفاعاً قوياً نتيجةً للشعور المتزايد بأن الاقتصاد الأمريكي أقوى مما كان متوقعاً الأسبوع الماضي.
ارتفع المؤشر بأكثر من 15% منذ بداية عام 2025، وبنحو 50% منذ انخفاض أبريل بسبب ذعر ترامب بشأن الرسوم الجمركية. هذه أرقام أعلى من المتوسط، حتى في سوق صاعدة، وخاصةً الزيادة التي حدثت في أبريل. يبقى السؤال مطروحاً حول مدى استمرار موجة الصعود الحالية، لكن المراهنة ضد ارتفاعات قياسية جديدة في سوق الأسهم الأمريكية خطوة جريئة، وربما غير حكيمة، إلا إذا كانت مراهنة حذرة على أسهم فردية ضعيفة الأداء.
أنا تصاعدي جداً بشأن مؤشر ناسداك 100.
الفضة/الدولار الأمريكي
شهدت الفضة أسبوعاً مذهلاً آخر، حيث شهدت ارتفاعاً هائلاً في قيمتها، وأغلقت مجدداً بالقرب من قمة نطاقها الأسبوعي، ووصلت بقوة إلى أعلى مستوى لها خلال 14 عاماً. كما تفوقت على الذهب وجميع المعادن الثمينة الأخرى. هذه مؤشرات تصاعدية، كما هو الحال مع الاختراق من تحليل الانحدار الخطي الموضح في الرسم البياني أدناه.
مع تفوق الفضة على الذهب، قد يكون من المفيد اتخاذ موقف شراء جريء.
مع ذلك، إذا كنتَ قد دخلتَ للتو في صفقة شراء جديدة، فنظراً لامتداد الحركة، فقد يكون من الحكمة تقليل حجم المركز.
أنا تصاعدي جداً بشأن الفضة.
الذهب/الدولار الأمريكي
ارتفع الذهب الأسبوع الماضي ليسجل أعلى مستوى تاريخي جديد، لكنه أغلق دون هذا الارتفاع بقليل والرقم الكامل عند 3700 دولار. تجدر الإشارة إلى أن أداء الذهب كان أضعف من أداء الفضة، وترك فتيلاً علوياً طفيفاً على الشمعة الأسبوعية، كما يتضح من الرسم البياني أدناه.
يُعد الاتجاه التصاعدي طويل الأجل والاختراق إلى ارتفاعات قياسية جديدة عوامل إيجابية، وكذلك سوق الأسهم الأمريكية القوية، حيث ارتبط سوق الأسهم الأمريكية ارتباطاً إيجابياً بالذهب، ما أثار دهشة الكثيرين ممن يعتبرونه وسيلة تحوط ضد التضخم.
لمن يدخل الآن في صفقة شراء جديدة، قد يكون من الحكمة تقليل حجم المركز تحسباً لأي ارتداد مفاجئ للتقلبات العالية نحو انخفاض الأسعار. كما هو الحال في سوق الأسهم، عليك أن تتساءل إلى متى سيستمر هذا الارتفاع، ولكنه مدعوم باتجاه تصاعدي قوي طويل الأجل، والتداول ضده يكون على مسؤوليتك الخاصة ما لم تبدأ برؤية علامات واضحة على انعكاس في حركة السعر، وهو ما لم يظهر بعد.
أنا تصاعدي بشأن الذهب، ولكن قد يكون من الحكمة اتخاذ مركز شراء أصغر هنا مقارنةً بالفضة، التي تبدو تصاعدية أكثر. أنصح بانتظار إغلاق يومي (في نيويورك) فوق 3700 دولار قبل الدخول في أي صفقة شراء جديدة هنا.
الخلاصة
أرى أن أفضل الصفقات هذا الأسبوع هي:
- صفقة شراء على مؤشر S&P500.
- صفقة شراء على مؤشر ناسداك 100.
- صفقة شراء على الفضة.
- صفقة شراء على الذهب بعد إغلاق يومي (في نيويورك) فوق 3700 دولار.