التحليل الأساسي

نمى الإقتصاد الصيني بمعدل 6.8% خلال الربع الثالث من العام، مقارنة بالربع الثالث من 2016، وفقاً للأرقام الرسمية.

بنك إنجلترا المركزي مستقل عن الحكومة البريطانية وهو مسؤول عن إدارة التضخم والمستهدف عن 2%.

لا شك بأن تراجع الدولار الأمريكي مقابل العملات الرئيسة كان من أهم التقلبات خلال عام 2017 وحتى هذه اللحظه.

ربما تكون أكثر المقولات معارضة لكامل عملية بريكسيت كانت من قبل عضو البرلمان المحافظ والمستشار السابق عن كيفية تذكر التاريخ لرئيس الوزراء "ديفيد كاميرون" :"كما سوف يتذكر التاريخ طوني بلير بكونه الرجل الذي أخذنا إلى العراق، فإن ديفيد كاميرون سوف يذكر في التاريخ على أنه الرجل الذي أخرجنا بالخطأ من الإتحاد الأوروبي. الأمر محزن جداً".

كان الأسبوع الماضي إيجابياً كذلك بالنسبة للأسواق العالمية الرئيسية، مع تقدم جميع المؤشرات بإستثناء مؤشر CAC.

تبنى صندوق النقد الدولي موقف أكثر تصادعية من حيث نظرته إلى مستقبل الإقتصاد العالمي.

قدم قائد الحكومة الكاتالونية "كارلوس بيوجديمونت" بياناً في البرلمان يوم الأمس، حيث قال: "نطالب الدول والمنظمات الدولية الإعتراف بالجمهورية الكاتالونية كدولة مستقلة وذات سيادة".

يقع إقليم كاتالونيا الإسباني على الحدود مع فرنسا. وهي منطقة مزدهرة جداً ولها لغتها الخاصة.

كان الأسبوع الماضي إيجابياً للأسواق المالية العالمية مع تحقيق أرباح في كلٍ منها. في هذا الملخص، سوف نلقي نظرة كذلك على أداء الأسواق والعملات خلال الربع الثالث.

الخروج يعني الخروج، عدم التوصل إلى اتفاقية أفضل من الإتفاقية السيئة: هذا الخطاب بات معروفاً الآن، ولكن التفاصيل وراء هذه التصريحات السياسية بدأت تحتل التركيز.

الجزء الأهم في الإقتصاد البريطاني هو قطاع الخدمات. لهذا السبب، يتم التدقيق في القراءة الأخيرة لمؤشر PMI من Markit/CIPS بشكل حذر.

قرار بريكسيت يتخلخل في كل جوانب الإقتصاد البريطاني. غالباً، ما تحتد النقاشات بين الداعمين والناقدين لهذا القرار.

مع انتهاء شهر سبتمبر، ومعه ينتهي الربع الثالث من العام، كانت الأعين تلاحق آخر تعديل للأداء الإقتصادي في المملكة المتحدة خلال الربع الثاني.

كان الأسبوع الماضي إيجابياً بالنسبة للأسواق المالية العالمية، مع تقدم جميع المؤشرات. وقد سجل الأسبوع الماضي نهاية شهر سبتمبر والربع الثالث، والذي سوف الخصه الأسبوع القادم.

بريكزيدوس- حركة للمصرفيين (مع اعتذارنا للراحل بوب مارلي) بدأت بتجميع قواها مع قيام البنوك في المملكة المتحدة بخطوات لضمان مستقبل أنشطتها التجارية مع الإتحاد الأوروبي بعد بريكسيت.