يشمل هذا القسم آخر الأخبار التالية والتقارير التي تتعلق بسوق الصرف والعملات الأجنبية. هذا القسم متجدد ويشمل أحدث وأهم أخبار فوركس التي تترك تأثيرها على سوق تجارة تداول العملات الأجنبية.
الأحدث
إنتهى الإجتماع المرتقب للبنك الفدرالي يوم الأربعاء بعد أن قاموا بخطوة صغيرة تجاه رفع معدلات الفائدة للمرة الأولى منذ 2006.
يبدو بأن متداولي فوركس يفكرون بنفس الشيئ، و هو أن البنك الفدرالي سوف يتخلى عن كلمة "صبور"، و ليس فقط من حيث وجهة النظر، بل من بيان السياسة الخاص به، و أنه سوف يعلن لاحقاً اليوم عن إحتمالية زيادة وشيكة لمعدلات الفائدة.
كانت الأسواق الآسيوية مختلطة و الدولار تقدم يوم الأربعاء، مع قيام الأسواق بإتنظار بيان السياسة من البنك الفدرالي
أفضل وسطاء الفوركس عبر الإنترنت
البنك الفدرالي يبدأ اليوم إجتماع السياسات الذي يستمر لمدة يومين و من المفترض أن تكون هناك مفاجئات قليلة حيث يتوقع بأن يقوم البنك الفدرالي بإزالة العقبة الأخيرة بشأن رفع معدلات الفائدة في وقت لاحق من هذا العام.
بدأت الأسهم الآسيوية الأسبوع عند مستوى أدنى بعد الجلسة الهادئة يوم الجمعة في وول ستريت، في حين أن اليورو تراجع إلى أدنى مستوى له هو الأجدد خلال 12 عام على خلفية فروقات السياسات المالية بين الولايات المتحدة و منطقة اليورو.
عوضت الأسهم الآسيوية الخسائر السابقة يوم الجمعة، مدعومة بالمكاسب المتحققة خلال المساء في وول سيتريت، في حين أن الدولار الأمريكي ثبت بعد تقدمه الأخير الذي فقد الطاقة بعد بيانات مبيعات التجزئة التي جائت دون التوقعات.
يمكن للدولار أن يسيطر على الأسواق اليوم، حيث أن المتداولين يراقبون تقرير مبيعات التجزئة لشهر فبراير و مطالب الوظائف الأسبوعية.
القلق بشأن تحرك البنك الفدرالي قد تكون الدافع وراء تحرك الأسواق مرة أخرى.
قال رئيس البنك الأوروبي المركزي "ماريو دراغي" بأن البنك سوف يبدأ برنامجه لشراء السندات بقيمة 60 مليار يورو شهرياً (66.3 مليار دولار) بتاريخ 9 مارس، في حين سوف يبقي على معدلات الفائدة عند المستويات المنخفضة الحالية.
بونوص بدون ايداع ومكافآت
في حين أن جميع الأعين تراقب ما يحدث مع اليورو و الدولار الأمريكي، فإن الدول الأخرى تحاول أن تتعامل مع مشاكلها المالية الخاصة.
فاجئ البنك الهندي المركزي الأسواق من خلال خفض معدلات الفائدة يوم الخميس، متراجعاً موقف مقاومة التضخم في محاولة للمساعدة في دعم النمو المتباطئ في ثالث أكبر إقتصاد آسيوي.
خسرت الأسهم الأسترالية و تراجعت بحوالي 1% بعد أن فاجئ بنك الإحتياطي الأسترالي أغلبية مراقبي الأسواق من خلال تأجيل المزيد من التحفيز يوم الثلاثاء.
كان الدولار النيوزيلندي و الدولار الأسترالي هما المحركان الرئيسيان للسوق اليوم، و لو أنها تحركا في إتجاهات متعاكسة نتيجة للإنحراف في المؤشرات المتعلقة بالصحة الإقتصادية لكلٍ منهما.
خيبت "جانيت يللين"، رئيسة البنك الفدرالي، آمال التصاعديين على الدولار الأمريكي يوم الأمس عندما شهدت أمام الكونغريس الأمريكي و حافظت على ميول تساهيلة
الإعلان عن تقرير التضخم من بنك الإحتياطي النيوزيلندي و الذي أظهر إحتمالية تراجع التضخم في المستقبل ضغط بشدة على الدولار النيوزيلندي مقابل منافسيه الرئيسيين.