التحليل الفني للذهب وتحليل اسعار الذهب

افتتحت أسعار الذهب يوم الأمس بفجوة للأسفل حيث لم يكن هناك تطورات أخبار حساسة للسوق خلال عطلة نهاية الأسبوع بحيث تؤثر في الأسواق.

استقرت أسعار الذهب عند 1228.41$ للأونصة يوم الجمعة حيث أن المخاوف بأن البنك الفدرالي قد يرفع معدلات الفائدة في شهر يونيو، بالإضافة إلى التقدم في الأسهم الأمريكية، عزز خسارة أكثر من 3% خلال الأسبوع.

على الرغم من التراجع في الدولار الأمريكي، تراجعت أسعار الذهب للمرة الثالثة خلال 4 أيام ووصلت إلى أدنى المستويات منذ تاريخ 17 مارس.

أنهت أسعار الذهب جلسة متقطعة ذات تداول جانبي عند ارتفاع طفيف يوم الأمس.

أنهت أسعار الذهب جلسة الإثنين بتراجع 12.08$ حيث ينتظر المستثمرين اجتماع البنك الفدرالي وتقرير رواتب القطاعات الغير زراعية لاحقاً هذا الأسبوع.

سجل الذهب ثاني أسبوع على التوالي من الخسائر يوم الجمعة، حيث أن سلسلة من تقارير الأرباح دعمت الرغبة بالمخاطرة.

تراجع الذهب يوم الخميس، وخسر المكاسب التي تحققت خلال الجلسة السابقة، حيث تقدم الدولار بعد التصريحات من رئيس البنك الأوروبي المركزي، ماريو دراغي، أضعفت الدولار.

ارتفع الذهب يوم الأربعاء، وابتعد عن أدنى مستوى له خلال أسبوعين والذي وصل له خلال الجلسة السابقة، حيث أغرت الأسعار الأدنى المشترين ليعودوا إلى السوق.

أنهت أسعار الذهب جلسة الثلاثاء بتراجع 12.68$، بسبب ازدياد الرغبة بالمخاطرة في الأسواق. كما كان البيع التقني كذلك وراء تراجع الذهب بنسبة 1% يوم الأمس.

تراجع الذهب إلى أدنى مستوى له خلال أسبوعين يوم الإثنين بعد نتائج الإنتخابات الفرنسية والتي قللت من رغبة المستثمرين بالذهب.

أنهت أسعار الذهب عند ارتفاع طفيف يوم الخميس، ولكن النطاق التداولي كان ضيقاً نسبياً ، حيث أن المستثمرين اتخذوا موقفاً حذراً قبل الإنتخابات الفرنسية المرتقبة.

تراجعت أسعار الذهب يوم الأربعاء، حيث أن الدولار الأمريكي استعاد بعض خسائره الأخيرة.

أنهت أسعار الذهب جلسة الثلاثاء بإرتفاع 5.25$ حيث أن التراجع في الأسهم الأمريكية والأوروبية والتراجع في الدولار الأمريكي قدم بعض الدعم للذهب.

تراجعت أسعار الذهب يوم الإثنين، حيث قام المستثمرين بتحصيل الأرباح من التقدم الأخير الذي دفع بالسوق إلى أعلى المستويات خلال 5 أشهر.

ارتفعت أسعار الذهب 12.03$ للأونصة يوم الأربعاء مع تراجع الدولار الأمريكي بعد تصريح ترامب بأن الدولار "قوي بشكل مبالغ فيه" وأنه يفضل أن يبقي البنك الفدرالي على معدلات فائدة متدنية.