أخبار العملات

تعافى الجنيه الإسترليني من أدنى مستوى له خلال أسبوعين بعد أن قدم تقرير متفائل بشكل غير متوقع دفعة مطلوبة للغاية، وإن كانت قصيرة الأجل،

أدى النمو الاقتصادي الأسترالي في الربع الثاني من عام 2018 إلى تجاوز توقعات السوق السابقة،

كما هو الحال منذ فترة طويلة، ساهمت المخاوف بشأن بريكسيت في إبقاء الجنيه الإسترليني منخفضًا مقابل نظرائه.

أغلقت الأسواق الآسيوية مرتفعة بشكل كبير يوم الثلاثاء بعد بداية صاخبة، كما افتتحت الأسواق الأوروبية في المنطقة الإيجابية أيضًا،

استمر الجنيه الاسترليني في الانخفاض مقابل اليورو والدولار الأمريكي بعد الأخبار الاقتصادية الأخيرة التي أدت إلى تراجع طلب المستثمرين.

هذا الأسبوع هو الأسبوع الأول بعد الصيف وعادة ما يشهد زيادة كبيرة في التقلبات وغالباً بداية الحركات السعرية التوجهية القوية كذلك.

تمكن الدولار الأمريكي من الحفاظ على الزخم الإيجابي بالنسبة إلى نظرائه الرئيسيين خلال جلسة التداول الآسيوية يوم الجمعة.

أعطت الأصوات المشجعة المنبثقة من محادثات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي التجار بعض الأمل في التوصل إلى اتفاق.

ربما ارتدت العملة التركية بشكل طفيف منذ انهيارها الأخير، ولكن هذا بالكاد سبب للاحتفال.

بينما تنتظر الأسواق خطابًا من دومينيك راب، وزير المملكة المتحدة لبريكسيت، دفع متداولي فوركس الجنيه الاسترليني إلى القرب من أدنى مستوى له خلال عام مقابل اليورو.

أغلق مؤشر S&P عند مستويات مرتفعة قياسية يوم الثلاثاء بعد أن وصل إلى مستوى 2900 نقطة للحظات قليلة خلال جلسة التداول،

قللت تيريزا ماي، رئيسة وزراء المملكة المتحدة، من العواقب المحتملة لانسحاب خروج بريطانيا "الصعب"،

استقر الدولار الأمريكي مقابل اليورو بعد التوصل إلى اتفاق بين المكسيك والولايات المتحدة لتجديد اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية الحالية.

تشير آخر البيانات الأساسية من ألمانيا، أكبر اقتصاد في منطقة اليورو والقوة الدافعة للاقتصاد الكلي هناك، إلى تحسن معنويات الشركات في نهاية المطاف هذا العام.

الكلمة المتفائلة من جيرومي باول، رئيس البنك الفدرالي الأمريكي، ساعدت في تحسين ميول المخاطرة وأدت إلى تراجع الدولار كعملة آمنة.