تنويه لعلاقات الشراكه
تنويه لعلاقات الشراكه يلتزم موقع DailyForex.com بالتوجيهات الصارمة لحماية النزاهة التحريرية لكي تساعدكم على اتخاذ القرارات بثقة. بعض التقييمات والمحتوى الذي نقدمه على هذا الموقع مدعومة من قبل شراكات تابعة، من الممكن أن يتلقى منها هذا الموقع المال. من الممكن أن يؤثر هذا الأمر بكيفية ومكان وما هي الشركات/الخدمات التي نقوم بتقييمها والكتابة عنها. يعمل فريق الخبراء لدينا باستمرار على إعادة تقييم المراجعات والمعلومات التي نقدمها حول أفضل شركات وساطة الفوركس/عقود الفروقات المعروضة هنا. يركز بحثنا بشكل كبير على حضانة الوسيط لإيداعات العملاء واتساع نطاق الخدمات المقدمة لعملائه. يتم تقييم الأمن حسب طول وجودة سجل عمل الوسيط، بالإضافة إلى نطاق المكانة التنظيمية. تشمل العوامل الرئيسية في تحديد جودة خدمات الوسيط تكلفة التداول ومجموعة الأدوات المتاحة للتداول وسهولة الاستخدام العام فيما يتعلق بالتنفيذ ومعلومات السوق.

أزواج العملات الرئيسية لهذا الأسبوع - 1 أغسطس

من المحتمل جداً أن يعتمد الاختلاف بين النجاح والفشل في تداول الفوركس/العقود مقابل الفروقات في الغالب على الأصول التي تختار التداول بها كل أسبوع وفي أي اتجاه، وليس على الطرق الدقيقة التي قد تستخدمها نقاط الدخول والخروج من التداول.

لذلك، عند بدء الأسبوع، من الجيد النظر إلى الصورة الكبيرة لما يتطور في السوق ككل، وكيف تتأثر هذه التطورات بالأساسيات الكلية والعوامل الفنية ومعنويات السوق. تابع القراءة للحصول على التحليل الأسبوعي أدناه.

التحليل الأساسي والميول السلوكية

في يوم الأربعاء من الأسبوع الماضي، لم يفاجئ بنك الاحتياطي الفيدرالي أحداً على الإطلاق. رفع البنك المركزي الأمريكي سعر الفائدة الرئيسي بنسبة 0.75٪، وهو ما كان متوقعاً على نطاق واسع ولبى التوقعات ببساطة.

ومع ذلك، بعد رفع أسعار الفائدة، كانت تصريحات رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول هي التي هدأت البيوت المالية. لقد سمح ببعض الأمل في كلماته، عندما تحدث عن احتمالية أن يصبح الاحتياطي الفيدرالي أقل عدوانية فيما يتعلق بسياسة المعدلات المحتملة في نهاية العام. ومع ذلك، لا يزال المحللون المتشككون والمضاربون ذوو الخبرة متشككين تجاه الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وقدرته على "السيطرة" على الاقتصاد الأمريكي.

يستحق كل من الدولار الأمريكي/الين الياباني، الجنيه البريطاني/الدولار الأمريكي، مؤشر S&P500 الكثير من الاهتمام هذا الأسبوع، حيث يتفاعل المتداولون والشركات الاستثمارية مع ردود الفعل القوية إلى حدٍ ما الأسبوع الماضي في مؤشرات الأسهم والفوركس من خلال الميول الفنية والسلوكية:

  • تفاعل زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني وأزواج العملات الرئيسية الأخرى بتحركات قوية.
  • خسر الدولار الأمريكي القيمة في أسواق فوركس يومي الخميس والجمعة، حيث بدت البيوت المالية مسرورة بنتائج تصريحات بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
  • أدى رفع سعر الفائدة بنسبة 0.75٪ إلى رفع سعر الإقراض الأمريكي الرئيسي إلى 2.50٪.
  • ومع ذلك، ليس كل شيء واضحاً فيما يتعلق بالاقتصاد الأمريكي، لأنه في حين انخفض الناتج المحلي الإجمالي المتقدم وتسبب بالحديث عن الركود يوم الخميس، جاءت أرقام مؤشر أسعار المستهلك الأساسي يوم الجمعة أعلى من المتوقع - مما قد يثير جدلاً صاخباً حول اتجاه اقتصاد الولايات المتحدة وما يجب أن يقوم به بنك الاحتياطي الفيدرالي بعد ذلك.
  • تقدمت مؤشرات الأسهم العالمية في الغالب الأسبوع الماضي، وفقد الدولار الأمريكي بعض القوة، ولكن أسعار السلع ارتفعت بشكل تدريجي أيضاً في العديد من النواحي - مما قد يسبب الشكوك والقلق بشأن التضخم.

الأسبوع المقبل: 1 أغسطس - 5 أغسطس 2022

كان زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني انعكاساً جيداً لنتائج التداول في أسواق فوركس الأسبوع الماضي، حيث زاد التقلب في الساعات التي سبقت إعلان بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، ولكن بعد ذلك بدأ ظهور بيع قوي للدولار الأمريكي. سوف يفتتح تداول زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني هذا الأسبوع بالقرب من نسب الدعم المهمة.

ربما يكون على المضاربين توخي الحذر، حيث يفتح زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني للتداول في وقت مبكر من يوم الإثنين، وعليهم ترقب احتمالية الانعكاس اللحظي للأعلى، حيث تسعى البيوت المالية إلى التوازن. مما يعني أن عمليات البيع يوم الجمعة قد تكون مبالغاً فيها قليلاً في بعض الأحيان، وقد يبدأ الشراء عند الافتتاح. مع ذلك، إذا لم يشهد زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني عمليات شراء قوية في وقت مبكر من الأسبوع المقبل، فقد تكون هذه إشارة قوية على أن بيوت الاستثمار تدرك أن زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني لا يزال في منطقة ذروة الشراء.

إذا قام زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني بالاختراق ما دون المستوى 133.000 وبدأ فعلياً بإظهار احتمالية تحدي المستوى 132.500، فسيكون هذا أمراً مثيراً للاهتمام. ومع ذلك، من الناحية الفنية، يظل زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني ضمن أعلى العناصر في نطاقه طويل المدى. إذا ظل التوتر بشأن سياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي مقارنة بتصريحات بنك اليابان في تناقض صارخ، فقد يتمكن زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني من الحفاظ على الارتفاعات التي هو عندها.

على المتداولين الاستعداد للظروف المتقلبة في الأيام القادمة. سيتم عرض بيانات إنفاق الأسرة يوم الجمعة من اليابان. في حين أن هذا لا يعتبر أهم دليل إحصائي فيما يتعلق بالاقتصاد الياباني، إلا أنه يعطي نظرة ثاقبة لعادات الإنفاق لدى اليابانيين، حيث يؤثر بعض التضخم على المشهد المحلي.

قد يتحدى زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني مستويات الدعم في الأسفل، ولكن من منظور الزخم، لا ينبغي على المتداولين الإفراط في الطموح. هناك الشك منطقي في أن زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني يمكن أن يتفاعل مع انعكاسات أعلى إذا تم اختبار نسب 132.00 إلى 133.00. يجب أن يكون المضاربون حذرين، لأن زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني قادر على إنتاج نتائج سريعة.

الرسم البياني الأسبوعي لزوج الدولار الأمريكي/الين الياباني

التساؤل حول من تصدق والبيانات الاقتصادية المتناقضة ستثير التوتر

من المؤكد أن نتائج الأسبوع الماضي من خلال البيانات الاقتصادية إلى جانب رفع سعر الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ستسبب عاصفة من الجدل وربما الغضب. كانت خطوة بنك الاحتياطي الفيدرالي متوقعة على نطاق واسع، ولكن الأداء الضعيف إلى حدٍ ما من الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة والنتيجة السالبة عند -0.9٪ جعلت إدارة البيت الأبيض تتفاعل بطريقة يمكن اعتبارها مزعجة، وقد يسمي البعض كلماتهم كذبة جريئة.

سارعت إدارة بايدن إلى الادعاء بأن الولايات المتحدة ليست في حالة ركود رسمي. ومع ذلك، سوف تتعامل البيوت المالية مع كلمات البيت الأبيض على أنها دلالات. بمعنى أنهم لا يصدقون ما يقال. ومما زاد من حدة التفسير السياسي للبيانات الاقتصادية التي تظهر تباطؤ الاقتصاد الأمريكي، تصريحات وزيرة الخزانة جانيت يلين بأنها لا تعتقد أن الولايات المتحدة في حالة ركود. تجدر الإشارة إلى أن يلين كانت واحدة من مجموعة من الشخصيات التي قالت إن التضخم في الولايات المتحدة العام الماضي كان مؤقتاً.

سيتم نشر أرقام العاطلين عن العمل في الولايات المتحدة في الأسبوع المقبل، وبينما سيحصل المتداولون اليوميون على الكثير من التحديثات من خدمات الوساطة الخاصة بهم حول بيانات تغيير التوظيف في غير القطاع الزراعي وأهميتها، فإن بيانات متوسط ​​الدخل في الساعة في الولايات المتحدة هي التي يجب أن تحظى بالاهتمام يوم الجمعة. لا تزال الولايات المتحدة تعاني من التضخم، حيث يواصل بنك الاحتياطي الفيدرالي زيادة أسعار الفائدة ويرفض الاعتراف بالركود. سيكون رقم الأرباح مهماً، لأنه إن أظهر مكاسباً، فسيعني ذلك أن أرباب العمل لا يزالون تحت ضغط لمنح عمالهم رواتب أكبر حتى مع معاناة أعمالهم.

تأتي كلمة التضخم المصحوب بالركود إلى الذهن. ومع ذلك، حتى مع التفكير بالكلمة وربما اعتبارها، فقد كان أداء مؤشرات الأسهم جيداً للأسبوع الثاني على التوالي. ومع ذلك، يجب على المتداولين الحذر لأن الزخم التصاعدي قد يتوقف إذا تغيرت الميول السلوكية فجأة مرة أخرى. سيتم تقديم البيانات الاقتصادية من أوروبا وسياسة أسعار الفائدة من بنك الاحتياطي الأسترالي وإنجلترا هذا الأسبوع إلى جانب الأرقام الأمريكية.

10 بيانات رئيسية يجب على المتداولين مراقبتها الأسبوع القادم:

  • ألمانيا: مبيعات التجزئة - الإثنين
  • الولايات المتحدة: مؤشر مدراء المشترين التصنيعي من ISM - الإثنين
  • أستراليا: سعر نقد بنك الاحتياطي الأسترالي - الثلاثاء
  • نيوزيلندا: تغيير العمالة - الأربعاء
  • الولايات المتحدة: بيانات مؤشر مدراء المشتريات لقطاع الخدمات من ISM - الأربعاء
  • المملكة المتحدة: تقرير السياسة النقدية لبنك إنجلترا - الخميس
  • المملكة المتحدة: سعر الفائدة الرسمي لبنك إنجلترا المركزي - الخميس
  • اليابان: إنفاق الأسرة - الجمعة
  • الولايات المتحدة: متوسط ​​الأرباح في الساعة - الجمعة
  • الولايات المتحدة: تغيير التوظيف بغير القطاع الزراعي - الجمعة

حقق زوج الجنيه البريطاني الدولار الأمريكي مكاسب، حيث ينتظر بنك إنجلترا ويستعد للتحرك مرة أخرى

ارتفعت قيمة الجنيه البريطاني/الدولار الأمريكي نهاية الأسبوع الماضي على عكس العديد من أزواج العملات الرئيسية. عانى الجنيه البريطاني خلال الأشهر القليلة الماضية، ولكن مع بدء ظهور إشارات للوضع السياسي واستمرار رد فعل بنك إنجلترا المركزي على رفع أسعار الفائدة الذي يحاكي بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، قد يظل المستثمرون هادئين نوعاً ما.

ارتفع زوج الجنيه البريطاني/الدولار الأمريكي إلى ما يقرب من المستوى 1.22500 أواخر الأسبوع الماضي، قبل أن ينعكس تنازلياً. مع ذلك، ظل زوج الجنيه البريطاني/الدولار الأمريكي ضمن النطاق العلوي قصير المدى، ومن المفترض أن يكون التداول هذا الأسبوع فرصة للمتداولين الذين يتطلعون للمراهنة. قد يكون الاتجاه التنازلي طويل المدى موضع تساؤل، ولكن هل يشير الارتفاع الأخير حقاً إلى أن الشراء سيثبت استمراره؟ على المتداولين توقع التقلبات هذا الأسبوع. صحيح أن من المفترض أن يرفع بنك إنجلترا المركزي سعر الفائدة، ولكن هذا معروف، وقد تم استيعابه في زوج الجنيه البريطاني/الدولار الأمريكي بالفعل.

إذا تمكن زوج الجنيه البريطاني/الدولار الأمريكي من افتتاح الأسبوع بقيمة ثابتة بالقرب من السعر الحالي ثم قام بارتفاع تدريجي فوق المستوى 1.22000، فقد يثير ذلك المشترين ويجعلهم تصاعديين أكثر. سيكون إعلان بنك إنجلترا يوم الخميس، لكن المتداولين سيكونون نشطين بالكامل قبل رفع سعر الفائدة.

قد يكون لزوج الجنيه البريطاني/الدولار الأمريكي مجال إضافي للصعود، ولكن لا ينبغي إغراء المتداولين بأهداف غير واقعية. إذا تحرك زوج الجنيه البريطاني/الدولار الأمريكي فوق المستوى 1.22500 وأغلق فوق هذه القيمة، فيمكن تفسير ذلك على أنه إشارة تصاعدية. ومع ذلك، فإن التحركات إلى الأسفل التي تختبر العلامة 1.21000 يجب أن تؤخذ في الاعتبار أيضاً.

الرسم البياني الأسبوعي لزوج الجنيه البريطاني/الدولار الأمريكي

مؤشر S&P500 يتحرك تصاعدياً مع اندفاع المستثمرين، ومع ذلك تظل الأسئلة قائمة

مر مؤشر S&P500 بأسبوع قوي آخر من المكاسب وهو فوق العلامة 4000.00 بإجمالي صحي. أسبوعين من المكاسب القوية قد تثير شهية المضاربين الذين شاهدوا مؤشرات الأسهم تحقق أرباحاً ويعتقدون أن المزيد على الطريق. موسم الأرباح كان له تأثير ضئيل على التوقعات التصاعدية التي أظهرها المستثمرون خلال الأسبوعين الماضيين. قد تعتقد بيوت الاستثمار أن الاحتياطي الفيدرالي في الولايات المتحدة سيضطر إلى تقليص سياسته المتشددة عاجلاً وليس آجلاً. وربما هم على صواب.

ومع ذلك، لا ينبغي نسيان الاتجاه التنازلي الطويل للأسهم الأمريكية. صحيح أن المكاسب التي تحققت في الأسبوعين الماضيين ستستمر بجذب الكثير من الاهتمام، وسوف تتحدث المصادر الإعلامية والمستثمرون الذين يريدون منك الشراء أن المكاسب التي تحققت في الأسبوعين الماضيين كبيرة. لا يزال توقيت اتجاهات السوق في غاية الصعوبة، ربما يميل المتداولين الذين فاتهم الأسبوعين الماضيين إلى الشراء الآن. هل هناك مجال إضافي للتحرك للأعلى، الإجابة البسيطة هي نعم. لكن الحذر مطلوب أيضا.

يجب أن نتذكر أن شهر أغسطس هو حين تميل البيوت المالية إلى السماح لعمالها بقضاء الإجازة. عادة ما يكون هناك القليل من الأخبار والغموض فقط في المناقشات المتعلقة بالاقتصاد. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال في أغسطس، لا تزال الأسئلة معلقة فيما يتعلق بالمشهد الاقتصادي للولايات المتحدة وهناك القليل من حيث الوضوح.

لا تزال أسعار الطاقة مرتفعة ومثيرة للقلق، وأسبوعان من المكاسب التي حققتها الأسهم ليست كافية لجعل الناس ينسون الجانب السلبي الذي ظهر بقوة منذ بداية عام 2022. على المتداولين استخدام إدارة المخاطر بحكمة وعدم المبالغة في الاستدانة إذا كانوا سوف يسعون لفتح صفقات شراء في مؤشرات الأسهم الأسبوع القادم. قد يكون الشراء هو الرهان الصحيح على المدى القصير، لكنه قد يظل خطيراً.

الرسم البياني الأسبوعي لمؤشر S&P500

الخلاصة

من المؤكد أن الظروف سوف تكون متقلبة في أسواق الفوركس الأسبوع المقبل، حيث تتفاعل بيوت الاستثمار مع عمليات البيع القوية للدولار الأمريكي في جميع المناطق، ويجب مراقبة مؤشرات الأسهم بحذر، حيث يثور التفاؤل في أذهان المضاربين:

  • إذا تراجع زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني إلى ما دون المستوى 133.000، فسيكون هذا مثيراً للاهتمام، ولكن قد يكون هناك فرصة لإطلاق الانعكاسات إلى الأعلى والتي تبحث عن أرباح سريعة في سوق العملات الأجنبية.
  • حقق زوج الجنيه البريطاني/الدولار الأمريكي مكاسب قوية الأسبوع الماضي ولا يزال تحت ظلال تدقيق البنك المركزي، ولكن السلوك التصاعدي قد يكون ما يزال لديه المجال للارتفاع. ومع ذلك، فإن الظروف السريعة ستؤدي بالتأكيد إلى نتائج متقطعة، حيث يحاول المستثمرون إيجاد توازن "عادل".
  • كان أداء مؤشر S&P500 إلى جانب نظرائه الرئيسيين من مؤشرات الأسهم جيداً للغاية. يعد الارتفاع لمدة أسبوعين أمراً مهماً، ولكن يجب أن يستمر المتداولين بالحذر إلى حدٍ ما، لأن التوقعات الاقتصادية الأمريكية لا تزال مقلقة.
  • تظل أسعار الطاقة مصدر قلق وتستمر بالحفاظ على ارتفاع التضخم. حتى تنخفض أسعار الطاقة عن طريق النفط الخام بشكل ملحوظ، قد يظل المستثمرون قلقين بشأن التأثيرات الاقتصادية التابعة.

هل أنت مستعد لتداول توقعاتنا الأسبوعية للفوركس؟ فيما يلي قائمة ببعض أفضل منصات تداول الفوركس التي يجب عليك التحقق منها.

آدم ليمون
عن آدم ليمون

آدم هو تاجر في الفوركس، يعمل في الأسواق المالية منذ أكثر من 12 عاما، بما في ذلك 6 سنوات مع ميريل لينش. هو معتمد في إدارة الصناديق المالية والإستثمارات من قبل معهد تشارترد البريطاني للأوراق المالية والأستثمار.

 

شركات الفوركس الأكثر زيارة