يشمل هذا القسم آخر الأخبار التالية والتقارير التي تتعلق بسوق الصرف والعملات الأجنبية. هذا القسم متجدد ويشمل أحدث وأهم أخبار فوركس التي تترك تأثيرها على سوق تجارة تداول العملات الأجنبية.
الأحدث
اتخذ الدولار الاسترالي الصدارة بين العملات الرئيسية بعد أن ترك البنك الاحتياطي الأسترالي أسعار الفائدة دون تغيير.
تراجع الدولار الأمريكي بشكل واسع خلال التداولات الأوروبية بعد التقرير الضعيف بشأن الرواتب يوم الجمعة.
لقد زاد الدولار الأمريكي خسائره يوم الاثنين وانخفض بنحو 0.4% مقابل اليورو وتراجع مقابل سلة من العملات، بعد أن تسبب ضعف تقرير الوظائف في الولايات المتحدة بخفض التجار لتوقعاتهم برفع سعر الفائدة من قبل البنك الاحتياطي الفدرالي إلى أوائل عام 2016.
أفضل وسطاء الفوركس عبر الإنترنت
أعاد الشعب اليوناني رئيس الوزراء "أليكسيس تسيبراس" إلى مكتب رئاسة الوزراء، و لكن الأمور لن تعود إلى طبيعتها حتى تسيطر الدولة على الديون السابقة التي وضعتها في الخطر بداية الأمر.
كانت الأسواق المالية مختلطة قبيل صدور تقرير التوظيف في الولايات المتحدة. تراجعت بورصة وول ستريت بنسبة تصل إلى 1% في منتصف الجلسة بعد أن جاءت البيانات بشكل عام أضعف مما كان متوقعاً. ومع ذلك ساعدت الرغبة في المخاطرة في تقديم الدعم ومساعدة الأسهم في استعادة الكثير من الخسائر عند الإغلاق.
المكاسب في أسواق الأسهم الأوروبية و الآسيوية توجت أسبوعاً عاصف في الأسواق المالية يوم الجمعة، قبل الإعلان عن تقرير الوظائف الأمريكي الذي من الممكن أن يحدد فرص قيام البنك الفدرالي برفع معدلات الفائدة قبل نهاية العام.
عادت شركة FXCM و هي أحدى الشركات الرائدة في تقديم خدمات تداول العملات، إلى الواجهة مرة أخرى. يوم الخميس، كانت هذه الشركة ضحية حادة أمن إفتراضي إجرامية تضمنت وصول غير قانوني إلى معلومات المتعاملين. قال مسؤولي الشركة بأن الأنظمة أخترقت و أن عدد صغير من عمليات التحويل الغير قانونية أجريت من حسابات المتعاملين.
لقد كان اليورو تحت الضغط مع تنامي التوقعات بأن البنك المركزي الأوروبي قد يكون مضطراً لتوسيع نطاق مخطط التيسير الكمي.
تراجع اليورو بشكل واسح حيث أن بيانات التضخم الأولية و التي تحركت إلى المنطقة السلبية أرسلت المستثمرين إلى مواقع أخرى على خلفية التوقعات المتنامية بأن البنك الأوروبي المركزي سوف يكون الآن مجبراً على المزيد من التيسير.
بونوص بدون ايداع ومكافآت
لم يكن هناك ربع سنة أسوء في الأسواق المالية منذ 2011. يرى المحللين بأن الربع الثالث من 2015 على أنه مزيد من الأحداث الصادمة التي ضربت أكبر إقتصادين في العالم.
ساعد الطلب على الأصول الآمنة برفع الفرنك السويسري و الين الياباني في حين تراجعت العملات المرتبطة بالسلع الأساسية، مثل الدولار الأسترالي و الدولار الكندي بعد تراجع أسعار النفط.
افتتحت الأسهم الأوروبية الجلسة بانخفاض، بعد هبوطها إلى أدنى مستوياتها منذ 3 أعوان ونصف في آسيا بسبب المخاوف من حدوث تباطؤ في الصين الذي قد يبدد الطلب السابق الهائل على السلع.
في رابع عملية خفض لمعدلات الفائدة منذ بداية العام، حدد البنك المركزي في الهند خفض معدلات الفائدة بما يزيد عن الخمسين نقطة المتوقعة. قام بنك الإحتياط الهندي بخفض معدلات الفائدة الرئيسية عند 6.57% أكثر من توقعات السوق التي كانت عند 7%.
كان تداول الدولار الأمريكي خافتاً قبل الأسبوع المليئ بالبيانات من حول العالم. تنتظر الأسواق لترى إن كانت البيانات سوف تظهر أي تحسن في النمو في الصين و إذا ما كان التضخم قد بدأ أخيراً بالإرتفاع في منطقة اليورو.
بدت أسواق الأسهم في الشرق الأوسط مهيئة للإستمرار في التدعيم يوم الإثنين من دون وجود مؤشرات إيجابية رئيسية في أخبار الشركات الإقليمية أو البيئة السوقية العالمية.