تراج مؤشر ناسداك 100 بداية تداولات الخميس قبل العثور على المشترين ما دون المنطقة 9865. يستمر هذا المؤشر بقيادة بقية وول ستريت، لأنه يتكون من مجموعة من الأسهم الأكبر في القمة وبتحول متطرف للوزن. في النهاية، فهي فقط هذه المجموعة من الأسهم هي التي تحرك هذا المؤشر. يجب التركيز على الأسهم التي كل شخص في وول ستريت يرغب بها، مثل نيتفليكس وفيسبوك وألفابت وتيسلا وما شابه. بعبارة أخرى، هذه الأسهم تشكل 33% من المؤشر، وبالتالي إن تقدمت، يكون من الصعب تخيل سيناريو لا يخترق فيه مؤشر ناسداك 100 للأعلى.
إلى الأسفل، إن قمنا بالاختراق ما دون قاع شمعة الخميس، فإن ذلك قد يؤدي إلى القليل من البيع، ولكني أعتقد بأنه ببساطة ينتظر من السوق اختبار المستوى 9500 والذي كان مستوى دعم ومقاومة سابق. هذه المنطقة التي أعتقد بأننا من المفترض أن نبحث فيها عن المشترين، وإن قمنا بالاختراق ما دون ذلك المستوى، عندها يكون الأمر المهم التالي هو المتوسط المتحرك لـ50يوم وهو على بعد 250 نقطة للأسفل من هناك.
إلى الأعلى، إن قمنا بتخطي ارتفاعات الأسبوع الماضي، عندها من المفترض أن ننطلق نحو الأعلى أكثر. تذكر بأن سحر رباعي يوم الجمعة، والذي يعني بأن الخيارات على الأسهم الفردية ومؤشرات الأسهم وعقود الأسهم الآجلة ومؤشرات العقود الآجلة، كلها تنتهي خلال الجلسة. بعبارة أخرى، سوف يكون هناك الكثير من الحركة في السوق من دون أي قوة محركة فعلية عدى عن محاولة الناس تغطية مراكزهم أو ربما تحصيل الأرباح. بعبارة أخرى، الحركة السعرية في مثل هذه الجلسات يمكن أن تكون صعبة بشكل كبير. مع ذلك بالاعتبار، مع نهاية اليوم، من الممكن أن نرى القليل من الوضوح، ولكن من الواضح أن مؤشر ناسداك 100 يمر في اتجاه صعودي، وبالتالي من المحتمل أن نستمر برؤية الكثير من الوضع نفسه. في النهاية، تميل الاتجاهات إلى الاستمرار وبالتالي لا يوجد سبب للتفكير بأن هذا سوف يكون مختلفاً، على الأقل ليس بعد. في النهاية، يستمر البنك الفدرالي بنفخ الفقاعة، وول ستريت على أتم الاستعداد للدخول فيها.