يشمل هذا القسم آخر الأخبار التالية والتقارير التي تتعلق بسوق الصرف والعملات الأجنبية. هذا القسم متجدد ويشمل أحدث وأهم أخبار فوركس التي تترك تأثيرها على سوق تجارة تداول العملات الأجنبية.
الأحدث
في حين ينتظر المستثمرون الإعلان عن أحدث محضر للبنك الاحتياطي الفدرالي تراجع الدولار الأمريكي مقابل اليورو حيث يستبعد التجار إمكانية رفع أسعار الفائدة خلال عام 2015.
شهدت سوق المكاتب في دبي، الإمارات العربية المتحدة، مستوى صحي من الطلب في الربع الثالث من عام 2015، في أعقاب تراجع المعنويات خلال شهر رمضان الكريم، والذي جاء هذا العام خلال أشهر الصيف، وفقاً لأحد التقارير.
التوقعات الإيجابية من بنك اليابان المركزي بالنسبة للإقتصاد الياباني ساعد في دفع الين الياباني بشكل واسع للأعلى. في وقت سابق اليوم، أعلن بنك اليابان المركزي بأنه لا توجد تغييرات على سياساته المالية المتراخية الحالية.
أفضل وسطاء الفوركس عبر الإنترنت
قال البنك الاحتياطي الفدرالي أنه من المرجح أن يقوم برفع أسعار الفائدة هذا العام مع تقدم الانتعاش الاقتصادي، ولكن بيانات التوظيف الأمريكي الضعيفة المفاجئة التي صدرت يوم الجمعة أدت بالعديد من اللاعبين في السوق إلى التخلي عن توقعات رفع سعر الفائدة قبل نهاية العام.
اتخذ الدولار الاسترالي الصدارة بين العملات الرئيسية بعد أن ترك البنك الاحتياطي الأسترالي أسعار الفائدة دون تغيير.
تراجع الدولار الأمريكي بشكل واسع خلال التداولات الأوروبية بعد التقرير الضعيف بشأن الرواتب يوم الجمعة.
لقد زاد الدولار الأمريكي خسائره يوم الاثنين وانخفض بنحو 0.4% مقابل اليورو وتراجع مقابل سلة من العملات، بعد أن تسبب ضعف تقرير الوظائف في الولايات المتحدة بخفض التجار لتوقعاتهم برفع سعر الفائدة من قبل البنك الاحتياطي الفدرالي إلى أوائل عام 2016.
أعاد الشعب اليوناني رئيس الوزراء "أليكسيس تسيبراس" إلى مكتب رئاسة الوزراء، و لكن الأمور لن تعود إلى طبيعتها حتى تسيطر الدولة على الديون السابقة التي وضعتها في الخطر بداية الأمر.
كانت الأسواق المالية مختلطة قبيل صدور تقرير التوظيف في الولايات المتحدة. تراجعت بورصة وول ستريت بنسبة تصل إلى 1% في منتصف الجلسة بعد أن جاءت البيانات بشكل عام أضعف مما كان متوقعاً. ومع ذلك ساعدت الرغبة في المخاطرة في تقديم الدعم ومساعدة الأسهم في استعادة الكثير من الخسائر عند الإغلاق.
بونوص بدون ايداع ومكافآت
المكاسب في أسواق الأسهم الأوروبية و الآسيوية توجت أسبوعاً عاصف في الأسواق المالية يوم الجمعة، قبل الإعلان عن تقرير الوظائف الأمريكي الذي من الممكن أن يحدد فرص قيام البنك الفدرالي برفع معدلات الفائدة قبل نهاية العام.
عادت شركة FXCM و هي أحدى الشركات الرائدة في تقديم خدمات تداول العملات، إلى الواجهة مرة أخرى. يوم الخميس، كانت هذه الشركة ضحية حادة أمن إفتراضي إجرامية تضمنت وصول غير قانوني إلى معلومات المتعاملين. قال مسؤولي الشركة بأن الأنظمة أخترقت و أن عدد صغير من عمليات التحويل الغير قانونية أجريت من حسابات المتعاملين.
لقد كان اليورو تحت الضغط مع تنامي التوقعات بأن البنك المركزي الأوروبي قد يكون مضطراً لتوسيع نطاق مخطط التيسير الكمي.
اشترك الان
اشترك للحصول على آخر اخبار الأسواق و التوصيات المجانية مباشرة على بريدك الالكتروني.تراجع اليورو بشكل واسح حيث أن بيانات التضخم الأولية و التي تحركت إلى المنطقة السلبية أرسلت المستثمرين إلى مواقع أخرى على خلفية التوقعات المتنامية بأن البنك الأوروبي المركزي سوف يكون الآن مجبراً على المزيد من التيسير.
لم يكن هناك ربع سنة أسوء في الأسواق المالية منذ 2011. يرى المحللين بأن الربع الثالث من 2015 على أنه مزيد من الأحداث الصادمة التي ضربت أكبر إقتصادين في العالم.
ساعد الطلب على الأصول الآمنة برفع الفرنك السويسري و الين الياباني في حين تراجعت العملات المرتبطة بالسلع الأساسية، مثل الدولار الأسترالي و الدولار الكندي بعد تراجع أسعار النفط.