أخبار العملات

يترقب تجار الفوركس خطابين رئيسيين من قبل أعضاء من البنك الاحتياطي الفدرالي، واللذان قد يوفران الاتجاه لمعدلات الفائدة في الولايات المتحدة، وبالتالي الدولار الأمريكي، خلال الأشهر المقبلة.

يتعرض الجنيه الإسترليني لضغط شديد و تراجع سابقاً مقابل الدولار الأمريكي إلى مستوى لم يصله منذ ست سنوات.

أعلنت مجموعةCESifo Group عن تراجع مؤشر معنويات الاعمال في ألمانيا للشهر الثالث على التوالي، وفقاً للمجموعة، فقد تراجعت قراءة لتقرير IFO خلال فبراير إلى 105.7 من 107.3، مقابل توقعات بتراجع أبسط إلى 106.7.

سوف تقوم الصين بإستضافة قمة G20 لعام 2016 التي تضم قمة قادة الدول العشرين في مدينة هانجزو الشرقية يومي 4 و 5 سبتمبر 2016.

مع إزدياد حدة تسييس عضوية بريطانيا في الإتحاد الأوروبي، شهد الجنيه الإسترليني أكبر تراجع له خلال ما يزيد عن العام مقابل الدولار، ساعات بعد أن قام محافظ لندن "بوريس جونسون" بدعم حملة خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي.

تراجع الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأمريكي بسبب تزايد القلق من أن المملكة المتحدة قد تترك الاتحاد الأوروبي.

من الممكن أن يكون اليوم هاماً بالنسبة للإقتصاد الأمريكي.

كان الدولار الأسترالي هو الخاسر الأكبر في أسواق فوركس اليوم بعد أن أشارت آخر البيانات الإقتصادية بأن النمو ما يزال يشكل مشكلة بالنسبة لثاني أكبر إقتصاد في العالم.

أغلقت أسواق الأسهم الأمريكية عند إرتفاع يوم الأربعاء مع قيام إيران بدعم صفقة تجميد إنتاج النفط بين الدول المنتجة الأعضاء و غير الأعضاء في منظمة أوبك، الأمر الذي رفع النفط بأكثر من 6%.

لم يشهد سوق العملات عمليات شراء بمستوى كبير للدولار إلى جانب بيع الين و اليورو، و التي عادة ما تحدث عندما تتتلاشى حالات عدم الإستقرار الجيوسياسي و المالي.

محضر آخر إجتماع للجنة السوق الفدرالية المفتوحة فصل مخاوف صناع القرار بشأن مخاطر الإقتصاد الأمريكي.

يبدو بأن لدى المستثمرين حالة أخرى من التوتر الذي ساعد سابقاً في دفع الين الياباني للأعلى مقابل الدولار الأمريكي.

تراجع الدولار الكندي مقابل الدولار الأمريكي يوم الثلاثاء حيث تراجعت أسعار النفط بعد الإعلان عن إتفاقية نفط بين روسيا و بعض أعضاء منظمة أوبك.

4 دول منتجة للنفط، هي قطر و السعودية و روسيا و فنزويلا، إتفقت يوم الثلاثاء على قيادة الجهود لتجميد إنتاج النفط عند مستويات شهر يناير و لكنها إمتنعت عن الإعلان عن خفض في الإنتاج.

ارتفع كلاً من الين الياباني واليورو مقابل الدولار الأمريكي بعد تراجع الطلب على الأصول ذات المخاطر العالية.