التحليل الأساسي

يقول أغلبية المراقبين المستقلين بأن الصينيين يستخدمون عملتهم لمساعدة قطاع الصادرات في البلاد من خلال إبقاء العملة متماشية بشكل قريب من الدولار الأمريكي.

إن تحول بوريس جونسون إلى دعم الانسحاب من الاتحاد الأوروبي ليس له علاقة وثيقة بالاقتناع الشخصي ويتعلق بالكامل بالطموح الشخصي:

الشعار الرسمي، من الإقتراب من الأسبوع الأكثر أهمية في عملية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، يظل "لا صفقة أفضل من صفقة سيئة"،

كان الأسبوع الماضي سلبياً مرة أخرى أخرى بالنسبة لأسواق المال العالمية. قد يكون ذلك عبارة عن تصحيح، أو أنه قد يكون تأثير المخاوف بشأن تبعات الحروب التجارية

وضع صندوق النقد الدولي ملاحظة تحذيرية بشأن مجموعة من المخاوف التي يمكن أن تشكل تهديداً لنمو الاقتصاد العالمي.

تعززت الأزمة المالية العالمية نتيجة للإقراض المراوغ وتجميع عدد من القروض المراوغة (قروض الرهن العقاري) على شكل "مركبات ديون مدمجة"

انخفض المستوى الرسمي للبطالة لشهر سبتمبر في الولايات المتحدة إلى 3.7%، وهو مستوى لم يصله منذ 49 عامًا، منذ عهد الهيبيين في عام 1969.

كان الأسبوع الماضي سلبياً بالنسبة لأسواق العالم الرئيسية. في هذا الملخص، سوف نقوم كذلك بمراجعة ارقام الربع الثالث.

الاقتصاد الأمريكي يقترب من التوظيف الكامل. وهذا يعني أنه من أجل جذب مرشحين جيدين، قد يحتاج أصحاب العمل إلى تقديم أجور وشروط أفضل

مع استمرار العديد من البنوك المركزية بالعمل مع سياسات مالية متكيفة ذات معدلات فائدة منخفضة جداً أو أنشطة تيسير كمي،

المفوضية الأوروبية هي المسؤولة النهائية عن ضمان إلتزام الدول الأعضاء بالاتفاقات التي اتخذتها المجموعة.

ادعى دونالد ترامب أن Nafta (اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية) كانت متحيزة ضد الولايات المتحدة الأمريكية

سجل الأسبوع الماضي نهاية تداولات شهر سبتمبر ونهاية الربع الثالث من 2018. شهدت الأسواق الرئيسية أسبوعاً مختلطاً.

منذ نهاية الحرب العالمية الثانية (قبل 73 سنة)، كان لدى إيطاليا 65 حكومة تتولى شؤون البلاد.

بعيداً عن سياسة حافة الهاوية في بريكسيت، فإن بقية العالم يبدو وكأنه يسير في مسار طبيعي.