من أجل التركيز بشكل أكبر في التداول ووقت أقل في متابعة الأخبار، وظفنا من أجلك نخبة من خبراء الاقتصاديين المحنكين لكتابة تقارير التحليل الأساسي التي تستقرء السوق من الأحداث الجارية و الاخبار اليومية. ونظرًا لتنامي تصنيف أحداث السوق الأساسية على أنها أخبار؛ قضت الضرورة بالتوقف عن نشر تقارير التحليل الأساسي هنا، وبدلاً من ذلك سنقوم بنشر أحداث الاقتصاد الكلي والبنك المركزي كأخبار. ولقد نشرنا لك أيضًا مقالًا يشرح كيفية قراءة وتفسير التحليل الأساسي في الفوركس.
نظرًا لتصنيف أحداث السوق الأساسية على أنها أخبار ، فقد توقفنا عن نشر التحليل الأساسي هنا وبدلاً من ذلك نقوم بالإبلاغ عن أحداث الاقتصاد الكلي والمصارف المركزية كأخبار.
الأحدث
تعتبر الهند أكبر ديمقراطيات العالم من حيث عدد السكان، حيث يبلغ عدد سكانها حوالي 1.9 مليار نسمة، مما يجعل منها سوقاً نامياً مغرياً لبقية العالم
أغلقت جميع مؤشرات الأسواق العالمية على إرتفاع خلال الأسبوع الماضي على الرغم من إستمرار مشاكل الديون السيادية في أوروبا و الولايات المتحدة الأمريكية. في أوروبا، حقق مؤشر FTSE أرباحاً بنسبة 1.6% خلال الأسبوع و أغلق عند 5935، و حقق DAX أرباحاً بنسبة 1.5% و أغلق عند 7326.2، و مؤشر CAC بنسبة 3.1% و أغلق عند 3842.7.
في العام المقبل، يختار الشعب الأمريكي رئيسه المقبل. الناس غالبا ما تكون متقلبة ولديها بعض الذكريات القصيرة نسبيا في كثير من الحالات. فعندما جاء الرئيس أوباما إلى منصبه، والسيطرة على ومجلس الشيوخ الأمريكي والكونغرس، ولكن حزبه خسر السيطرة على مجلس الشيوخ في انتخابات التجديد النصفي
أفضل وسطاء الفوركس عبر الإنترنت
زود صندوق النقد الدولي وأعضاء منطقة اليورو اليونان بقرض 110 بليون يورو لتسديده على مراحل لمساعدتها في الوفاء بالتزاماتها النابعة من ديونها العامة الضخمة عند تمويلها من خلال السوق التي أصبحت باهظة التكاليف. خطة الإنقاذ تطلبت قيود التي تتطلب أن تنفذ اليونان بعض التدابير التقشفية الصارمة التي تهدف إلى تخفيف عبء الديون
أصدرت الهيئة المصرفية الأوروبية (EBA) نتائج الجولة الثانية من اختبارات الضغط المصرفي التي تهدف إلى التحقق من حالة البنوك في أوروبا إذا كان في إمكانها الصمود أمام كارثة اقتصادية كبرى. والخبر السار أن أغلبية ال 90 بنك الذين تم اختبارها جاءوا في الفحص مع شهادة صحية نظيفة
صوتت كلا من اليابان واسبانيا على أنهما اكثر الدول حاجة لخطة انقاذ صندوق النقد الدولي والاتحاد الأوروبي. حيث أن عيون المستثمرين المفترسة تتجه نحو ايطاليا، مما يزيد من حالة القلق في سوق السندات
أغلقت هبطت كافة المؤشرات الرئيسية في العالم في الاسبوع الماضي اثر مخاوف الديون السيادية في أوروبا والولايات المتحدة. ففي أوروبا على مدار الأسبوع ، انخفض مؤشر فاينانشال تايمز، بنسبة 2.5% من قيمته ليغلق عند 5843.7
ربما تود وكالة "موودي" للتصنيف الإئتماني أن ترسم صورة لنفسها بأنها وكالة عادلة. ففي الوقت الذي ما تزال أخبار خفض التصنيف الإئتماني الإيرلندي حارة، صرحت الوكالة بأنها من الممكن أن تخفض التصنيف الإئتماني للولايات المتحدة الأمريكية
يتعلق فصل اليوم في مشكلة الديون السيادية بقرار وكالة التصنيف الإئتماني "موودي" خفض تصنيفها الإئتماني الخاص بإيرلندا إلى "غير مرغوب به". أدى هذا التصنيف إلى خفض الدرجة من "Ba1" إلى "Baa3"
بونوص بدون ايداع ومكافآت
الدولة التالية التي تتعرض لمشكلة الديون السيادية في الإتحاد الأوروبي هي إيطاليا. أثيرت الشكوك حول قدرة إيطاليا على الإيفاء بإلتزاماتها تجاه الديون، و نتيجة لذلك، فقد إرتفعت العوائد المفروضة على السندات الإيطالية، مما يزيد من إحتمالية التخلف
تقدمت الأسواق الأمريكية واليابانية خلال الأسبوع الماضي، في حين ضلت الأسواق الأوروبية ثابتة مكانها أو حتى تراجعت. ففي أوروبا ضل مؤشر FTSE ثابتاً بزيادة مقدارها 0.01% فقط خلال الأسبوع الماضي، مغلقاً عند 5990.6، في حين أغلق مؤشر Dax عند 7402.7
تعتبر وكالات التصنيف الأئتماني بمثابة وكلاء المراهنات في العالم المالي. و بالتالي فإن عملهم هو تحديد الإحتمالات المتعلقة بإصدار السندات بحيث يكون لدى المستثمرون فكرة متبصرة بشأن خطر تخلف الإلتزام المرافق لسند معين. و بناءاً على تقييمات وكالات التصنيف، يجب على مصدري السندات أن يقدموا معدلات فائدة أعلى (أو أقل) على طلب الديون من أجل جذب المستثمرين، و عليه، فإن لهذه الوكالات دور مؤثر بشدة في العالم المالي. كما أن وكالات التصنيف تعتبر أعمالاً تجارية، و لا تعود لأي حكومة أو مؤسسات دولية.
اشترك الان
اشترك للحصول على آخر اخبار الأسواق و التوصيات المجانية مباشرة على بريدك الالكتروني.وافقت الحكومة اليابانية على ميزانية طوارئ ثانية لكي تتغلب آثار كارثة زلزال و تسونامي 11 مارس الذي نتج عنه عدد كبير من الوفيات و أحجام كبيرة من الدمار في الساحل الشمالي الشرقي من البلاد
كان الهدف الأساسي من وراء عمليات الإنقاذ المالية التي قدمت لليونان و إيرلندا، و مؤخراً للبرتغال، هو توفير الوسائل التي يمكن من خلالها لهذه الدول إن توفي بإلتزامات ديونها، و تجنب التخلف عن دفع أي سندات حكومية مستحقة
كنوع من التغيير، إضطرت روسيا، العدو الرئيسي السابق للرأسمالية، و العمود الفقري السابق للإتحاد السوفييتي المنحل، إلى أن تقوم بإنقاذ أحد البنوك