يشمل هذا القسم آخر الأخبار التالية والتقارير التي تتعلق بسوق الصرف والعملات الأجنبية. هذا القسم متجدد ويشمل أحدث وأهم أخبار فوركس التي تترك تأثيرها على سوق تجارة تداول العملات الأجنبية.
الأحدث
تراجع اليورو إلى مستوى قريب من أدنى مستوى له خلال 9 أشهر أمام الدولار الأمريكي حيث تملكت المخاوف الجديدة المستثمرين القلقين من أن اليونان سوف تتخلف قريباً عن إلتزامات الديون السيادية الخاصة بها.
تراجع اليورو إلى ما دون أدنى مستوى له خلال 8 أشهر خلال التداولات الآسيوية اليوم، و السبب كما كان في السابق يعود إلى عدم وجود تجاوب موثوق لأزمة الديون الأوروبية.
حقق الين الياباني مكاسب واسعة في التداولات الآسيوية اليوم حيث قام المصدرون اليابانيون ببيع مقتنياتهم من الدولار الأمريكي و اليورو لتسوية حساباتهم لنهاية الشهر.
أفضل وسطاء الفوركس عبر الإنترنت
من غير المفاجئ، نظراً للأزمات العديدة التي تعرض لها الإتحاد الأوروبي خلال الأشهر القليلة الماضية، فإن اليورو في طريقه لتسجيل أسوء ربع عام خلال ما يزيد عن سنة.
يستمر اليورو في التشبث بالمكاسب الأخيرة التي حققها أمام الدولار الأمريكي، حيث يصمد فوق أدنى مستوى له خلال 8 أشهر الذي كان قد وصل إليه في وقتٍ مبكر من الأسبوع.
عاد اليورو من أدنى مستوى له خلال 8 أشهر مقابل الدولار الأمريكي بسبب تغطية الوضعيات المكشوفة للمستثمرين بعد صدور الأخبار عن قيام صناع القرار في الإتحاد الأوروبي بالنظر في الجهود التي تهدف إلى دعم "مؤسسة الإستقرار المالي الأوروبي" EFSE، و التي تعرف كذلك "بصندوق إنقاذ الطوارئ". يعتقد المحللين بأن يمدد اليورو من إرتداده، على الأقل على المدى القصير، بالنظر إلى أن الوضعيات المكشوفة للمستثمرين ساحقة.
خيبة أمل المستثمرين في التجاوب الذي يعتبرونه غير كافي من الأساس من قبل صناع القرار بشأن أزمة الديون، أدى إلى وصول اليورو إلى أدنى مستوى له خلال 8 أشهر مقابل الدولار الأمريكي في التداولات الآسيوية اليوم. تم التعامل مع أصول أكثر خطورة مع ظهور تفاصيل جديدة حول المحاولات الأخيرة لصناع القرار في الإتحاد الأوروبي لمنع إنتشار عدوى الديون.
عملية تحصيل الأرباح تساعد في رفع قيمة اليورو مقابل الدولار الأمريكي بعد أن وصل اليورو إلى أدنى مستوى له خلال 8 أشهر في جلسة التداول الماضية. يعتقد المحللون أن المكاسب من المحتمل أن تكون محدودة، مع تشكك المتداولين من التعهد الأخير الذي تقدمت به مجموعة G20 لضمان إستقرار الإقتصاد العالمي.
إرتفع الدولار الأمريكي نحو أعلى مستوى له خلال 7 أشهر مقابل العملات الرئيسية الأخرى بعد كشف الإحتياطي الفدرالي عن آخر الأسلحة المتاحة لديه، و هو السلاح الذين يأملون أن يحفز الإقتصاد الأمريكي المتباطئ.
بونوص بدون ايداع ومكافآت
نتيجة لضغط المصدرين اليابانيين، تراجع الدولار الأمريكي إلى القرب من مستويات قياسية متدنية أمام الين الياباني في وقت سابق من الجلسة آسيوية شديدة التخبط، إلا أنه تمكن من تخفيض الخسائر تدريجياً في وقتٍ أحدث. يتوقع المستثمرون تدخلاً من بنك اليابان في أي وقت، و عليه فهم يتداولون بشكلٍ حذر.
مرة أخرى تسرع المشاكل في المنطقة الأوروبية في عملية هبوط قيمة اليورو. تبقى اليونان بالطبع في الواجهة، حيث يخشة المستثمرون من أن هذه الدولة لن تتمكن من الإيفاء بإلتزامات شهر سبتمبر من الديون، و بالتالي تمهيد الطريق نحو الموافقة على الشريحة الثانية من صندوق إنقاذ الطوارئ.
تراجع اليورو أمام الدولار الأمريكي في التداولات الآسيوية بعد عطلة نهاية أسبوع مليئة بالنكسات السياسية في الإتحاد الأوروبي تراكة اليورو على أرضٍ غير ثابتة. كما ورد من طوكيو في تمام الساعة 14:22 (حسب التوقيت القياسي الياباني) تداول اليورو بتراجع 1% تقريباً مقابل الدولار الأمريكي عند 1.3664$، كما تراجع كذلك بنسبة 0.8% أمام الين الياباني الآمن ليصل إلى 105.06 ين. تراجع اليورو لفترة قصيرة إلى ما دون مستوى دعم 1.3664$، و لكن هناك المزيد من الدعم عند $1.3599.
اشترك الان
اشترك للحصول على آخر اخبار الأسواق و التوصيات المجانية مباشرة على بريدك الالكتروني.يتمسك اليورو بالمكاسب التي حققها يوم أمس بعد الحركة الغير طبيعية من قبل البنوك المركزية العالمية من أجل تحسين سيولة الدولار الأمريكي. الجهود المنسقة بين كلٍ من الإحتياطي الفدرالي و بنك إنجلترا و البنك الأوروبي المركزي سوف تبدأ جميعها بداية الشهر المقبل و تستمر حتى نهاية العام.
على الرغم من التطمينات من قبل كلٍ من ألمانيا على لسان "أنجيلا ميركيل" و فرنسا على لسان "نيكولاس ساركوزي" بأن اليونان المضطربة سوف تبقى ضمن دول الإتحاد الأوروبي، إلى أن اليورو لا يزال تحت الضغوط في التداولات الآسيوية.
تماسك اليورو في التداولات الآسيوية بعد جلسة تداول متقلبة حفزت من الشائعات حول أمكانية قيام الحكومة الصينية بشراء الديون السيادية الإيطالية. على الرغم من أن هذه الإشاعة غير مؤكدة إلى الآن، إلا أنها صدرت عن مصدر موثوق الذي قال بأن الصين قد وافقت على عملية شراء كبيرة بناءاً على طلب الحكومة الإيطالية.