أخبار العملات

تقدمت أسعار النفط بأكثر من 1.5% خلال جلسة التداولات الآسيوية يوم الإثنين بعد أن اتفقت السعودية وروسيا على تمديد عمليات خفض الإنتاج من النهاية القريبة إلى نهاية مارس 2018.

البيانات المهمة الوحيدة المطلوبة من البنك المركزي هي من بنك الإحتياطي الأسترالي، حيث سوف يكون هناك القليل جداً من إعلانات البيانات الأمريكية.

استقرت أسعار النفط الخام في آسيا خلال يوم الجمعة، على الرغم من أنها على وشك أن تنهي الأسبوع بارتفاع بأكثر من 3% بسبب توقعات التجار بأن تقوم منظمة أوبك بتمديد صفقة خفض الإنتاج عندما تجتمع المجموعة في وقت لاحق من هذا الشهر.

كانت سوق الأسهم مختلطة في حين قام المستثمرون بتقييم الأرباح العالمية وفي ظل استمرار شهية المستهلكين الأمريكيين على الإنفاق. ولقد ازدادت مكاسب السندات والذهب.

خلال ال24 ساعة حتى 23:00 بتوقيت جرينتش، ارتفع سعر الفضة بنسبة 0.8% مقابل الدولار الأمريكي وأغلق عند مستوى 16.33 دولار للأوقية، في أعقاب الارتفاع في أسعار الذهب.

أشارت سوقي النفط الأسرع نمواً في العالم، وهما الصين والهند، الى أنه من المحتمل ان يبتعدا جذرياً عن استهلاك البنزين.

تراجع الدولار النيوزيلندي إلى أدنى مستوى له خلال عام مقابل الدولار الأمريكي حيث أن المخاوف بشأن الإقتصاد النيوزيلندي قللت من تأثير الإرتداد الأخير في أسعار النفط.

عكست الأسهم الصينية الخسائر السابقة وأنهت جلسة الخمس عند ارتفاع، حيث أن الميول كانت مدعومة بالتوقعات بأن البنك المركزي سوف يقوم بضخ المال عن طريق الإقراض متوسط الأجل يوم الجمعة.

ارتفعت الأسهم الآسيوية يوم الخميس، حيث حصلت على الدعم من الإغلاق القياسي على مؤشر MSCI للأسهم العالمية، حيث أن المكاسب القوية في أسعار النفط دعمت أسهم قطاع الطاقة.

تمتعت أسعار النفط بتقدم 3% خلال المساء ومددت من تقدمها حتى يوم الخميس، وتمتعت بأكبر مكاسب يومية منذ تاريخ 1 ديسمبر 2016.

يتعرض الدولار الأمريكي حاليا لبضع الضغط، ولكنه كان ثابتاً في وقت سابق خلال الجلسة واقترب من أعلى مستوى له خلال 8 أسابيع مقابل الين الياباني، وجاء الارتفاع بعد زيادة الرغبة في المخاطرة.

أصبحت شركة أبل أو شركة أمريكية تصل قيمتها السوقية إلى 800 مليار دولار في القيمة السوقية يوم الثلاثاء، بعد أكثر من عامين بقليل من وقت تجاوز قيمة الشركة لعتبة الـ 700 مليار دولار.

تقدمت الأسهم اليابانية بتاريخ 10 مايو إلى أعلى مستوياتها خلال 17 شهر حيث أن الين الضعيف دعم الميول

جميع الأعين تتجه نحو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي حصد الإنتباه العالمي يوم الثلاثاء بعد أن قام بفصل مدير المخابرات الفدرالية "جيمس كومي" الذي كان يقود علناً التحقيق بشأن ما إن كانت حملة ترامب تآمرت مع روسيا للتأثير على نتائج الحملات الإنتخابية الرئاسية العام الماضي. أنكر

كانت أسواق الأسهم العالمية مختلطة، مع تراجع الأسهم الآسيوية بعد التقدم إلى أعلى مستوى خلال عامين، في حين أن الأسهم الأوروبية كانت مدعومة بمكاسب الشركات. تقدم الدولار والنفط عكس خسائره.