التحليل الفني للذهب وتحليل اسعار الذهب

تراجع سعر الذهب خلال التداولات الأوروبية اليوم الخميس، بعد تحركات قوية يوم امس، بعد صدور بيانات التضخم الأسوأ من المتوقع اليوم. ارتفع التضخم في الولايات المتحدة بنسبة 9.1٪ في يونيو ، ليصل إلى أعلى مستوى منذ نوفمبر 1981. في هذا الصدد، أكد بوستيك أيضًا أن تقرير يونيو يشير إلى أن التضخم لا يتجه بشكل إيجابي. كما قال رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا رافائيل بوستيك يوم الأربعاء إن "كل شيء متاح" عندما سئل عن إمكانية رفع سعر الفائدة بمقدار 100 نقطة أساس في يوليو. لذلك ، إذا استمر التضخم في التوسع ، فهذا مدعاة للقلق. وفقًا لمكتب إحصاءات العمل. يمثل رفع الفائدة وسيلة للضغط على الذهب وارتفاع الدولار حيث تحقق العملة الأمريكية فائدة مقابل الذهب الذي يمثل مخزن للقيمة.

تراجع سعر الذهب خلال التداولات الأوروبية اليوم الأربعاء، قبل بيانات التضخم في الولايات المتحدة الأمريكية وسط إشارات بارتفاع التضخم لمستويات 8.8 في المئة. في هذا الشأن قال بريان ديس، مدير المجلس الاقتصادي الوطني بالولايات المتحدة، إن التضخم الرئيسي من الشهر الماضي سيتأثر ب "بيانات أسعار الغاز". وتأتي البيانات وسط قلق عالمي من ارتفاع أسعار الغاز. في نفس الوقت، صرح الرئيس والمدير التنفيذي لبنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند توماس باركين أن حدوث الركود الاقتصادي ممكن أن يحدث. كما شدد على أنه من المتوقع حدوث انخفاض في معدل التضخم "ليس على الفور، وليس بشكل مفاجئ وغير متوقع". وقال باركين إن هناك إشارات بالفعل إلى الزيادات المستقبلية في أسعار الفائدة الرئيسية. وهي إشارات ساعدت على دفع الدولار الذي ضغط على سعر الذهب.

حاولت أسواق الذهب الارتفاع بداية جلسة الثلاثاء، لكنها خسرت المكاسب وأظهرت علامات الضعف مرة أخرى. في الواقع، انتهى بنا المطاف بالتراجع إلى ما دون المستوى 1725 دولار، لكننا وجدنا أيضاً مشترين في تلك المنطقة لدعم السوق. لقد كان هناك عمليات بيع في هذا السوق بشكل كبير جداً، وبالتالي فإن القليل من الحركة الجانبية قد يكون منطقياً إلى حدٍ ما.

ارتفع سعر الذهب خلال التداولات الأوروبية اليوم الثلاثاء، وذلك بعد تراجعات مبكرة في بداية تداولات اليوم حيث ارتفع المعدن النفيس من أدنى نقطة له منذ سبتمبر 2021. يترقب المستثمرون تقرير التضخم في الولايات المتحدة الأمريكية والمنتظر ان يصدر يوم غد الأربعاء، حيث تشير التوقعات ان يرتفع الرقم بشكل أكبر من نسبة التضخم المسجلة خلال مايو الماضي، الامر الذي قد يدفع الفيدرالي لتشديد أكبر للسياسة النقدية. بالإضافة لذلك تظهر الآفاق الاقتصادية العالمية ميل للركود في العديد من البلدان حول العالم. حيث يقود مزيج ما بين توسع التضخم وتشديد السياسة النقدية لارتفاع مخاوف الركود وحالة من عدم اليقين تبعد المستثمرين عن روح المخاطرة، مما يعزز الدولار كملاذ آمن. يبدو أن تقدم الدولار أثر على الطلب على الذهب، حيث أصبح المعدن الأصفر أكثر تكلفة في البلدان التي تعاني عملتها مقابل ارتفاع الدولار الأمريكي.

تراجعت أسواق الذهب قليلاً خلال جلسة الإثنين، حيث نستمر بالتعلق حول المستوى 1740 دولار. كانت هذه منطقة صاخبة على مدار اليومين الماضيين، وبالتالي فإن من المثير للاهتمام ان نراقب تصرف السوق عندما نكون عند الحواف الخارجية لشمعة الجمعة.

تراجع سعر الذهب خلال التداولات المبكرة اليوم الاثنين، حيث كشفت البيانات الأمريكية أن الاقتصاد في الولايات المتحدة ليس معرضًا لخطر الركود، مما يسهل من عمل الفيدرالي تجاه رفع أسعار الفائدة بشكل قوي خلال شهر يوليو الجاري، حيث قفز الدولار لأعلى مستوى له في 20 عاما، حيث ارتفاع مؤشر الدولار فوق مستوى 107.2 قبل أن يغلق عند 106.9 يوم الجمعة. تدفع مخاوف الركود العالمي الاقبال على الدولار كملاذ آمن، حيث ارتفعت عائدات السندات الأمريكية الأسبوع الماضي، في مقابل تراجع الأسهم والعملات الرئيسية. من المنتظر ان يعلن عن بيانات التضخم في الولايات المتحدة الأمريكية خلال تداولات هذا الأسبوع، حيث تظهر هذه البيانات مدى تحرك الفيدرالي في تجاه رفع الفائدة ومدى تشديد سياسته النقدية. يذكر أن توقعات ركود الاقتصاد العالمي، وأرقام التضخم التي تتوسع، التي تقود إلى تشديد السياسة يخلقان مزيجًا اقتصاديًا يدفع المستثمرين البعد عن روح المخاطرة، مما يعزز الدولار كملاذ آمن.

ارتفعت أسواق الذهب بداية جلسة الجمعة، ولكنها تخلت عن المكاسب مرة أخرى، حيث يبدو أننا لا نستطيع التمسك بالزخم الإيجابي. في هذه المرحلة، يبدو أن السوق سوف يباع عند أي ارتفاع، ولكن حتى لو ارتفعنا من هنا، أتوقع أن هناك الكثير من المقاومة عند المستوى 1800 دولار أيضاً، وهي منطقة كانت داعمة عدة مرات في الماضي، بالإضافة إلى كونها منطقة ذات أهمية نفسية كبيرة.

حاولت أسواق الذهب التعافي خلال جلسة الخميس، لكنها خسرت المكاسب بسرعة، حيث اقتربنا من المستوى 1750 دولار. تحتوي هذه المنطقة على قدر معين من الأهمية النفسية، لكن في الحقيقة في هذه المرحلة، أعتقد أن الشيء الوحيد الذي نركز عليه هو الدولار الأمريكي، وبالطبع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة. في هذه المرحلة، ما زلنا نرى حالة من نوع "بيع الارتفاعات"، لذلك أعتقد أن من الممكن أن نستمر برؤية السلبية.

تراجع سعر الذهب بشكل قوي لليوم الثاني على التوالي خلال تداولات يوم أمس الأربعاء ليستقر عند ادنى مستوياته في عشر أشهر، قبل ان يشهد بعض التصحيح الصاعد على خلال التداولات المبكرة اليوم. تراجع الذهب بعد نشر محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة يوم أمس والذي أظهرت اتجاه لدي أعضاء الفيدرالي لتشديد السياسة النقدية على نحو أكثر قوة في حال تواصل توسع التضخم. اظهر اجتماع الفيدرالي الأخير تحول في سلوك مسؤولي البنك والذي كان يتم تصنيفهم كحمائم وليس صقور في مجال السياسة المالية التشديدية. يبدو ان مخاوف ارتفاع التضخم على نحو أكبر هي ما دفعت أعضاء الفيدرالي لهذا السلوك. الامر الذي حول المستثمرين تجاه الدولار على حساب الذهب حيث يمثل الدولار أداة لجلب الفائدة عكس الذهب الذي يعتبر مخزن للقميه.

تراجعت أسواق الذهب بشدة خلال جلسة الأربعاء، حيث أننا الآن أقل بكثير من المستوى 1750 دولار. مع هبوط سوق الذهب بالطريقة التي شهدناها، يمكنك أن ترى أن هناك الكثير من الزخم في الاتجاه التنازلي. في الواقع، كان الاختراق إلى ما دون المستوى 1750 دولار مفاجئاً بعض الشيء، لأنني اعتقدت أن السوق سوف يقاوم أكثر. حقيقة أننا قمنا بالاختراق ببساطة تشير إلى أن الاتجاه في الذهب هو اتجاه تنازلي أكثر بكثير مما كنت أعتقد، وبالتالي أعتقد أن التقدمات لا تزال تبدو كفرص للبيع في هذا السوق.

تراجع سعر الدولار بشكل قوي خلال تداولات يوم أمس الثلاثاء، حيث ارتفع الدولار مقابل كافة الأصول المالية، خاصة النفط والعملات المشفرة وأسواق الأسهم. ارتفع الدولار مقابل العملات الرئيسية والذهب مع توسع مخاوف الركود الاقتصادي الامر الذي دفع المستثمرين للدولار كملاذ امن على حساب باقي الأصول. يترقب المستثمرون لإصدار أبرز مقتطفات الاجتماع الأخير للجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة، والذي من المقرر نشره غدًا، وسط ترقب المزيد من الاشارات حول سياسة التشديد النقدي. يذكرانه في حالات عدم اليقين مثل الحالية يكون الذهب أداة تحوط جيدة للمستثمرين الا ان اغلب هؤلاء المستثمرين قد يفضلوا الدولار الذي يمثل ملاذ امن ايضاً لكنه وسيلة لتحقيق عائد، على عكس الذهب الذي يعتبر مخزن للقيمة.

استقر سعر الذهب مسجلاً تراجعات طفيفة خلال التداولات المبكرة من اليوم الثلاثاء، لم يشهد المعدن النفيس تحركات كبيرة وسط غياب للبيانات وسط عطلات عيد الاستقلال في الولايات المتحدة. تابع المستثمرون خطاب الرئيس الأمريكي جو بايدن والذى اصر على ان اقتصاد الولايات المتحدة هو أقوي اقتصاد عالمياً مع تعافي البلاد من اثار جائحة كورونا. كما تابع المستثمرون، بداية محادثات ما بين الولايات المتحدة الامريكية والصين حول الاقتصاد الكلي والحرب التجارية وأمة سلاسل التوريد. في غضون ذلك، شهدت الأسواق رفع البنك المركزي الأسترالي سعر الفائدة في اطار تشديد السياسة النقدية التي تتبعها اغلب البنوك المركزية حول العالم وذلك للسيطرة على حجم التضخم المرتفع، رفع البنك الأسترالي سعر الفائدة بنحو 50 نقطة أساس حيث اتبع الاحتياطي الفيدرالي في سياسته التشديدية. يذكر ان تلك السياسات تضغط على الذهب لصالح العملات التي تحقق عائد.

تباين سعر الذهب خلال التداولات المبكرة من اليوم الاثنين، حيث تتصارع عدة عوامل في الضغط او على دفع سر الذهب. مع استمرار السياسة النقدية التشديدية التي تتبعها

بدت أسواق الذهب وكأنها ستنهار بشكل كبير يوم الجمعة، لكنها تحولت بشكل كبير وشكلت مطرقة ضخمة. هذه إشارة تصاعدية من الناحية الفنية، خاصة بالنظر إلى المكان الذي

كانت أسواق الذهب متقلبة خلال تداولات الخميس، حيث اخترقت في البداية خط اتجاه تصاعدي رئيسي، ولكنها عادت وأظهرت علامات النشاط مرة أخرى. في الوقت نفسه، يعبر المتوسط