محتوى الصفحة
تنويه لعلاقات الشراكه
تنويه لعلاقات الشراكه يلتزم موقع DailyForex.com بالتوجيهات الصارمة لحماية النزاهة التحريرية لكي تساعدكم على اتخاذ القرارات بثقة. بعض التقييمات والمحتوى الذي نقدمه على هذا الموقع مدعومة من قبل شراكات تابعة، من الممكن أن يتلقى منها هذا الموقع المال. من الممكن أن يؤثر هذا الأمر بكيفية ومكان وما هي الشركات/الخدمات التي نقوم بتقييمها والكتابة عنها. يعمل فريق الخبراء لدينا باستمرار على إعادة تقييم المراجعات والمعلومات التي نقدمها حول أفضل شركات وساطة الفوركس/عقود الفروقات المعروضة هنا. يركز بحثنا بشكل كبير على حضانة الوسيط لإيداعات العملاء واتساع نطاق الخدمات المقدمة لعملائه. يتم تقييم الأمن حسب طول وجودة سجل عمل الوسيط، بالإضافة إلى نطاق المكانة التنظيمية. تشمل العوامل الرئيسية في تحديد جودة خدمات الوسيط تكلفة التداول ومجموعة الأدوات المتاحة للتداول وسهولة الاستخدام العام فيما يتعلق بالتنفيذ ومعلومات السوق.

مخاوف الخروج من بريطانيا تؤثر في الجنيه

تداول الجنيه البريطاني قريباً من أدنى مستوى له خلال أسبوعين مقابل الدولار الأمريكي اليومي، مع تعرض الجنيه لضغط متجدد بشأن المخاوف المتعلقة بخروج بريطانيا. ما يضغط على الجنيه كذلك هو الأخبار الأخيرة بأن بعض الوطنيين الأسكتلنديين من الممكن أن يطالبوا بإستفتاء آخر بشأن موضوع الإستقلال، وربما حتى خلال الشهر القادم، وذلك سوف يتزامن مع قيام الحكومة البريطانية بالبدأ بعملية الإنفصال من الإتحاد الأوروبي. في حين أن الإستفتاء الأسكتلندي ليس مضموناً، إلى أنه يؤدي، وفقاً لمتحدث بإسم الحكومة البريطانية، إلى "غموض غير ضروري".

كما ورد من لندن في تمام الساعة 10:31 بتوقيت غرينيتش، تداول زوج الجنيه البريطاني/الدولار الأمريكي عند 1.2431$، بتراجع 0.04% وكان الزوج قد وصل سابقاً إلى انخفاض 1.2413$ في حين أن أعلى مستوى للجلسة كان عند 1.2450$. وتداول زوج اليورو/الجنيه البريطاني عند ارتفاع 0.19% عند 0.8527 بنس، قريباً من أعلى مستوى خلال الجلسة عند 0.8529 بنس.

مخاوف التضخم البريطاني بالنسبة للمستهلكين

في وقت سابق، قالت "شارلوت هوج" نائب حاكم بنك إنجلترا المركزي، بأنها من الممكن أن تتحمل التضخم الذي يزيد عن الهدف تحت بعض الظروف. كما قالت كذلك بأنها إن لم توافق مع موقف مارك كريني فإنها سوف تقف ضده. أظهرت دراسة نشرت مؤخراً بأن معنويات المستهلك تراجعت إلى -6 في شهر فبراير بين المستهلكين البريطانيين (من -5 في شهر يناير) حيث أن ارتفاع معدلات التضخم على خلفية نتائج تصويت الخروج من الإتحاد الأوروبي في شهر يونيو من 2016 أجبرت المستهلكين على الحذر أكثر تجاه توقعاتهم المالية.

طاقم ديلي فوركس
عن طاقم ديلي فوركس
يتألف طاقم ديلي فوركس من محللين وباحثين من دول عربية وأجنبية مختلفة، يراقبون حركة سوق التداول وأسعار العملات على مدار اليوم بهدف توفير أدق وأسرع التحاليل الفنية والأساسية ووجهات نظر متنوعة وفريدة من نوعها لجمهور المتصفحين والمتداولين.
 

شركات الفوركس الأكثر زيارة