كما ورد في تمام الساعة 2:59 مساء (JST) في طوكيو اليوم ، أجبرت شهية المستثمرون للمخاطرة الين الياباني على الهبوط إلى أدنى مستوى له في 6 أشهر تقريبا مقابل كل من الدولار الأمريكي و اليورو الأوروبي. . وفي فترة ما، ارتفع الدولار الأمريكي بنسبة 4٪ مقارنة بيوم الجمعة ، وهو أعلى مستوى يصل له منذ منتصف تشرين الأول / أكتوبر 2008 ، وتم تداوله بقيمة 100.93 ين على منصة إي.بي.أس (EBS platform)، ثم تراجع قليلا إلى قيمة 100.72 ين. ارتفع اليورو بنسبة 1٪ ، وتداولوه المستثمرون بقيمة 137.05 ين ، وهو أعلى سعر منذ تشرين الأول / أكتوبر 2008 ، قبل أن يتراجع إلى 135.54 ين.
ووفقا لأحد المحللين فأن سبب الانخفاض الحاد في الين الياباني له علاقة في التكهنات التي تدور في سوق العملات الأجنبية. فأن التردد الذي حدث الأسبوع الماضي من قبل البنك المركزي الأوروبي في خفض أسعار الفائدة أكثر ، كما كان متوقعا ، يعتبر متنبئ يتوقع المستثمرون بحسبه أن العدد الأكبر من البنوك المركزية سوف تتردد في خفض أسعار الفائدة هو أيضاً، وأنه في اقتصاد بعض الدول ، وصلت دورة معدل خفض أسعار الفائدة إلى ما يقارب القاع.
المستثمرون متفائلون بأن الاقتصاد العالمي آخذ في التحسن ، وأن الأسهم الأسيوية تميل إلى إنقاذ نفسها. أما الأسواق الناشئة فهي أيضاً تظهر بعض علامات انتعاش ، ووفقا لبعض التجار ، فأن التطورات الأخيرة والسريعة التي شهدها الاقتصاد العالمي في الأسبوع الماضي بعد اجتماع الدول العشرين G20 ، وازدياد شهية المخاطر عند المستثمرون وارتفاع الطلب على العملات ذات العوائد منها الدولار الأسترالي والدولار النيوزيلندي ، كلها ساعدت إنعاش الاستثمار في الاقتصاد العالمي عامة وسوق الفوركس خاصة. المصرف الاحتياطي لاستراليا (Australia’s Reserve Bank) سوف يعقد اجتماعه الشهري لتقرير سياسيته الاقتصادية غدا ، وسواء قرر أن يخفض أسعار الفائدة أم يرفعها هو النقاش الساخن الذي يدور اليوم بين المحللين، المستثمرين والمتداولين.
ووفقا لأحد المحللين فأن سبب الانخفاض الحاد في الين الياباني له علاقة في التكهنات التي تدور في سوق العملات الأجنبية. فأن التردد الذي حدث الأسبوع الماضي من قبل البنك المركزي الأوروبي في خفض أسعار الفائدة أكثر ، كما كان متوقعا ، يعتبر متنبئ يتوقع المستثمرون بحسبه أن العدد الأكبر من البنوك المركزية سوف تتردد في خفض أسعار الفائدة هو أيضاً، وأنه في اقتصاد بعض الدول ، وصلت دورة معدل خفض أسعار الفائدة إلى ما يقارب القاع.
المستثمرون متفائلون بأن الاقتصاد العالمي آخذ في التحسن ، وأن الأسهم الأسيوية تميل إلى إنقاذ نفسها. أما الأسواق الناشئة فهي أيضاً تظهر بعض علامات انتعاش ، ووفقا لبعض التجار ، فأن التطورات الأخيرة والسريعة التي شهدها الاقتصاد العالمي في الأسبوع الماضي بعد اجتماع الدول العشرين G20 ، وازدياد شهية المخاطر عند المستثمرون وارتفاع الطلب على العملات ذات العوائد منها الدولار الأسترالي والدولار النيوزيلندي ، كلها ساعدت إنعاش الاستثمار في الاقتصاد العالمي عامة وسوق الفوركس خاصة. المصرف الاحتياطي لاستراليا (Australia’s Reserve Bank) سوف يعقد اجتماعه الشهري لتقرير سياسيته الاقتصادية غدا ، وسواء قرر أن يخفض أسعار الفائدة أم يرفعها هو النقاش الساخن الذي يدور اليوم بين المحللين، المستثمرين والمتداولين.