تنويه لعلاقات الشراكه
تنويه لعلاقات الشراكه يلتزم موقع DailyForex.com بالتوجيهات الصارمة لحماية النزاهة التحريرية لكي تساعدكم على اتخاذ القرارات بثقة. بعض التقييمات والمحتوى الذي نقدمه على هذا الموقع مدعومة من قبل شراكات تابعة، من الممكن أن يتلقى منها هذا الموقع المال. من الممكن أن يؤثر هذا الأمر بكيفية ومكان وما هي الشركات/الخدمات التي نقوم بتقييمها والكتابة عنها. يعمل فريق الخبراء لدينا باستمرار على إعادة تقييم المراجعات والمعلومات التي نقدمها حول أفضل شركات وساطة الفوركس/عقود الفروقات المعروضة هنا. يركز بحثنا بشكل كبير على حضانة الوسيط لإيداعات العملاء واتساع نطاق الخدمات المقدمة لعملائه. يتم تقييم الأمن حسب طول وجودة سجل عمل الوسيط، بالإضافة إلى نطاق المكانة التنظيمية. تشمل العوامل الرئيسية في تحديد جودة خدمات الوسيط تكلفة التداول ومجموعة الأدوات المتاحة للتداول وسهولة الاستخدام العام فيما يتعلق بالتنفيذ ومعلومات السوق.

توقعات الفوركس الأسبوعية - مؤشر ناسداك 100 ومؤشر S&P500 والجنيه البريطاني/الدولار الأمريكي والدولار الأمريكي/الين الياباني والدولار النيوزيلندي/الدولار الأمريكي.

يستمر الدولار الأمريكي بالحفاظ على قوته، في حين أن عملات السلع ضعيفة، ولا يزال الين الياباني بحاجة للدفاع من قبل بنك اليابان.

من المرجح أن يعتمد الاختلاف بين النجاح والفشل في تداول الفوركس/العقود مقابل الفروقات في الغالب على الأصول التي تختار التداول بها كل أسبوع وفي أي اتجاه، وليس على الطرق الدقيقة التي قد تستخدمها لتحديد نقاط الدخول والخروج من التداول.

لذلك، عند بدء الأسبوع، من الجيد النظر إلى الصورة الكبيرة لما يتطور في السوق ككل، وكيف تتأثر هذه التطورات بالأساسيات الكلية والعوامل الفنية ومعنويات السوق. هناك اتجاهات قوية جداً في السوق في الوقت الحالي، والتي يمكن استغلالها بسهولة بشكل مربح. تابع القراءة للحصول على تحليلي الأسبوعي أدناه.

التحليل الأساسي ومعنويات السوق

كتبت في تحليلي بتاريخ 25 سبتمبر أن أفضل التداولات لهذا الأسبوع كانت على الأرجح أن تكون:

  • بيع زوج الجنيه البريطاني/الدولار الأمريكي. انتعش السعر بقوة في وقت لاحق من الأسبوع، مما أدى إلى خسارة كبيرة تصل إلى 2.81٪.
  • بيع زوج اليورو/الدولار الأمريكي. انتعش السعر بقوة في وقت لاحق من الأسبوع، مما أدى إلى خسارة تصل إلى 1.17٪.

تهيمن على الأخبار استمرار تراجع أسواق الأسهم، والتي شهدت إنهاء كلٍ من مؤشر S&P500 القياسي ومؤشر ناسداك 100 الأسبوع بالقرب من أدنى مستوياتهما خلال عامين ويظهران زخماً تنازلياً. كما تراجعت المؤشرات العالمية الرئيسية، ولا سيما مؤشر HSI الصيني الذي وصل إلى أدنى مستوى له خلال 10 سنوات. معنويات المخاطرة ضعيفة، ويحتفظ الدولار الأمريكي بالقوة كملاذ آمن لتدفق الأموال المضاربة سابقاً، مع وصول عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل سنتين و10 سنوات إلى ارتفاعات جديدة طويلة الأجل. تعززت المشاعر السلبية من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الذي اتخذ ميلاً أكثر تشدداً قبل أسبوعين، والتلميحات المستمرة للخلاف بين الأعضاء عبرت علناً عن مدى سرعة رفع أسعار الفائدة الآن. كما حصل الدولار الأمريكي على الدعم يوم الجمعة، حيث أظهرت بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية الأمريكية زيادة أقوى مما كان متوقعاً.

تحول الاهتمام العالمي أيضاً إلى الحرب في أوكرانيا، حيث أجرت روسيا استفتاءً في بعض المناطق المحتلة حول مسألة الضم. ألقى بوتين خطاباً مناهضاً للغرب بقوة وهدد مرة أخرى باستخدام الأسلحة النووية، بما في ذلك الدفاع عن المناطق التي تم ضمها حديثاً. لكن هذه التطورات تأتي في الوقت الذي بدأت فيه القوات الأوكرانية بتحقيق انتصارات كبيرة على القوات الروسية في المناطق المحتلة.

كانت المملكة المتحدة في الأخبار خلال الأسبوع الماضي، حيث أعلنت حكومة تروس الجديدة عن ميزانية مصغرة تركز على خطة لتنفيذ أكبر تخفيضات ضريبية منذ الحرب العالمية الثانية. تم انتقاد الخطة من قبل صندوق النقد الدولي ووكالات التصنيف، وواجهت معارضة قوية للغاية في الداخل، ويرجع ذلك جزئياً إلى أنه سيتم تمويلها من خلال الاقتراض الحكومي الهائل. الدافع وراء الخطة هو محاولة تعزيز النمو في المملكة المتحدة بشكل كبير، والذي كان منخفضاً لسنوات عديدة. أدت الأخبار إلى تراجع حاد في الجنيه البريطاني، مع افتتاح زوج الجنيه البريطاني/الدولار الأمريكي الأسبوع بتراجع دراماتيكي للغاية إلى أدنى سعر على الإطلاق عند المستوى 1.0350 دولار. كان تقلب هذا الانخفاض هائلاً ولم نشهده منذ نتيجة استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي - انخفض السعر بنحو ألف نقطة في يومين. ومع ذلك، بعد أن وصل إلى هذا الانخفاض القياسي، انتعش الجنيه بنفس القوة، وانتهى به الأمر بشكل جيد خلال الأسبوع. تعافى اليورو أيضاً مقابل الدولار، لذلك من الملاحظ أن عملات السلع (الدولار الأسترالي والدولار النيوزيلندي والدولار الكندي) ظلت ضعيفة جداً مقابل الدولار.

يمكن تلخيص تفاصيل البيانات الاقتصادية المهمة التي صدرت الأسبوع الماضي على النحو التالي:

  • بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية في الولايات المتحدة - أظهرت زيادة شهرية بنسبة 0.6٪، أعلى من نسبة 0.5٪ التي كانت متوقعة، مما يشير إلى استمرار التضخم في الولايات المتحدة.
  • بيانات ثقة المستهلك الأمريكية من CB - جاءت أعلى من المتوقع عند 108 مقارنة بالمتوقع 104، مما يشير إلى أنه لا يزال هناك طلب قوي في الاقتصاد الأمريكي.
  • بيانات الناتج المحلي الإجمالي الكندي - كان هذا أفضل قليلاً من المتوقع، حيث أظهر زيادة شهرية بنسبة 0.1٪ مقارنةً بالانكماش المتوقع بنسبة 0.1٪.

شهد سوق الفوركس قوة نسبية في الجنيه البريطاني واليورو والدولار الأمريكي الأسبوع الماضي. كانت العملات الأضعف هي الدولار الأسترالي والدولار النيوزيلندي والدولار الكندي.

انخفضت معدلات الإصابة بفيروس كورونا على مستوى العالم الأسبوع الماضي للأسبوع الحادي عشر على التوالي. الزيادات المهمة الوحيدة في حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا الجديد بشكل عام الآن تحدث في النمسا وألمانيا وتايوان.

الأسبوع المقبل: 3 أكتوبر - 7 أكتوبر 2022

من المرجح أن يشهد الأسبوع المقبل مستوى مرتفعاً من التقلبات في الأسواق، مع صدور العديد من البيانات الرئيسية مقارنة بالأسبوع السابق الهادئ. الإصدارات المتوقعة، بالترتيب حسب الأهمية المحتملة:

  • تغيير التوظيف الأمريكي بغير القطاع الزراعي ومعدل البطالة ومتوسط ​​الدخل في الساعة
  • توقعات تغير التوظيف الأمريكي بغير القطاع الزراعي من ADP
  • مؤشر أسعار المستهلكين السويسري (التضخم)
  • بيانات مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات الأمريكي من ISM
  • بيانات مؤشر مديري المشتريات التصنيعي الأمريكي من ISM
  • معدل النقد RBA ومعدل الفائدة.
  • بيان معدل ومعدل النقد الرسمي لبنك الاحتياطي النيوزيلندي
  • فرص العمل الأمريكية من JOLTS
  • اجتماعات أوبك
  • بيانات معدل البطالة الكندية وتغير التوظيف

يوم الإثنين 3 أكتوبر هو عطلة رسمية في ألمانيا وأستراليا، كما أن الصين في عطلة رسمية طوال الأسبوع القادم.

التحليل الفني

مؤشر الدولار الأمريكي

يُظهر الرسم البياني الأسبوعي للأسعار أدناه أن مؤشر الدولار الأمريكي قد شكل شمعة تنازلية تشبه المطرقة، والتي أغلقت بانخفاض، ولكن مع فتيل سفلي ملحوظ، ودون حتى الاقتراب من الإغلاق في النصف السفلي من نطاق الأسبوع السابق. يشير هذا إلى أن حركة سعر الدولار على المدى القصير تبدو غير مؤكدة، ولكن لا شك في أن الاتجاه طويل المدى تصاعدي للغاية. قبل التراجع، شهد الأسبوع الماضي وصول مؤشر الدولار إلى أعلى مستوى له منذ أكثر من عقد.

لا يزال الدولار قوياً مقابل بعض العملات، ولكنه فقد الكثير من قوته مقابل تعافي الجنيه البريطاني واليورو، والذي ارتد مرة أخرى بعد انخفاضه بقوة. لذلك، يحتفظ الدولار بالكثير من القوة، لكن نقاط القوة متضاربة.

قد يكون لدينا مستوى دعم جديد تشكل عند مستوى انعطاف تنازلي أخير يلتقي مع المستوى 110.00.

قد يكون من الجيد البقاء خارج السوق أو البحث فقط عن صفقات شراء في الدولار الأمريكي خلال الأسبوع القادم. هذا اتجاه تصاعدي قوي للغاية وطويل الأمد لأهم عملة في سوق الفوركس.

 الرسم البياني الأسبوعي لمؤشر الدولار الأمريكي

مؤشر ناسداك 100

تراجع مؤشر ناسداك 100 التكنولوجي بقوة الأسبوع الماضي، وسجل أدنى سعر له خلال عامين تقريباً، مما أدى إلى الإغلاق بشمعة تنازلية بقوة عند أدنى مستوى لها، حيث مرت جميع مؤشرات الأسهم العالمية الرئيسية بأسبوع سيئ للغاية. تعرضت الأسهم العالمية لضربة قوية بسبب استمرار بيانات التضخم المرتفعة التي نشهدها في الولايات المتحدة وما يترتب على ذلك من ميول التشديد التي يبذلها الاحتياطي الفيدرالي باستمرار، حيث أثبتت توقعاته مراراً وتكراراً أنها مفرطة في التفاؤل إلى حدٍ ما.

لا أرغب بتداول صفقات بيع في أسواق الأسهم، لأنها عرضة لانعكاسات تصاعدية مفاجئة وقوية، ولكن قد تكون هناك فرص مستمرة هنا على جانب البيع إذا واصلنا رؤية زخم تنازلي قوي مع افتتاح الأسواق يوم الإثنين.

 الرسم البياني الأسبوعي لمؤشر ناسداك 100

مؤشر S&P500

انخفض مؤشر S&P500 بقوة الأسبوع الماضي، وسجل أدنى سعر له خلال عامين تقريباً، مما أدى إلى الإغلاق بشمعة تنازلية بقوة عند أدنى مستوى لها، حيث مرت جميع مؤشرات الأسهم العالمية الرئيسية بأسبوع سيئ للغاية. تعرضت الأسهم العالمية لضربة قوية بسبب استمرار بيانات التضخم المرتفعة التي نشهدها في الولايات المتحدة وما يترتب على ذلك من ميول التشديد التي يبذلها الاحتياطي الفيدرالي باستمرار حيث أثبتت توقعاته مراراً وتكراراً أنها مفرطة في التفاؤل إلى حدٍ ما.

لا أرغب بتداول صفقات بيع في أسواق الأسهم، لأنها عرضة لانعكاسات تصاعدية مفاجئة وقوية، ولكن قد تكون هناك فرص مستمرة هنا على جانب البيع إذا واصلنا رؤية زخم تنازلي قوي مع افتتاح الأسواق يوم الإثنين.

 الرسم البياني الأسبوعي لمؤشر S&P500

الجنيه البريطاني/الدولار الأمريكي

شهد الأسبوع الماضي انخفاض زوج الجنيه البريطاني/الدولار الأمريكي بشكل كبير بمئات النقاط خلال جلسة الإثنين الآسيوية وحدها، ليصل إلى أدنى مستوى جديد له على الإطلاق عند 1.0350 دولار قبل أن يتعافى بقوة لدرجة أنه أغلق الأسبوع بارتفاع كبير. هذا مثال جيد على كيف يمكن للأسعار أن تصل إلى الانخفاضات أو الارتفاعات على المدى الطويل عند ارتفاعات التقلب الهائلة، والتي يميل السعر بعد ذلك إلى التعافي منها بنفس القوة.

كان السبب المباشر للانخفاض الحاد في الجنيه هو الإعلان المفاجئ عن برنامج ضخم للتخفيضات الضريبية التي سيتم تمويلها عن طريق الاقتراض الحكومي، وكان رد فعل السوق على هذه الأخبار سلبياً للغاية. ومع ذلك، يبدو أن الجنيه وجد مشترين أقوياء على المدى الطويل عند هذا الانخفاض القياسي.

عامل آخر مثير للاهتمام هنا هو الطريقة التي احتفظ بها الدولار الأمريكي بالقوة، ولكن ليس مقابل الجنيه البريطاني أو اليورو. يشير هذا أيضاً إلى عمليات شراء قوية، خاصة في الجنيه البريطاني.

قد يجد المستثمرون على المدى الطويل أن الجنيه يقدم عملية شراء مثيرة للاهتمام، ولكن عليهم الاستعداد لبعض الاضطرابات قصيرة الأجل حيث تعمل حركات الأسعار القوية الحالية على حلها.

 الرسم البياني الأسبوعي لزوج الجنيه البريطاني/الدولار الأمريكي

الدولار الأمريكي/الين الياباني

شهد الأسبوع الماضي تشكيل زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني لشمعة داخلية تصاعدية سجلت أعلى إغلاق أسبوعي لها منذ عام 1998. وكان سعر الإغلاق عند أعلى مستوى لهذا الأسبوع. كل هذه إشارات تصاعدية.

يستحق هذا الزوج الانتباه إليه هذا الأسبوع، حيث لا يزال الدولار الأمريكي قوياً، ولكنه فقد قوته أمام الجنيه البريطاني واليورو. من خلال النظر إلى الرسم البياني أدناه، نرى أن هذا الزوج في اتجاه تصاعدي قوي للغاية على المدى الطويل. تكمن مشكلة الحركة التصاعدية في أن بنك اليابان لا يريد أن يرى السعر أعلى من المقبض 145 ين، لذلك تدخل في هذه المنطقة لإيقاف أي تقدم جديد بعد هذا المستوى. ومع ذلك، يبدو أن السعر سيحاول الارتفاع هذا الأسبوع، ما يطرح تساؤل حول ما إذا كان بنك اليابان يمكنه إيقافه إذا أراد ذلك.

أعتقد أن بنك اليابان سيستمر بالتدخل على المدى القصير على الأقل، عندما يرتفع السعر فوق المستوى 145 ين، لذلك قد تكون هناك فرص تداول بيع قصيرة الأجل جيدة هنا. المشكلة هي أنه عندما تتدخل البنوك المركزية تتسع فروق الأسعار بشكل كبير وتتحرك الأسعار بسرعة كبيرة، مما يجعل من الصعب الدخول إلى السوق بفعالية.

هناك أيضاً فرصة تداول شراء محتملة هنا والتي قد تتطلب الكثير من الصبر، ولكن إذا فشل تدخل بنك اليابان، فقد يحقق السعر اختراقاً دراماتيكياً يتجاوز المستوى 145 ين، وقد يصل حتى إلى المستوى 150 ين بسرعة.

 الرسم البياني الأسبوعي لزوج الدولار الأمريكي/الين الياباني

الدولار النيوزيلندي/الدولار الأمريكي

شهد الأسبوع الماضي تشكيل هذا الزوج لشمعة تنازلية كبيرة إلى حدٍ ما، حيث وصل إلى أدنى سعر له منذ ذعر فيروس كورونا في مايو 2020، وسجل أدنى إغلاق أسبوعي له منذ أكثر من عقد. أغلقت الشمعة عند قاعها تماماً. هذا بالإضافة إلى حقيقة استمرار الدولار النيوزيلندي بالتراجع أكثر من معظم العملات الأخرى، وهذه كلها إشارات تنازلية.

على الرغم من الصورة التنازلية، فإن الوضع الفني ليس تنازلياً بالكامل، حيث لا يزال السعر داخل المنطقة بين 0.5450 دولار إلى 0.5600 دولار، وهو ما قد يكون داعماً للغاية، حيث كان بمثابة نقطة انعطاف قوية في عام 2020.

من المثير للاهتمام أن نلاحظ أن سعر الفائدة المرتفع نسبياً في الدولار النيوزلندي لا ينقذه من الانخفاض إلى قيعان جديدة طويلة الأجل. يبرز الضعف في هذه العملة.

 الرسم البياني الأسبوعي لزوج الدولار النيوزيلندي/الدولار الأمريكي

الخلاصة

أرى أفضل أن الفرص في الأسواق المالية هذا الأسبوع من المحتمل أن تكون بيع لزوج الدولار النيوزيلندي/الدولار الأمريكي، وشراء لزوج الدولار الأمريكي/الين الياباني.

هل أنت مستعد لتداول تحليلنا الأسبوعي للفوركس؟ لقد قمنا بإدراج قائمة مختصرة بأفضل وسطاء تداول العملات الأجنبية في المجال من أجلك.

آدم ليمون
عن آدم ليمون

آدم هو تاجر في الفوركس، يعمل في الأسواق المالية منذ أكثر من 12 عاما، بما في ذلك 6 سنوات مع ميريل لينش. هو معتمد في إدارة الصناديق المالية والإستثمارات من قبل معهد تشارترد البريطاني للأوراق المالية والأستثمار.

 

شركات الفوركس الأكثر زيارة