أخبار العملات

ارتفعت أسعار النفط خلال جلسة الإثنين حيث يبدو بأن التوريد العالمي يتراجع على الرغم من الإرتفاع في الإنتاج الأمريكي.

سوف يكون الجدول الإخباري خفيفاً الأسبوع القادم، مقارنة بالأسبوع الماضي والذي كان هادئاً كذلك.

تمكن الدولار الأمركي من التعافي المخاسر بعد أن تراجع إلى أدنى مستوى له خلال أسبوعين مقابل الين الياباني.

يستمر اليورو بالتعرض للكثير من الضغط من الغموض السياسي في الوقت الذي يتنافس فيه المرشحين لمنصب الرئيس الفرنسي.

شركة الوساطة العالمية FXTM الفائزة بالعديد من الجوائز المرموقة تصبح شريك الفوركس الرسمي لفريق صحاري فورس انديا للفورمولا وان.

للمرة الأولى منذ بداية شهر يناير، تراجع زوج اليورو/الدولار الأمريكي إلى ما دون 1.05$ بسبب مجموعة من مخاوف المستثمرين.

تراجع الدولار الأمريكي في التداولات الآسيوية مع انتظار المتداولين لمحضر اجتماع FOMC والذي سوف يظهر توقعات الأعضاء المصوتين في البنك الفدرالي ويقيس التوقيت المحتمل لعملية رفع معدلات الفائدة التالية.

تقدم الجنيه الإسترليني مقابل اليورو ولكنه تعرض للضغط مقابل الدولار الأمريكي مع انتظار المشاركين في السوق لشهادة أعضاء من بنك إنجلترا المركزي.

تقدم اليورو مقابل الدولار الامريكي على خلفية التراجع التي تضمن جهود غير مجدية نسبياً لتثبيت المرشح للإنتخابات الرئاسية الفرنسية عن حزب الوحدة اليساري.

بقيت الأسواق العالمة هادئة نسبياً يوم الإثنين قبل عطلة اليوم الرئاسي في الولايات لمتحدة والتي سوف تكون الأسواق مغلقة خلالها.

سوف يكون هناك جدول أخبار أخف هذا الأسبوع، مقارنة بالأسبوع الماضي الذي كان خفيفاً جداً.

بقي مؤشر الدولار الأمريكي ثابتاً وقريباً من أدنى مستوى له خلال أسبوع على الرغم من البيانات الإقتصادية الإيجابية بشكل غير متوقع والتي لم تتمكن من إعطاء أدوات الخزينة الأمريكية دعماً على العوائد.

اقم الدولار الأمريكي أخيراً بعكس مساره وأنهى 11 يوم من المكاسب اليوم، متراجعاً مقابل الين الياباني واليورو. كما تراجع مؤشر الدولار الأمريكي كذلك بعد أن وصل سابقاً إلى أعلى مستوى شهري له يوم الأمس.

تقدم الدولار الأمريكي أكثر مرة أخرى، هذه المرة على الطريق نحو 11 يوم متتالي من المكاسب، حتى مع تركزي المثتثمرين على الإعلان القادم بشأن بيانات التضخم للحصول على قياس أفضل بشأن التحرك المحتمل التالي للبنك الفدرالي.

على الرغم من حقيقة أن رئيسة البنك الفدرالي جانيت يللين، عبرت عن الغموض بشأن السياسة الإقتصادية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلا أنها أعلنت يوم الثلاثاء بأن "الإنتظار لفترة طويلة لإزالة التكيف قد لا يكون أمراً حكيماً" والذي يشير بالفعل إلى احتمالية قيام البنك الفدرالي بزيادة معدلات الفائدة في شهر مارس.