التوقعات اليومية لزوج الجنيه الإسترليني/الدولار الأمريكي
- خاطر بنسبة 0.75%
- يجب القيام بالتداولات قبل الساعة 17:00 بتوقيت لندن اليوم.
تداولات البيع:
- وضعية بيع بعد انعكاس الحركة السعرية التنازلية على الإطار الزمني H1 مباشرة عند الملامسة التالية للمستوى 1.2818 أو 1.2842.
- ضع نقطة توقف الخسائر عند نقطة واحدة فوق ارتفاع التأرجح المحلي.
- حرك نقطة توقف الخسائر لتحقيق التعادل عندما يحقق التداول أرباح بمقدار 25 نقطة.
- حصل 50% من الوضعية كربح عندما يحقق التداول أرباح بمقدار 25 نقطة واسمح لبقية الوضعية بالعمل.
تداولات الشراء:
- وضعية شراء بعد انعكاس الحركة السعرية التصاعدية على الإطار الزمني H1 مباشرة عند الملامسة التالية للمستوى 1.2616
- ضع نقطة توقف الخسائر عند نقطة واحدة تحت انخفاض التأرجح المحلي.
- حرك نقطة توقف الخسائر لتحقيق التعادل عندما يحقق التداول أرباح بمقدار 25 نقطة.
- حصل 50% من الوضعية كربح عندما يحقق التداول أرباح بمقدار 25 نقطة واسمح لبقية الوضعية بالعمل.
أفضل طريقة لتعريف "انعكاس الحركة السعرية" هو أن يتم إغلاق الشمعة الساعية، مثل المسمار أو الدوجي أو الشمعة الخارجية أو حتى الشمعة العامودية عند إغلاق أعلى. يمكنك الإستفادة من هذه المستويات أو المناطق من خلال مراقبة الحركة السعرية التي تقع عند هذه المستويات.
تحليل زوج الجنيه الإسترليني/ الدولار الأمريكي
كتبت يوم الخميس الماضي بأن لدي ميول تنازلية مرة أخرى هنا إن كان السعر ما دون 1.2858 عند الساعة 09:00 بتوقيت لندن. وقد كان كذلك، وعلى الرغم من أن السعر ارتفع خلال الساعات التالية مباشرة، إلا أنه اخترق للأسفل بسرعة مرة أخر واستمر بالتراجع أكثر، وقد كان قرار جيد على المدى المتوسط. السوق تحت سيطرة المخاوف بشأن تركيا وعملتها والتي تراجعت بأكثر من 25% الأسبوع الماضي ووصلت مرة أخرى إلى أدنى مستوى على الإطلاق منذ افتتاح السوق هذا الأسبوع. البنوك الأوروبية على الأرجح أن تكون منكشفة على أي عدوى، وبالتالي فإن الوضع يؤدي إلى تراجع جميع الأصول المخاطرة، ولكن خصوصاً اليورو الذي يمكن أن يكون له تأثير على الجنيه. من المحتمل أن يكون هناك تأرجحات متقلبة أخرى في السعر والذي سوف يزداد حدة عند تطبيق اجراءات دفاعية من قبل البنك المركزي التركي التي من المرجح أن تكون قصيرة الأجل، حيث أنه من الصعب التنبئ بالحركة السعرية اليوم – قد يكون هناك تحرك قوي في أي اتجاه، ولكن مع التحرك التنازلي من الممكن أن تزداد إن لم يكن البنك المركزي التركي قادراً على إيقاف تراجع الليرة. هناك مؤشرات خلال الساعات الأخيرة على بدأ استقرار الليرة.
على المدى القصير، نرى تدعيم مسطح يشير إلى أن هناك المزيد من الحركة فور افتتاح جلسة لندن.