التحليل الأساسي

الأرقام المعلن عنها حديثاً تشير إلى أن الإقتصاد الياباني إنكمش بنسبة 0.4% خلال الربع الرابع من 2015.

شهد الأسبوع الماضي مرة أخرى تراجع الأسواق الرئيسية و إستمرار تراجع أسعار النفط و لكن فوق سعر 30$.

العجز هو الفرق بين ما تكسبه الدولة من عوائد من خلال الضرائب على البضائع و الخدمات و الدخول و أرباح الشركات و ما تنفقه الدولة (الدفاع، الصحة، التعليم، إلخ).

ربما لم تحسم لجنة التحكيم رئيها بشأن التغير المناخي، و لكن يبدو بأن التغير المناخي الإقتصادي بعيداً الشك، مما يجعل المناخ أبرد.

الصين و الهند، بالإضافة إلى روسيا و البرازيل و جنوب أفريقيا يعرفون معاً بإسم مجموعة BRICS للإقتصاديات الناشئة التي كانت مهيئة لأن تتوسع بشكل كبير و أن تحتل مكانة على طاولة القوى الإقتصادية الكبرى قبل الأزمة المالية العالمية.

تراجعت البطالة في الولايات المتحدة إلى 4.9% في شهر يناير وفقاً لآخر الأرقام من دائرة العمل الأمريكية، و هبطت ما دون المستوى 5% الذي تشهده منذ نهاية 2015.

شهد الأسبوع الماضي تراجعات في جميع المؤشرات الرئيسية و أسعار النفط خسرت المكاسب السابقة.

إتفاقية التجارة المثيرة للجدل، الشراكة عبر المحيط الهادئ، تم الإتفاق عليها من قبل وزراء التجارة لإثني عشر دولة و تتحرك الآن إلى مرحلة التصديق في الدول الأعضاء.

الإضطراب الحالي في أسواق الأسهم (و قد بدئنا واحدا آخر) يعزى إلى أسعار النفط الضعيفة و التي تعد مؤشراً على ضعف الطلب العالمي.

إستمر النشاط الإقتصادي في أكبر إقتصاد في العالم بالنمو، و هذا هو الخبر الجيد. الخبر السيء هو أن معدل التوسع تباطئ بشكل كبير عن المستوى خلال الربع الثالث.

الأرقام المعلن عنها حديثاً من قبل مكتب الإحصائات الوطني في المملكة المتحدة وفرت تقديرات أولية للناتج القومي الإجمالي للربع الأخير من 2015.

شهد الأسبوع الماضي إستعادة جميع المؤشرات الرئيسية بعض الخسائر و أسعار النفط دعمت المكاسب السابقة.

في تحرك يبدو بأنه فاجئ أغلبية المحللين الماليين، قام بنك اليابان المركزي بتحريك معدلات الفائدة إلى المنطقة السلبية، إلى -0.1%.

قرر السيد أماري الإستقالة على خلفية عاصفة من الإدعاءات بأنه تورط في فضيحة رشوة تضمنت شركة إنشاءات.

تمتلك روسيا إحتياطيات كبيرة من النفط و الغاز الطبيعي يمكنها تصديرها إلى بقية العالم مقابل الحصول على العملة الصعبة.