انتعش الدولار في تداولات اليوم في لندن، بعد أن كان قد تراجع في الأسبوع الماضي عندما جدد مسؤولون صينيون ندائهم لوضع حد للدولار باعتباره العملة الاحتياطية الوحيدة. يقدّر المحللون بأن الصين تحمل ما يقارب 2 تريليون دولار في الاحتياطيات النقدية، والتي تتضمن أغلبها الدولار الأمريكي.
كما ورد في تمام الساعة 9:08 صباحا (بتوقيت جنوب بريطانيا) في لندن، مؤشر الدولار الأمريكي ، وهو مقياس لأداء الدولار مقابل العملات الرئيسية الست الأخرى، تم تداوله بقيمة 80.049DXY أي بزيادة قدرها 0.22٪ عن مستواه الأدنى الذي وصل إليه يوم الجمعة من الأسبوع الماضي.
تم تداول اليورو مقابل الدولار الأمريكي عند مستوى 1.4024 دولار، وهو خسارة بنسبة 0.17٪. في غضون ذلك، انخفض الدولار مقايل الين الياباني إلى 95.42 ين وهي خسارة بنسبة 0.26٪. كان التداول على الصعيد العالمي هادئا نوعا ما، جراء إقتراب الربع الثاني السنوي إلى نهايته، إضافة إلى حلوله مع احتفال العطلة الصيفية للأمريكيين والأوروبيين.
تجدر الإشارة بأن وزراء المصارف المركزية سوف يعقدون في مطلع الأسبوع المقبل اجتماع في بازل (سويسرا)، لبحث إمكانية اتفاقية على العملات والتي من شأنها أن تسمح تسوية العملات في الاستيراد والتصدير بالعملات المحلية، مما قد يساعد على تجنب الدولار الأمريكي. وفي هذه الأثناء، تواصل الأسواق الناشئة الضغط على البنوك والمصارف المركزية لاعتبار الدولار الأمريكي كعملة احتياطية، الأمر الذي ساهم نوعاً ما في إضعاف الدولار في الأسابيع القليلة الماضية.
كما ورد في تمام الساعة 9:08 صباحا (بتوقيت جنوب بريطانيا) في لندن، مؤشر الدولار الأمريكي ، وهو مقياس لأداء الدولار مقابل العملات الرئيسية الست الأخرى، تم تداوله بقيمة 80.049DXY أي بزيادة قدرها 0.22٪ عن مستواه الأدنى الذي وصل إليه يوم الجمعة من الأسبوع الماضي.
تم تداول اليورو مقابل الدولار الأمريكي عند مستوى 1.4024 دولار، وهو خسارة بنسبة 0.17٪. في غضون ذلك، انخفض الدولار مقايل الين الياباني إلى 95.42 ين وهي خسارة بنسبة 0.26٪. كان التداول على الصعيد العالمي هادئا نوعا ما، جراء إقتراب الربع الثاني السنوي إلى نهايته، إضافة إلى حلوله مع احتفال العطلة الصيفية للأمريكيين والأوروبيين.
تجدر الإشارة بأن وزراء المصارف المركزية سوف يعقدون في مطلع الأسبوع المقبل اجتماع في بازل (سويسرا)، لبحث إمكانية اتفاقية على العملات والتي من شأنها أن تسمح تسوية العملات في الاستيراد والتصدير بالعملات المحلية، مما قد يساعد على تجنب الدولار الأمريكي. وفي هذه الأثناء، تواصل الأسواق الناشئة الضغط على البنوك والمصارف المركزية لاعتبار الدولار الأمريكي كعملة احتياطية، الأمر الذي ساهم نوعاً ما في إضعاف الدولار في الأسابيع القليلة الماضية.