يشمل هذا القسم آخر الأخبار التالية والتقارير التي تتعلق بسوق الصرف والعملات الأجنبية. هذا القسم متجدد ويشمل أحدث وأهم أخبار فوركس التي تترك تأثيرها على سوق تجارة تداول العملات الأجنبية.
الأحدث
إستمرار العجز في الميزانية الأسترالية الحكومية بالإضافة إلى إحتمالية المماطلة السياسية في حين أن نتائج الإنتخابات الأخيرة أحصيت أخيراً في البلاد، قد ينتج عنها خسارة تصنيف AAA، بعد أن قامت وكالة S&P للتصنيف العالمي بخفض توقعاتها بشأن ديون البلاد إلى المستوى السلبي.
تراجع اليوان الصيني يوم الاربعاء إلى أدنى مستوى له مقابل الدولار الأمريكي منذ نوفمبر 2010، مواصلاً تراجعه للجلسة الخامسة على التوالي بعد أن خفض البنك المركزي الصيني وبحدة توجيهات سعر الصرف الرسمي في أعقاب الارتفاع الأخير في قيمة الدولار الأمريكي.
نتائج الإنتخابات الأسترالية ما تزال تحصى من خلال 1.5 مليون صوت بريدي وغائب لم يتم حسابهم بعد. يتوقع بأن يستمر عد الأصوات لعدة أيام، وربما أسابيع، ولكن في هذه الأثناء، ينتظر المستثمرين أخبار أهم بعد ظهر اليوم عندما يقوم البنك المركزي بالإعلان عما إن كان سوف يقوم بخفض معدلات الفائدة أم لا.
أفضل وسطاء الفوركس عبر الإنترنت
إرتفع الجنيه الإسترليني مقابل الدولار للمرة الأولى خلال 3 جلسات، و أنهى أكبر تراجع له على مدار أسبوعين منذ حوالي 8 سنوات يم الإثنين، بعد أن أعلنت السلطات البريطانية الإجراءات التي سوف تقوم بها من أجل الإبقاء على الإقتصاد عائماً في الوقت الذي تقوم به الدولة بوضع الخطط للخروج من الإتحاد الأوروبي.
بشكل مفاجئ جداً للصحافيين والداعمين البريطانيين، المحافظ الساق لمدينة لندن "بوريس جونسون" إنسحب من السباق لكي يصبح رئيس وزار بريطانيا يوم الخميس. بعد قرار رئيس الوزراء ديفيد كاميرن بالتنحي عن منصبه كرد فعله على تصويت الشعب على الخروج من الإتحاد الأوروبي، كان جونسون هو المفضل لتولي المنصب.
إرتفعت الأسهم الآسيوية يوم الخميس، بعد تقدم وول ستريت خلال المساء في حين أن الين الياباني الآمن كان ثابتاً مع إستعادة الأسواق العالمية لهدوئها بعد صدمة خروج بريطانيا.
كثف المغتربين البريطانيين الحوالات إلى المملكة المتحدة بعد التصويت المفاجئ لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبي الذي أدى إلى تراجع الجنيه الإسترليني يوم الاثنين إلى أدنى مستوى له منذ 31 عام مقابل الدرهم
تراجعت الأسواق العالمية يوم الجمعة بعد صدور الأخبار الصادمة عن تصويت بريطانيا لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبي، ولكن هذا التداعيات السياسية والاقتصادية هي مجرد بداية.
تأثير خروج بريطانيا، والذي أدى بالفعل إلى الكثير من الإضطراب في الأسهم العالمية والسلع وأسواق السندات ويستمر في النمو وتأثيره السلبي على العملات العالمية وأسواق الأسهم بدأت للتو.
بونوص بدون ايداع ومكافآت
فيما سوف يطلق عليه الكثيرون في المستقبل بأنه "اليوم الذي هز العالم" فإن المملكة المتحدة على الطريق نحو مغادرة الإتحاد الأوروبي.
في تطور مفاجئ الذي راهنت الأسواق على حدوثه بنسبة 15%، صوت الشعب البريطاني بأغلبية ضئيلة البالغة 52% مقابل 48% لصالح مغادرة الاتحاد الأوروبي.
كانت معظم البورصات التي تم تداول قبيل افتتاح بورصة جوهانسبرج صباح اليوم الخميس متفائلة بأن البريطانيين سيصوتون لصالح البقاء في الاتحاد الأوروبي.
اشترك الان
اشترك للحصول على آخر اخبار الأسواق و التوصيات المجانية مباشرة على بريدك الالكتروني.خلال الأشهر القليلة الماضية، كانت الأسواق المالية و المستثمرين و البنوك و الدول تركز على أمر واحد، و هو الإستفتاء البريطاني بشأن إستمرار العضوية في الإتحاد الأوروبي. اليوم قد حان أخيراً، و آخر إستطلاعين للرأي يظهران بأن "البقاء" جاء في الطليعة متقدماً على مجموعة "المغادرة".
إرتفعت الأسهم الآسيوية قليلاً يوم الأربعاء حيث أن إقتراب التصويت البريطاني جعل المستثمرين متوترين .
سجل الجنيه الإسترليني في وقت سابق من اليوم أعلى مستوى له في 7 أسابيع مقابل الدولار الأمريكي، حيث تشير استطلاعات الرأي الجديدة إلى تقدم حملة "البقاء". سوف يتضح هذا القرار عندما تفتح صناديق الاقتراع يوم الخميس المقبل في بريطانيا.