استعادت أسواق الأسهم العالمية بعض من مكاسبها صباح هذا اليوم بعد أن تعرضت لضغوط كبيرة نتيجة موجة بيع حادة على أسهم شركات الذكاء الاصطناعي في جلسات التداول السابق
يشمل هذا القسم آخر الأخبار التالية والتقارير التي تتعلق بسوق الصرف والعملات الأجنبية. هذا القسم متجدد ويشمل أحدث وأهم أخبار فوركس التي تترك تأثيرها على سوق تجارة تداول العملات الأجنبية.
الأحدث
أكد علي الريامي أن تراجع أسعار النفط يرجع بشكل أساسي إلى مخاوف من الوضع بين أوكرانيا وروسيا، مع تأثير محدود لعقوبات فنزويلا، وتوقع تدخل محتمل من "أوبك+" لتنظيم
سجلت أونصة الذهب العالمية مكاسب أسبوعية 2.4% لتصل إلى أعلى مستوى في 7 أسابيع عند 4353 دولاراً قبل الإغلاق عند 4169 دولاراً. في مصر، استقرت الأسعار عند 5625 جنيه
أفضل وسطاء الفوركس عبر الإنترنت
في 14 ديسمبر 2025، يتداول البيتكوين دون مستوى 90 ألف دولار، وهذا المستوى يظهر ضعف الطلب من المشترين. أكد متداول متمرس، أن السوق الرقمية غير جاهزة بعد لتحقيق نمو
تعمل سوريا على تنفيذ مسار تدريجي لزيادة إنتاج الغاز الطبيعي، بغرض الوصول إلى مستوى يقارب 15 مليون متر مكعب يوميًا في نهاية العام 2026، وذلك في محاولة منها
أبرمت مصر اتفاقًا مع شركة صينية كبرى؛ لإنشاء أضخم مجمع متكامل للغزل والنسيج والملابس الجاهزة، في خطوة تعكس سرعة نمو الاستثمارات الأجنبية في القطاع الصناعي
تحقيق الصين فائضًا تجاريًا تجاوز حاجز التريليون دولار يشير بلا شك إلى قوة قطاعها الصناعي، وقدرتها العالية على المنافسة في الأسواق العالمية، لكنه في الوقت نفسه
يستعد المستثمرون في وول ستريت لأسبوع مليء بالأحداث، يتزامن ذلك مع اقتراب صدور حزمة من البيانات الاقتصادية الأميركية التي تأخر إعلانها، وسط تطلعات واسعة هدفها
تستعد الأسواق الأميركية لدخول أسبوع استثنائي من حيث الحساسية، حيث تتقاطع عدة عوامل من شأنها: رفع مستوى التقلبات في وول ستريت خلال منتصف الشهر الحالي. في صدارة
بونوص بدون ايداع ومكافآت
تراجع كبار المتفائلين في وول ستريت لتوقعات البيتكوين، مثل ستاندرد تشارترد وبيرنشتاين، عن توقعاتهم، والتي تشير الى تراجع قصير الأجل بنسبة 50% في الأهداف، مع
شهدت أسعار الذهب استقراراً طفيفاً بانخفاض 0.2% عند 4199.92 دولار، في انتظار قرار الفيدرالي بخفض الفائدة بنسبة محتملة 87.4%، بينما حققت الفضة ارتفاعاً قياسياً
استمر انخفاض أسعار النفط لليوم الثالث متتالياً، مدفوعاً بتقدم محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا وتوقعات رفع العقوبات، بالإضافة إلى تقرير وكالة الطاقة الأمريكية
دعا صندوق النقد الدولي الصين إلى اتخاذ خطوة جريئة لإعادة توازن اقتصادها، تتمثل في: تقليل الاعتماد على الصادرات كمحرك رئيسي للنمو، مقابل ذلك تعزيز دور الاستهلاك
تداولت أسعار النفط ضمن نطاق محدود، تزامن ذلك مع حالة من الترقب والحذر تهيمن على الأسواق العالمية، يأتي ذلك في ظل انتظار نتائج محادثات السلام المرتقبة بشأن
تستمر شركة ستراتيجي في تعزيز احتياطياتها من البيتكوين عبر صفقات كبيرة، مع الاستعداد لتقلبات السوق من خلال صناديق نقدية وخيارات تصفية، وسط تحديات تواجه نموذج